تصوير بالأشعة يوضح نزع روح إنسان ( فيديو نادر )‎

اللهم صلى على محمد ماتعاقب الليل والنهار وصلى على محمد ماذكره الذاكرون الأبرار وصلى على محمد عدد مكاييل البحار

http://www.mashahd.net/thumb/1_63426.jpg http://www.mashahd.net/thumb/2_63426.jpg http://www.mashahd.net/thumb/3_63426.jpg

يظهر في هذا المقطع لحظة نزع روح انسان ..

حيث تم التصوير باستخدام الأشعة ..

و الأشعة تبين أماكن الحرارة و البرودة ..

إذ أن جسم الإنسان يبرد بعد نزع الروح ..

فاللهم إنّا نسألك حسن الخاتمة ..

رابط المشاهدة : http://www.mashahd.net/video/63426 .

(( حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون ))
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


اللهم أغفرلي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والاموات

اللهم هون علينا سكرات الموت و ارحمنا برحمتك ياااارب

جزاك الله خير اختي فرشت

لا حرمك ربي الأجر.

اللهم ارحم حالي عند سكرات الموت جزاك الله خير اختي

الموت علينا حق اسال الله ان يحسن الخاتمه ويرحم حالنا شكرا اختي الغاليه وبارك الله فيك

الأخت فرشت رمل جزاك الله خيرا وبارك فيك
هل رأيت المشهد بنفسك ؟
أنا لم لم أشاهد شيئا - والحقيقة لم أؤمن بذلك لعلمي التام بان ذلك من الغيبيات التي
لايستطيع أحد أن يصورها إطلاقــــــــــــــــــا

ولايعلمها إلا الله عزوجل

اهلا اخواني شاكره لكم تواجدكم
ان لم يكن حقيقة فهو تذكير
.

جزاك الله خير اختي فرشت

لا حرمك ربي الأجر.

http://samtah.net/vb/uplooaded/2_alrooh.gif

لا إله إلا الله
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللهم ارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه

الله يجزيك خير يا فرشت

اللهم ارحمنا برحمتك إذا صرنا إلى ما صاروا إليه

بارك الله فيك وجزاك الله خير
في ميزان حسناتك ان شاء الله

سبحان الله العظيم ، خالق المُعجزات
و المُتصرف بكل شيئ ، مشهد مؤثر جداً
تلك هي روح الله كـ النور بداخل جثه خامده تدب في الارض
و حيت يسترد روحه إليه ينتهي كل شيئ كما بدأ .!

فرشت رمل البحر

جزاك الله خيراً .. فلربما هذا من باب تبسيط الفكره ..

والموت فاذكره وما وراءه ...... فمنه ما لأحد براءه

فإنه للفيصل الذي به ..... ينكشف الحال به فلا يشتبه

والقبر روضة من الجنان .... أو حفرة من حفر النيران

إن يك خيراً فالذي من بعده ....... أفضل عند ربنا لعبده

وإن يكن شراً فما بعد أشدّْ ... ويلٌ لعبدٍ عن سبيل الله صدّْ