مُسَاجَلَةُ الشِّعْرِ الفَصِيحِ نَظْمًا لانَقْلاً ..

يان القلب من ذكراك في الم
وفي فكيه بعض الكف من ندم
على مانداح في احضان امسية
من الاضواء والاهواء واللمم
... من محاولاتي

ما لي إليك سوى أمل يقربني = كيما أفوز وإني خائف وجــل
يداي ماكفتا تدعوك ضاارعة = فارحم إلهي عبيدا دانه الخـجل

لا تبتئس إذا ما السعد جافـــــــاك / فذاك قربٌ من المولى وإكــــــرام
هو الإله له الملكوت والحمـــــــــــــدُ / يمحو خطايانا فما أعظمه إنعـــــام

من رحمة الله كل الخلقِ في يُسرٍ
فكيف يقنطُ من غفرانه الوجلُ

اعمل وسر في سبيل الله مفتخرًا
فكل حيٍّ إلى مولاهُ يبتهلُ

:)

أينَ العرب..؟!!
::sa07::

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إجـــتـــيـــاح

أينَ العرب..؟!!
::sa07::

---

في تاريخ بروكلمان :rolleyes:

لا تقل سلمى وهندٌ = ضاع رمز العرب فينا
هاج موج البحر سفكاً = نام رُبان السفينا

نعم كانت ليالينا بكأس الوصل تسقينا

نسيم بحرك أهداني أناشيدي = ياربة الثغر والعينين والجيــــد
تصحرت بعد إمطار عواطفنا = واستبدلتها رياض الروح بالبيد

دنوتُ بقلبيَ الخفّاق ولهى=وما من عادتي أدنو انحدارا
ولكنّ المُحبّ ذليل حبٍّ=وحين الشوق يطلبك انهمارا

رميت الهمَّ فوق ذراع حزني
وسرتُ إلى سعادت من هواني

:)

نعود إلى أحزاننـــــا حين نفـــــــرح
وما ذاك إلا حينما الفـــــــرْح يجرح

فيا ليت شعري كيف أسلومن الهوى
وكيف لروحي بعد ســجنك تمــــــرح

حباه حين تسوفي يغتالني\\\عصف الظنون يستطيب تأرقي
قلبي رياض قد وهبتك مابه\\\ من سلسبيل لايشاب بغلفقي
اطيافك ممزوجة بحشاشتي\\\وجوانحي مسجورة وخوافقي

قدرا أروم الوصل منها بعيدما
نضِب الفؤاد وأحرقته الناااااارُ

رأيتُ بالعين ما قد علَّ راعيها
و فاض بالروحِ شوقٌ خالدٌ فيها

يا سامع الصوت والأهاتِ من ألم
هل من مُغيثٍ لوجدانٍ يُناديها

أين أنتم ؟

:)

::sa07::::sa07::::sa07::

هبني أحبك من صميم فؤادي /// أيموت أهل العذل والحساد
ياليت أن الكل يعشق مثلنـا /// فيذوقوا ما ذقنا من الإبعاد

دقت نواقيس الظلام فهزَني ////////شـوقٌ تدفـق في الفـؤاد مرارا
قد لاح لي بالأمس ثم كتمته ///////جرحا دفينا في الحـشاءتوارى
واليوم أيقظه الزمان فعادني//////وسرى بذكرى الأمس يُلهِبُ نارا
مازلت والأطياف تسري بخاطري//وتجول في أُفق الخيال ذكارى

:)
:)
:)
:)

رحـلــتِ ؛ فـمــا أبـلــى هـــواكِ تـبـاعــدٌ

ولا شاخَ في صدرِ المسافاتِ مـا ابتـدى