آآآآآآآآآآآآسف بكل ماتحمله الكلمة
عرض للطباعة
آآآآآآآآآآآآسف بكل ماتحمله الكلمة
"لا تقدم ابداً شروحاً لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها"
_
سَ أكَسَرُ شَوَكَةُ ألَظلامِ
و الباطلِ تَحَتَ نَعَلِ النقَاء ..!
,
كثيرون هم الذكور في مجتمعنا وقليلون جدا هم الرجال
يقول شكسبير : قلب لا يبالي يعيش طويلا
دائما نهتم لامر من نحبهم حتى اننا لانرضى ان يصيبهم اي شيء حتى وان كان ذلك الشيء ابسط الامور
قال صلى الله عليه وسلم / لاتختلفوا على الإمام ,
تأخذني غمامة عطش لا تعرف النسيان لكني .. أريد أن أنساك واجتث روحي من مهد تحضنه عيناك .
أريد أن ألملم حلمي الباقي وألقي في روجات الماء المسافر كل أحلامي بك ، وارجع من غربة الغياب إلى ذاتي .
أريد أن تستدل روحي إلى أفق يتلألأ في الصحو والعتمة ، إلى غد لاينام فيه الحب على أسرة الكذب .
مثل شمس الشتاء كنت عمراً من يباس بارداً كالثلج كان حنينك ، ومولعاً كان قلبي في عشق هواك ، لماذا رحلت في ليل الخديعة ؟
وتركتني في غرفة الانتظار أطارد أشباح هروبك ..؟
لماذا .. همشت بغدرك كل اتجاهاتي ، ورميت ببوصلة الزمن في براري التيه ..؟ وأحرقت خارطة العمر في لهيب ا لهجير ..
لماذا .. خلتك أنا وخلت أنني سأكون أنت ..؟
وكل مقاييس الأرض تستنكر صحبة الذئب لظبي كسير ..؟
خاطرة اعجبتني فنقلتها لكم
"ينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً"
سأل رجل حاتم الطائي، وهو مضرب أمثال العرب في الكرم، فقال: يا حاتم هل غلبك أحد في الكرم؟ قال: نعم غلام يتيم من طي نزلت بفنائه وكان له عشرة أرؤس من الغنم، فعمد إلى رأس منها فذبحه، وأصلح من لحمه ، وقدم إلي وكان فيما قدم إلي الدماغ فتناولت منه فاستطبته.
فقلت : طيب والله ، فخرج من بين يدي وجعل يذبح رأساً رأساً ويقدم لي الدماغ وأنا لا أعلم ، فلما خرجت لأرحل نظرت حول بيته دماً عظيماً وإذا هو قد ذبح الغنم بأسره
فقلت له : لم فعلت ذلك؟
فقال: يا سبحان الله تستطيب شيئاً أملكه فأبخل عليك به ، إن ذلك لسُبة على العرب قبيحة!
قيل يا حاتم : فما الذي عوضته؟
قال: ثلاثمائة ناقة حمراء وخمسمائة رأس من الغنم
فقيل: إذاً أنت أكرم منه
فقال: بل هو أكرم، لأنه جاء بكل ما يملك وإنما جدت بقليل من كثير.
ماضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب والبعد عن الله
إذا طعنت من الخلف فاعلم أنك في المقدمة
اللهم لا اله الا انت اني كنت من الظالمين
إذا كنت تدعوا الله أن يهبك أخ صالح أو صديق ناصح
فكن أنت الصالح الناصح فهويدعوا بنفس دعائك ..
:
عداتي لهم فضل علي ومنة
فلا أبعد الرحمن عنّي الأعاديا
هُمُ بحثوا عن زلتي فاجتنبتها
وهم نافسوني فاكتسبت المعاليا
(الشافعي)