عرض للطباعة
بِاسْمِهِ تَعَالَى جَلَّ جَلاَلُهْ ..
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةٌ مِنَ القَادِرِ وَبَرَكَاتُه ..
؛؛
هَهُنَا ؛ نَفَحَاتٌ مِنْ وَحْيِ مَحَابِرِ بَعْضٍ مِنْ العَمَالِقَه ..
وَلَّدُوا حُرُوفاً مِنْ رَحِمِ الإِبْدَاعْ ..
فَنَقَشُوا أَسَامِيهِمْ عَلَى ذَاكِرَةِ الزَّمَنْ ..
*
*
*
دُرَرٌ تَنْثُرُهَا مَحَابِرِهُمْ ..
وَهُنَا مَرْجِعٌ مُصَغَّرٌ لَهَا ..
http://img102.herosh.com/2009/08/03/33546642.jpg
؛؛
بُورِكْتُمْ ..
م ن
«بَعْضُنَا كَالحِبْرِ وَبَعْضُنَا كَالوَرَقِ
فَلَوْلاَ سَوَادُ بَعْضِنَا لَكَانَ البَيَاضُ أَصَمّْ
وَلَوْلاَ بَيَاضُ بَعْضِنَا لَكَانَ السَّوَادُ اَعْمَى »
جُبْرَانْ خَلِيلْ جَبْرَانْ
« إِنَّ لَحْظَةَ حُبٍّ تُبَرِّرُ عُمْراً كَامِلاً مِنَ الإِنْتِظَارْ»
[ الشَّاهِقَه ] أَحْلاَمْ مُسْتْغَانْمِي
« لَعَمْرِي مَا رَأَيْتُ الجَمَالَ ذَاتَ مَرَّةٍ إِلا كَانَ عِنْدِي هُوَ الأَلَمُ فِي أَجْمَلِ صُورَه
أَتُرَانِي مَخْلُوقٌ بِجُرْحٍ فِي القَلْبِ »
مَحْمُودْ دَرْوِيشْ
«هَلْ أَنْفُضُ يَدَيَّ مِنْ حُبِّكَ الذِّي جَاءَ مِنْ حَيْثُ لا أَدْرِي
وَرَاحَ إِلَى حَيْثُ لا أَسْتَطِيعُ اللَّحَاقَ بِهِ
حَتَّى وَ إِنْ فَعَلْتْ
أَيُّ امْرَأةٍ تِلْكَ التِّي سَتَكْفِينِي
بَعْدَ أَنْ رَفَعْتِ أَنْتِ سَقْفَ الكِفَايَة إِلَى حَدِّ تَعْجَزُ عَنْهُ النِّسَاءْ
هَذَا السَّقْفُ الشَّاهِقُ ؛ مُعْجِزَتُكِ مَعِي ؛ مَأْسَاتُكِ مَعِي
عِنْدَمَا تَنْجَحُ امْرَأةٌ فِي الوُصُولِ بِسَقْفِ الأُنُوثَةِ إِلَى حَدٍّ تَتَسَاوَى تَحْتَهُ النِّسَاءْ
وَ تَسْتَحِيلُ فَوْقَهُ النِّسَاءْ »
مُحَمَّدْ حَسَنْ عَلْوَانْ
[ مسكونون نحن بأوجاعنا ,
فـ حتى عندما نُحب لا نستطيع إلا تحويل الحُب
إلى حُزنِ كبير ! ] .
احلام مستغانمي
بت اتنبء بكنة اليوم الذي لايرافقني به صوتك في بدايته
لا أنتشي به يومي باكمله
واعزف به على اوتار حنيني
واضمد به جراح شوقي لكـي
::sa06::