أردت تشبيهك بالغيم فانهمر المطر ..
،
،
،
إبداع يشبع حاجة .. الذائقة .. تماما
كتاب ،،
سجل متابعتي اللصيقة
أعذرني لتسللي إلى هنا
يا أستاذ الحـــرف
عرض للطباعة
أردت تشبيهك بالغيم فانهمر المطر ..
،
،
،
إبداع يشبع حاجة .. الذائقة .. تماما
كتاب ،،
سجل متابعتي اللصيقة
أعذرني لتسللي إلى هنا
يا أستاذ الحـــرف
وعند الصفاء..
وجدتك نهرآ من الكلمات العذب الرقيقة
كأن المساء..
صار ضوءآ ينير الحقيقة..
أيا قاتلي..
هذا هواك..
شق في داخل روحي طريقة
فلا تعجبي..
فإني هباء ..
إذا ما وجدتك ولو لدقيقة
وإن كان موت ولابد..
فالغرق على يابسك هو موتي..
هكذا أنا..مجنون كغنجك
وبين جنبات روحي..تنهيدة شوق تحرق الأخضر واليباس
يا تلك..مدي إلي الماء لأطفئ بعضي..فأنا أهلك
لن أبرح ،، لن أبرح
كنا بحاجة للإستسقاء
فانهمر المطر ،،
شكرا مون لايت لإختيارك غيمة حبلى
تنذر بالهطول ..
إذآ..
وبعد أن رميت كافة أوراقي..في نزال لم يبدو متكافئآ
ها أنا..أشعر بخلل في روحي...
هو عبارة عن تمزق كل شرايين الإحساس لغيرك..وبقاء شريان واحد فقط
يظل ويظل ينبض بك
وعر جدآ..
طريق العشق..
بدايته صعود للهاوية..
يتفرع منها ..موت..وإنتحار..وجنون ..وغيرة
يحتاج من يستقبله..قلب يسع السماء مشاعر..ويضيق كالقبر وفاء
ونهايته..لاشئ
وحبك بي..
كان بلامقدمات..
كنت بدوني..وأعيش على بعض وصال أقيم به كلي
أنت..
أبدلتيني بشخص..لا أعرفه..
ربما رماد روح أعيش على رياح إشتياقك
أنت..
يستحال أن يخلق شئ منك..
ومن يقوى مضاهاتك..حتى الموت قتلته لأجلك..
لأنك..ببساطة..موت يعيش حيآ داخلي
أحبك..أشك بها أنها تكفيك
كيف للمطر ان يهطل بغزارة بالصيف
انتظرني سأذهب لاتي بمظلتي
ربما استطيع الصمود تحت زخات مطرك
لا تأتي مون لايت..::sa06::
فأخاف أن أسقط وأكسر مظلتك..
فأنا محمل بالعشق
أمطر يا كتاب .. أمطر
وأغسل كل القلوب التي لا تحمل
مثل الذي تحمله أنت !!
،
،
ما أروعك
سأمطر يا بنفسج سأمطر..
اتركوني هنا..فجدران السجن تحبني..
روضتها تقول..وسيرتها بصفي
أنتظرك بفارغ الخوف
أخاف
أن يميتني إحساسك
ليأتي كل الأحرار..
فأنا هنا سجين..
ولكن بين دفتي قلبي..
قلب من الحب نار..
لتلك..التي
ماقد نطقت بغيرها..
وأنا رضيع العشق..
واليوم ملكت ..
من العشق دار..
لم يصنعه من قبلي بشر..
أنا..
فيك نفي..فيك غي..فيك إنتحار
لآخر حبة عمر...أحبك
وهل بعد هذا من قرار؟؟
عبث في سماء الحرف
أبحر معك حيث لا أدري
وأنا على ثقة بأنني منتحر
القرار .
لازلت سجين ..
لا تخرجوني..
فأنا مذ عرفتها وأنا سجن داخل سجن..
سجن بها وسجن لها..
تعلمت منها أن تموت بعين قاتل تحبه..
خير من أن تعيش شبه حر في عالم الإستحرار..
هي..
تضرب دقاتها بقلب ميت ..قابع بها
ومازلت..ميت ..ميت..ميت...لأجلها
مسكت بقلب عاشقتي كأني
رقيت النجم في عز الظهيرة
فكم كنت أردد إستحالة
قدوم حبيبتي تلك الأميرة
على باب مملكة العزيزة..
وقفت..طرقت..دخلت..واستوطنت
آآآآآه..
كم كانت واحاتها مثيرة
وقلت كل ما جال في..
قلبي وعقلي وروح بالعتاب مستنيرة
قولي لي بربك..من أكون؟؟
إذا ما غفى قلبك..عني
سأدق ساعات النهاية..
وأعلن أن روحي انتقلت للدنيا الأخيرة
سائح بي قلبي هذا الوقت..
يود زيارة بيته القديم..وسيعود إليك
بضع ثوان حنيني إلي وسيعود..
تجهزي لإستقباله مرة أخرى .. يا فاتنة
فأنا..
الشوق شق الروح شقآ بعد شق
سقاني الموت دقآ دق عنقي
تجرعت غصاصة التشريد لما
غزاني البعد من غرب وشرقي
ذاك الحديث..مازال يسكن أوراق فكري
مكتوب بماء العشق ...
وضع على روحي لحاف الأمان..
لم أشعر بتبلد مشاعري بعد لقائك..
أصبتيني بداء السكون..
لحظاتي معك أنفاس تبقيني حيآ
وعند اللقاء..
رأيت البدر مني دنا
يداعبني ويسقيني السنا
عرفت بأنني حقآ أمير
ونسيت كل شئ..حتى أنا
عشت بين ثوانيك..طائر نورس..
أحببت شواطئك الذهبية العطاء..
ومازلت أترنح فوق شفتي بحرك..
سيدة الكون..
اهديني محار رضى أتنفس نظرآ فيه
لأبقى بك مسافرآ..
ومن دماء العشق أعطيك نبعآ
من الأفراح مقرونآ بوصلي
رقيقة الطبع لا كسر ولا ألم
مات الكل وحبك ظل يغلي
أحاديث عذبة
ترانيم شفافة
وغـــدق
وغـــــدق
وغـــــــــدق
زد ياكتاب
نحن هنا يسودنا الصمت لنستمتع