رد : حقاائق سياسية (اليهوود)
ان مخططات هؤلاء المجرمون خطيره وسريه للغايه ومن المستحيل ان تعطى لأي شخص ( طبعا ً هذا في الماضي اما اليوم فهي منتشره )
ولكن كيف اصبحت اشهر من نار على علم ومترجمه لكل الغات هل تعمد اليهود نشر هذه البروتوكولات واضهرو للناس على انها سريه وانها تسربت لكي يستفيدو من مبيعاتها
او انها نوع من انواع الدعايه لكي يرغبوا الناس بأقتنائها ويرهبوا من يريدون ارهابهم عملا ً بلمثل القائل ( خذه بلموت حتى يرضى بالحمى ) ...
توقعات كثيره يمكن ان تطرأ على ذهن كل شخص منا ولكن المعروف و المشهور في الكتب التاريخ هو قول متفق عليه وهو
يقال انه استطاعت سيده فرنسيه اثناء اجتماعها بزعيم من اكابر اليهود في وكر من اوكار الماسونيه السريه في فرنسا اختلاس تلك البروتوكولات والفرار بها ....
وصلت هذه الوثائق الى اليكس نيقولا نيفتش كبير جماعة اعيان روسيا الشرقيه في عهد القيصريه والذي دفع بها الى العالم الروسي سيرجي نيلوس الذي درسها بدقه وقارن بينها وبين الأحداث السياسه الجاريه يومئذ واستطاع من جراء ذلك ان يتنبأ بكثير من الأحداث الخطيره التي وقعت بعد ذلك بسنوات مثل
التنبؤ بسقوط الخلافه الأسلاميه العثمانيه على ايدي اليهود قبل تأسيس دولة اسرائيل
التنبؤ بأثارة حروب عالميه لأول مره في التاريخ يخسر فيها الغالب والمغلوب معا ً ولا يظفر بمغانمها الا اليهود
التنبؤ بسقوط الملكيات في اوربا وقد زالت الملكيات فعلا ً في المانيا والنمسا ورومانيا واسبانيا وايطاليا
التنبؤ بنشر الفتن والقلاقل والأزمات الأقتصاديه دوليا ً وبنيان الأقتصاد على اساس الذهب الذي يحتكره اليهود
وغير ذلك من التنبؤات كثيره وهو ما اكدته الأحداث عبر السنين التي تلت عصر العالم اروسي سيرجي نيلوس مثل سقوط روسيا القيصريه ونشر الشيوعيه فيها وحكمها حكما ً أستبداديا ً غاشما ً واتخاذها مركزا ً لنشر المؤامرات والقلاقل في العالم
عندما نشرت هذه البروتوكولات ذعر اليهود ذعرا ً شديدا ً مما جعل زعيمهم هرتزل يصدر عدة نشرات صرح فيها انه قد سرقت من قدس الأقداس بعض الوثائق السريه التي قصد اخفاؤها على غير اهلها حتى ولو كانوا من اعظم اعاظم اليهود وان ذيوعها قبل الأوان يعرض اليهود في العالم لشر النكبات ( قتل منهم في احداها عشرات الألآف )
والهدف من هذه البروتوكولات
= وضع اليهود خطه للسيطره على العالم يقودها حكماؤهم حسب الأحوال وهذه الخطه منبثقه من حقدهم على الأديان
= يسعى اليهود لهدم الحكومات وذلك بأغراء الملوك باضطهاد الشعوب وأغراء الشعوب بالتمرد على الملوك وذلك بنشر مبادئ الحريه والمساواة ونحوها مع تفسيرها تفسيرا ً خاصا ً يستحيل تحقيقه
= نشر الفوضويه والأباحيه عن طريق الجمعيات السريه والدينيه والفنيه والرياضيه والمحافل الماسونيه
= يرى اليهود ان طرق الحكم الحاضره في العالم جميعا ً والواجب زيادة افسادها في تدرج الى ان يحين الوقت لقيام المملكه اليهوديه على العالم
= يجب ان يساس الناس كما تساس البهائم الحقيره وان يكون التعامل مع غيرهم أي مع غير اليهود حتى من الحكام الممتازين كقطع شطرنج في ايدي اليهود يسهل استمالتهم واستعبادهم بلمال والنساء او اغرائهم بلمناصب ونحوها
= كل وسائل الطبع والنشر والصحافه والمدارس والجامعات والمسارح ودورها والسينما ودورها وفنون الغوايه والمضاربات وغيرها يجب ان توضع تحت ايدي اليهود
= الأقتصاد العالمي يجب ان يكون على اساس ان الذهب الذي يحتكره اليهود اقوى من قوة العمل والأنتاج والثروات الأخرى
= وضع اسس الأقتصاد العالمي على اساس ان الذهب الذي يحتكره اليهود اقوى من قوة العمل والأنتاج والثروات الأخرى
= وضع اسس الأقتصادالعالمي على اساس الذهب الذي يحتكره اليهود حتى يكون ذلك الذهب اقوى الأسلحه في افساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسره واثارة الرأى العام واغراء الناس بلشهوات البهيميه الضاره
= ضرورة احداث الأزمات الأقتصاديه العالميه على الدوام كى لايرتاح العالم ابدا ً ويرضخ في النهايه للسيطره اليهوديه
المصدر /// بروتوكولات حكماء صهيون
=========
المشتااااق
يعطيك العافيه على هذا الموضوع
رد : حقاائق سياسية (اليهوود)
البروتوكول الرابع--
يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه :
فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد
الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنضمه السريه لاتفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه
المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيد ا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود
نجح اليهود في شغل غيرهم ن الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب0
البروتوكول الخامس-
نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالمللك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .
نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل ألأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .
لاتستطيع حكومات ا لعالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً.
اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانه من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه .
اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بلكلام الأجوف .
نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكرايا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضا فا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بلخطب .
البروتوكول السادس--
نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحضة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض .
البروتوكول السابع--
يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغو المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسيه جباره مختاره اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فأذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته .
البروتوكول الثامن--
اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامه رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الأداره والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل الغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها .
صفات العملاء والمستشارين والوكلاء
على قدرة من احتمال اعباء اعمالهم الأداريه وعلى قدر من تدبر النتائج التي يجب ان ينجزوها ولا يكونون كالأداريين الأمميين الذين يؤشرون على الأوراق دون ان يقرأوها ويعملون حبا ً في المال او الرفعه لا للمصلحه الواجبه .
الحكومه يجب ان تكون محاطه بجيش كامل من الأقتصاديين مما جعل علم الأقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم اليهود .
المناصب الخطيره يجب ان يعهد بها الى القوم الذين ساءت صحائفهم واخلاقهم كى تقف مخازيهم فاصلا ً بين الأمه وبينهم حتى اذا عصوا اوامر اليهود توقعوا المحاكمه او السجن .
البروتوكول التاسع--
رد : حقاائق سياسية (اليهوود)
البروتوكول الرابع--
يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه :
فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد
الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنضمه السريه لاتفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه
المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيد ا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود
نجح اليهود في شغل غيرهم ن الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب0
البروتوكول الخامس-
نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالمللك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .
نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل ألأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .
لاتستطيع حكومات ا لعالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً.
اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانه من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه .
اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بلكلام الأجوف .
نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكرايا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضا فا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بلخطب .
البروتوكول السادس--
نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحضة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض .
البروتوكول السابع--
يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغو المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسيه جباره مختاره اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فأذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته .
البروتوكول الثامن--
اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامه رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الأداره والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل الغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها .
صفات العملاء والمستشارين والوكلاء
على قدرة من احتمال اعباء اعمالهم الأداريه وعلى قدر من تدبر النتائج التي يجب ان ينجزوها ولا يكونون كالأداريين الأمميين الذين يؤشرون على الأوراق دون ان يقرأوها ويعملون حبا ً في المال او الرفعه لا للمصلحه الواجبه .
الحكومه يجب ان تكون محاطه بجيش كامل من الأقتصاديين مما جعل علم الأقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم اليهود .
المناصب الخطيره يجب ان يعهد بها الى القوم الذين ساءت صحائفهم واخلاقهم كى تقف مخازيهم فاصلا ً بين الأمه وبينهم حتى اذا عصوا اوامر اليهود توقعوا المحاكمه او السجن .
البروتوكول التاسع--
يدعى اليهود انهم قبل نشر مبادئهم في امه من الأمم لابد من اعادة التعليم في تلك الأمه على أراء اليهود مما يسهل لهم تغيير اشد المتمسكين بأخلاقهم كما انهم وراء التشريعات وانهم الحاكم الفعلى لكل البلدان بسيطرتهم على الحكام وقادة الدول والجيوش كما انهم وراء الأحزاب الأشتراكيه والشيوعيه والحالميين بلمثاليه والراغبين في انشاء الملكيات والأنظمه العلمانيه مما يجعل الحكومات تصرخ وتستغيث طلبا ً للراحه من تفجير الصراعات وتحطيم القوانين التي ينادى بها كل طرف . وفي النهايه سيدركون ان لاراحه لهم الا بلأستسلام التام للأهداف اليهوديه ا لتي في يد حكومتها ملكية الجميع حتى الحكومات التي تعارض اليهود علنا ً فأنهم على علم تام ودرايه كامله بتلك الحكومات التي تعمل ايضا ً بتوجيهاتهم تحت فكرة الأخاء والمساواة والحريه اذ انهم خدعوا الجيل الناشئ من الأمميين وجعلوه فاسدا ً ومتعفنا ً بما علموه من مبادئ ونظريات معروف لديهم زيفها التام خاصه بعد نشر مبدأ عدم التمسك بحرفية القانون والحكم بالضمير .
البروتوكول العاشر--
يعتمد اليهود في تنفيذ مخططهم الأجرامى على ان الشعوب والحكومات تقتنع في السياسه بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء كما ان الشعوب لا تضيع وقتها في البحث عن بواطن الأمرو ومن هنا يمكن تمرير اختيار ممثلى الشعب ممن لا يفكرون الا في الملذات حتى يكونوا عاجزين عن مناقشة القوانين حيث الكلام عن الحريه والمساواة وحرية الممتلكات وحرية الصحافه وفرض الضرائب والقوة الرجعيه للقوانين يجب التحدث عنها باقتضاب دون تدخل في التفاصيل يتيح الفرصه لحرية العمل وتحتم ترويض عقول الشعوب على الأعجاب بالدهاء والخديعه بأدخال تعبيرات خاصه في لغة المثقفين مثل :
يالها من حيله قذره ولكنها رائعة التنفيذ
يا له من تدليس الا ان التنفيذ تم بأتقان ومهاره
ويدعون انهم يجذبون الأمم الى تشييد الصرح الجديد الذي وضعوا تصميمه حيث لهم في كل المجالات وكلاء شجعان مغامرون في استطاعتهم وراء قوة التصويت بتدريبهم التافهين من الجنس البشرى بالأجتماعات المنضمه وبالأتفقات المدبره من قبل فاليهود وراء فكرة التصويت بغير التمييز بين الطبقات لمنع وصول الأصوات الى الطبقات المتعلمه كما انهم وراء فكرة تعمية الجماهير وعجزها عن اتخاذ أي قرار دون الرجوع الى وكلائهم الذين عيونهم لقيادتهم ووضعوا بيدهم مصائر الرعاع فجعلوهم مصدر اجورهم وارباحهم ومنافسهم الأخرى . كما يتحتم تحطيم الأسره با لأيحاء الى كل فرد بأهميته الذاتيه مما يساعد على اعاقة الرجال ذوى العقول الحصيفة عن الوصول الى الصداره . كما يتحتم السيطره على الترابط الآلي بين الهيئات المختلفه مثل مجالس الشعب والوزارات ومجالس الشيوخ ومجالس العرش والهيئات التشريعيه والأداريه التي اقتسمت فيما بينها وظائف الحكومه واى خلل في أي جهاز كفيل بأسقاط الدوله بأكملها ونشر سم الحريه في أي جهاز كفيل بأصابة الدوله بالتحلل المميت .
كما انهم وراء فكرة الدستور الذي لايزيد عن كونه مدرسة للفتن والأختلافات الهجيه الحزبيه العقيمه وفي ظل تلك الدساتير اصبح الملوك كسالى لاعمل لهم مما ادى الى عزلهم وقيام انظمة جمهوريه تم وضع مكان الملك اضحوكة في شخص رئيس يشبهه تم اختياره من الدهماء من بين التابعين لليهود وهذا الرئيس ما هو الا دميه يتم تنفيذ خطط اليهود من خلاله وفي سبيل الوصول الى هذه النتائج سيدبرون انتخاب امثال هذا الرئيس ممن تكون صحائفهم السابقه مسوده بفضيحة او سابقه مريبه وذلك لسهولة استسلامه لأوامرهم خشية التشهير ولضمان وقوعه تحت سلطان الخوف بعد وصوله الى السلطه
مجلس الشعب ينتخب الرئيس ويحميه وللرئيس الحق في حل هذا المجلس وتسييره وله سلطه تعديل القوانين بالرجوع الى الشعب الذي هو فوق ممثلى الأمه الذين هم العميان والعبيد والدهماء لفرض ما شاء من القوانين وايضا ً له الحق في ان يعين رئيسا ً ووكيلا ً لمجلس النواب وله حق دعوة البرلمان وحله كما له الحق في نقض القوانين واجراء تعديلاتها في الدستور محتجا ً بانه امر تقتضيه سعادة البلاد وبهذه الطريقه يستطيع اليهود استرادا أي حقوق او امتيازات كانوا قد اضطروا الى منحها حين لم يكونوا مستحوزين على السلطه .