وتبقى - كما شاء لي حبنا أن أراك
.
عرض للطباعة
و البقآء لله !
وتاهت المراسيل .. بين النهار والليل ..!!
:
ومازلت بالحب أجمل ..!
و انتظرتك..
ما بقى فيني على اللقيا صبر.
ما وحشتك..
وإلا كفك مرتبك مثل الفجر
وسقط من المقام الصادق ,,
وهل شهد الصبآح مقتبس من ذوات الأرواح ..!
وقلبي .. ورق أخضر *
....وسمعـتُ أن الأمل أصبح كبيرا.... وشعاع الأمل الخافت أصبح شعاعا ساطعا...يجذب اليه البعيد والقريب ..ولكنه مع ذالك يتركني وحدي أرتمي على حنان دروب السفر
دروب الحرمان والالم
وتقام على جدثي كل المحافل ..
ومازلت افكــر فيك كثيرا !
و إن قلت لك يا خل وين بموقع الإعراب في صدرك ألاقيني..؟!
تعال..ولا لقيت العلم تلقاني على حالي..!!
و مازلت انتظر بصيص أمل
وأمضي بيقيني .. أرتدي ثوبي الأنيق
والجوف ينزف !!
وجدان
وخيرٌ لنا
أنا نفترق قليلاً
ووجدتها بعد أن ضقت ذرعا
ويستمر تفكيري بكـ ,,اكثر !
,’ وآلى متى سيلآزمنآ آلفقد!
و أرمي بيننا من المسافات آلاف،
و تجف كل أحاسيسي تجاهها
هذا لأني لا أرى للصداقة معاني سطحية
أو استغلالية !!
و أحيانًا كثيرة, نُدرك ما في خواطرنا , وندرك أنها وصلت كما نُريد.
wr