عرض للطباعة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الحكامية
ماالمساحة التي يشغلها من حياتها
الفرح
يشغل لحظات بعينها كلحظة الحلم
ومقابلة من نسعد بوجودهم وأمام من يغيظه ولو مستجلباً
الحزن
استحوذ على حديث الصمت الذي لا يسمعه غيري كاملاً
الصمود
يشغل كل مساحات حياتي
ذلك أنه لا متكأ خلفي
فلا بد منه لمواصلة الحياة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الحكامية
مررت في حياتك بمواقف هل بالإمكان مشاركتنا ولو بموقف
موقف
حين تنطلق بين كفيك وريقة مباشرتك لعمل حلمت به
حاوطته صعوبات البعد المكاني بعد معارضة كادت أن تسفر عن
الغاء تلك الوظيفة لولا الله ثم أن كان رجلا عظيما أبي .
فلابد أن تكون داخل قلبك سعادة لاتستطيع وصفها .
لازلت أذكر صباح ذلك اليوم الغائم
دلفنا باب المدرسة وكان استقبال تلك الحورية السابحة في جنات فيفاء
لايمكن لقلب شاعر أن ينساه أبداً.
كان يحتفى بالمعلمة السعودية المغتربة بينهن .
هنّ
مجموعة من معلمات صغيرات السن خريجات المعهد العلمي .
والبقية من الجنسيات المختلفة .
بمعنى لا معلمات بالمرحلة المتوسطة سعوديات غيري
احتوت مديرة المدرسة كل مخاوفي
فأمنت لي المسكن وكانت لي خير معين
كانت حورية جعلت مدرستها جنة
لها الله من يجزيها خيرا
تعمر القلوب بالحب ثم تُدِير ..ُتدَار لك صعاب الأمور
هكذا تكون القيادة
الجميع هناك مختلف
البنيات
حين تشاهد الفل العريشي تتذكرهن لا محالة
خلق وأدب نظام ونظافة
كن ينتظرن وقت عودتي ليحملن لي متاعي متسابقات بلغتهن المبهمة قائلات :
أستاذة سنهيش لك متاعك
بدأتُ محلقة مع سحب الضباب
يدا بيد مع المديرة للتغيير وعرفت أني أشير بالصالح
خلال الشهر دوى صداي في كل زاوية هناك
وكانت تساومني المديرة على تنصيبي مكانها عازفة عن القيادة
وكنت أقول :
ستظلم الجبال ياحوراء حين تنصب غيرك
فما أراها زائنة إلا بك !
وذات مساء عند عودتي للمنزل ليلة الأربعاء
كانت المفاجأة
وريقة جلبها والدي رحمه الله
أبكت قلبي طيلة ثلاثة الأيام
كانت بأن أغادر جنة الحورية حيث
زهيرات الفل
وعذوق الكاذي
وأن أباشر بمكان جديد
تجرعت مرارة الرحيل ووداعهن
ووصلت أخيرا
وتمر الأسابيع وجاء يوم الإمتحان للطالبات
بعد خروجي للعودة أحمل متاعي إذا بطالبة
تقف أمام الممر الذي نخرج منه ووسط الجميع في يدها ورقة الإمتحان
وهي صارخة رافعة صوتها لماذا ..!!!
نقصت ربع درجة
كنت قد طلبت
ضعي في الفراغ فعلا مؤكدا بالنون
فوضعت فعلا مجرا
ودرجته نصف
فوهبتها ربع
كان صوت الفتاه عاليا وطريقتها لا تنم عن تقدير ولا ذرة احترام لمن تقف أمامها
فلم تسأل لماذا لتعرف
بعد أن صرفتها
علمت أن هناك سياسة متبعة يجب علي السير معها
الطالبة متفوقة بمعنى لا تنقص درجاااات !!
وإن لسبب ف انتظر زوبعة لا طاقة لك عليها خصوصا لوكانت ذات ..
حينها تتدخل قوات الطوارئ وسلاحف النينجا
عالم يجبرك على أن تكون بألف مخلب إن لم تتبع
وتمر الأيام وفي كل يوم تزيد حلقة الوصل اتساعاحتى استحالت إلى
شتان أن يكون هناك رابط بين جنة علقت بين الضباب
يسكنها حور الخلق
وبين واقعنا على الأرض
كرهت في عامي الأول التدريس حيث بقيت أسير عكس تلك السياسة
وطورا يجتاح دفتر درجاتي ليغير جبرا لصالح بنت فلانة أو ...
لم أكن يومها صلبة كالآن
في نهاية العام قررت ترك العمل في
مغامرة جنونية
لكن الله سلم
انتهى
أذكر يومها ودعتهن بقصيدة نسيتها منها ..
حورية السحب البيضاء معذرة
حان الوداع وما أمر بأيدينا
بكت فراقكم مني مساكنكم
وسط الفؤاد وأمس البعد يحوينا
مادام ربي قضى أني أفارقكم
استغفر الله أين الصبر يأتينا
..............
أستاذة سنهيش لك متاعك
ميدو ترجمي ::d::
\\
الملكة لأول مرة المائدة تفتح كل هذه الايام واليالي .. عادة تُقفل مع ارتشافة اخر كوب
لكن للملوك مراسيم .. لذا مستمرين معك حتى صبيحة يوم الأثنين فـ اسكبي النبيذ انا له شاربون :thumb:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية
الأخ أبو نوف
مساء الخير
إليك الأسئلة:
يقول الشاعر:
على قدر أهل العزم تأتي العزائم*.........
سؤالي لايتعدى نطاق ثقافتي المحدودة وهو:
هل ملكة حرفي من المؤيدين لبعض الرجال بتعدد الزوجات؟
للرجالنعمذلك أنهم لا يصنعون به مشاكل تثقل كاهل المجتمع !للذكور
لاذلك أنهم يصنعون به مشاكل تثقل كاهل المجتمع !ثم لماذا سُميت الزوجة الثانية بالضرة؟ وهل التسمية من الضرورة أم من الضرر؟ثم لماذا سُميت الزوجة الثانية بالضرة؟ وهل التسمية من الضرورة أم من الضرر؟لك أن تسأل من أسموها ابن القرية
فالله أعلم بنيتهمولو سألتني الرأي كنت خمنتلكن كعادتي سأفترض الفروضربمالوكان المسمي رجلا لقصد الضرورة ف جيع الرجال أعتقد يرون ذلك باستثناءسيدنا آدم عليه السلام .ولو كانت المسمية امرأة فهي تقصد الضرر .هذا عن المعنى اللغويأما المصطلحفنحن لا نسميها في عرفنا ضرةهي: الطبينةومعناها اللغويما على وجه الأرض من الحطب طبنجثة المنتنة تطرح فتصاد عليها الحيوانات والطيور طبنطبن النار : دفنها لئلا تطفأ .
طبن الشيء أو له أو به : فطن له .
طبنه أو له : خدعه .
ومجمل المعاني تدل على الضرريتبع
يعني قِ هشتي نحا فيفا ::d::
ومايديتي تفارقين :g:
أهِم يفقهنكتس ؟
مهبة تروين ذيه امعلم
وسقدن مالها مثيل
ويانها امدرسة في امجبل
بي شوقٍ نحها . وفقدن لمحياف ::d::
بنشد ملكة عنها بعدين wr
..................
لك الله
من يستشهد بالجمال ففردوس الطبيعة هي فيفا
مشاركتك هذه أعادتني إلى فيفا قسرا , وغالبتني دمعة فغلبتي
وأراني بها أتكرر .
المؤسف في الأمر جئت حين جرفها التيار
فأكملي .............
http://www.samtah.net/vb/images/icons/icon9.gif
للرجال
نعم
ذلك أنهم لا يصنعون به مشاكل تثقل كاهل المجتمع !
للذكور
لا
ذلك أنهم يصنعون به مشاكل تثقل كاهل المجتمع !
ثم لماذا سُميت الزوجة الثانية بالضرة؟ وهل التسمية من الضرورة أم من الضرر؟
ثم لماذا سُميت الزوجة الثانية بالضرة؟ وهل التسمية من الضرورة أم من الضرر؟
لك أن تسأل من أسموها ابن القرية
فالله أعلم بنيتهم
ولو سألتني الرأي كنت خمنت
لكن كعادتي سأفترض الفروض
ربما
لوكان المسمي رجلا لقصد الضرورة ف جيع الرجال أعتقد يرون ذلك باستثناء أبونا آدم عليه السلام .
ولو كانت المسمية امرأة فهي تقصد الضرر .هذا عن المعنى اللغوي
أما المصطلح
فنحن لا نسميها في عرفنا ضرة
هي: الطبينة
ومعناها اللغوي
ما على وجه الأرض من الحطب طبن
جثة المنتنة تطرح فتصاد عليها الحيوانات والطيور طبن
طبن النار : دفنها لئلا تطفأ .
طبن الشيء أو له أو به : فطن له .
طبنه أو له : خدعه .
ومجمل المعاني تدل على الضرريتبع
\\
كنت انتظر الإجابة ومتابع البقية ::d::
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية
بما أنك معلمة وأظن والله أعلم بأنك معلمة لمادة اللغة العربية كما فهمت من خلال أسلوبك وثقافتك العالية
سؤالي:
أيهما أصح إملائياً "متوكئة"أو"متوكأة"؟
لا يغرنك المعلم يا ابن القرية
فزللنا اللغوي كثير فما زلنا نتعلم ونزل ّ
ومن كثرة ما نكرر تجحد الذاكرة .
وقيل كان لابن الجوزي معتقد أن معلم الصبيان توشك ان تصيبه بلادة فكرية
من كثر ما يعطيهم يأخذ منهم .
أما عن ..متكئة أو متكأة فلا أعرف سر السؤال هنا !لكن ..بما أن الهمزة متطرفة في فعل اتكأ وقاعدتها تكتب على حرف يشابه حركة الحرف الذي قبلها .
واتكَأ الفعل مفتوح الكاف لذلك تشابه الفتح الألف فكتبت على ألف .
أما اسم الفاعل منه متكِئ فما قبل الهمزة مكسورو نفس القاعدة تقول للمتطرفة تكتب على حرف يشابه الكسر
تُكتب الهمزة على ياء (غير منقطة (ى)لأن ما قبلها مكسورًا.
و أضيفت له تاء التأنيث المربوطة فكانت
متكِئة التي سألت عنها وتعني اسم فاعلة أنثى تستند مثلا على باب سيارة
وأظنك أخذتها من حيث المعنى .
هذا لو كانت النقطتين وضعت على التاء قصدا لكونها المربووطة .
أما لو وضعتها ساهيا كما نخطئ غالبا ف
الأمر يختلف .
تكون
متكَأه : فتكون هكذا وتعني اسم مكان يجلس عليه مستندا بيدك والهاء ضمير عائد على صاحب المكان .وفي عاميتنا الجيزانية
نقول :
متكِي بدل متكِئ و متكِية بدل متكِئة ومتْكَى بدل متكَأ
يعني نحذف الهمزة بدل الرجةوالسلام
شكراً أبا نوفو لك جزيله