فتوى آخر صيحة لصيف 2005

http://www.alarabiya.net/staging/por...16/1846381.jpg



الشيخ علي جمعة: الإمام الطبري والإمام ابن عربي يجيزون إمامة النساء

القاهرة: سلامه عبد الحميد

أكد مفتي مصر الشيخ علي جمعه أن جمهور العلماء المسلمين بينهم خلاف على مسألة إمامة المرأة للرجال التي أثيرت مؤخرا عقب الإعلان عن اعتزام الأمريكية د.أمينة ودود، أستاذة الدراسات الإسلامية في جامعة (فرجينيا كومونولث) الأمريكية أن تؤم وتخطب بمصلين رجالا ونساء في صلاة يوم الجمعة 18 مارس/آذار ، مشيرا إلى أن الجمهور وهم معظم الأئمة المعترف بهم لا يجيزون إمامة النساء للرجال، في حين أن عددا من الأئمة مثل الإمام الطبري والإمام ابن عربي يجيزون ذلك، وإن كانوا أيضا يختلفون في مكان وقوفها هل يكون أمام الرجال أم بمحازاتهم باعتبار السترة التي قد تنتفي خلال حركات الصلاة المختلفة.

أضاف مفتي الديار المصرية الذي ينتمي للأزهر الشريف، خلال لقاء تليفزيوني عرضه التليفزيون المصري أمس الثلاثاء، أن الأمر في مثل تلك الحالات الخلافية يكون مرجعه لأهل الشأن، فإذا ما قبلوا أن تؤمهم امرأة فهذا شأنهم ولا حرج عليهم طالما لا يخالف ذلك ما تعارفوا عليه، وإذا ما رفضوا فهذا شأنهم أيضا وهو ما يسير عليه الناس في معظم البلاد الإسلامية ومنها مصر التي لا يتوقع أن يحدث فيها مثل هذا الأمر لأنه يتنافى مع تفكير وأعراف الناس وما اعتادوا عليه طوال حياتهم

المصدر

http://www.alarabiya.net/Article.aspx?v=11294

ما افلح قوم ولوا امرهم امرأة

نحن ناخذ فاتوانا من الأئمة المعروفين والمشهود لهم بالنزاهة

مثل الشيخ / إبن باز ( رحمه الله )

والشيخ / محمد بن صالح العثيمين ( رحمه الله )

والائمة المعاصرين اللذين يتقون الله نحسبهم كذلك والله حسيبهم .

أخي الكريم أبو نورة شكرا على مرورك ..

أخي الكريم ابن عبد ربه ..

ان القضية التي وددت طرحها من خلال هذا الموضوع هي تلك الاشكالية الكبيرة التي يواجهها العالم الاسلامي فيما يختص بالفتوى .. ومن هو الشخص المؤهل لاعطائها ..

ان هذه الاشكالية كان وراءها اعتماد النظم السياسية في البلاد العربية لأشخاص بعينهم وحصر شرعية الفتوى فيهم عبر تلك المؤسسات الدينية الرسمية ..

ولا يخفى عليكم مايترتب على هذا من انسياق المؤسسة الدينية الرسمية لما يرضي تلك الأنظمة على حساب الشرع ..

كل هذا أفقد المؤسسات الدينية الرسمية كثيرا من هيبتها وشرعيتها ..

تحياتي

ولا يخفى عليكم مايترتب على هذا من انسياق المؤسسة الدينية الرسمية لما يرضي تلك الأنظمة على حساب الشرع ..

كل هذا أفقد المؤسسات الدينية الرسمية كثيرا من هيبتها وشرعيتها ..


القادمة من الأفق ديوانك وطني لافوض فوك

خسبنا الله ونعم الوكيل

وإنا لله وإنا إليه راجعون

أخي العزيز أبو الحسن ..

سلمت لاختك بارك الله فيك ..

تحياتي وتقديري ..



أخي العزيز المحب المخلص ..

حقا .. هو حسبنا ونعم الوكيل ..

تحياتي وتقديري ..