اعضاء جمعية التوعيه باضرار القات هم من شجع على انتشار القات

من امن العقوبه اساء الادب بل وتجاوز النظام وكل ماهومقدس واكل القات وباعه نهارا جهارا قديما عندما كانت عقوبة المتجاره بالقات تتجاوز السنوات لم يتجرأ احد على حمله الا ( المهربون) اما الان وقد اصبحت العقوبه بضعة ايام فانك ترى الناس يبيعون هذا اللعين في الشارع وكأن قرانا ومدننا تتبع جمهورية اليمن في موقع جمعية التوعية باضرار القات ناقشو الوضوع من كل جوانبه وبقي السؤال اين دور الحكومه في استئصال شأفة اولئك الذين يتاجرون بالقات وبأسلوب فاضح ومستفز وهل الحكم على المهرب او المتعاطي بالسجن لبضعة ايام رادع