عرض للطباعة
http://24.media.tumblr.com/tumblr_lu...9paqo1_500.gif
=”(
مساء اليوم . . ,
اجتاح عقلي شيئآ مآ أزعجه
شيئآ اربك تفكيريّ
آمضيت آلساعتين ولا أزال غآرقه بالتفكَير الذيّ ربما هو لآشيّ . .
افكَر بأشياء عده كَم شخصآ أحبنيّ وكم كرهنيّ من شخص … آلخخ
وبعدهآ … تغآدرنيّ تلك الأفكار وتأتيّ آلتاليه والتاليه والتاليه
فقط ارجوكَ تفكَيريّ رفققــآ بيّ ارجوكَ رفقــاً
=’(
نـوره ععبـدآلله
http://25.media.tumblr.com/04ae053de...2txho1_500.jpg
إذا كانَت الحَياة بَحراً كَبيراً من الهُموم, فاركَبها بِقارب صَغيرٍ من الصّبر.
http://25.media.tumblr.com/3d4c02e7a...pd8yo1_500.jpg
صوره عن الف صوره اين هم طلابنا منهم
(خزامى)
“وضعوني في إناء ثم قالوا لي تأقلم
و أنا لست بماءٍ
أنا من طين السماء
وإذا ضاق بي إنائي
بنموي يتحطم !”
احمد مطر
فيكَ مِثلي أيّها البَحر أصدافٌ ورَمل
إنّما أنت بلا ظِلّ ولي في الأرض ظلّ
http://25.media.tumblr.com/ab975b5b6...2pkjo1_500.jpg
فصِرت الآن منحنياً كأنّي
أفتّش في التّراب على شَبابي
كلما أدّبني الدهر , أراني نقصَ عقلي . . وإذا ما ازددتُ عِلمًا , زادنِي علمًا بجهلِي
مضى عامانِ يا أمي. .
ووجهُ دمشقَ
عصفورٌ يخربشُ في جوانحنا
يعضُّ على ستائرنا
وينقرنا برفقٍ من أصابعنا,.
مضى عامانِ يا أمي. .
وليلُ دمشقَ
فلُّ دمشقَ
دورُ دمشقَ
تسكنُ في خواطرنا
مآذنها.. تضيءُ على مراكبنا
كأنَّ مآذنَ الأمويِّ قد زُرعت بداخلنا
كأنَّ مشاتلَ التفاحِ تعبقُ في ضمائرنا
كأنَّ الضوءَ، والأحجارَ جاءت كلّها معنا
حريٌّ بِنا أن نَخاف الحَياة أكثَر من المَوت, فَهي الأكثَر إيلاماً لَنا
http://24.media.tumblr.com/451782518...ifkzo1_500.jpg
“قبلة وداع”، الصورة التي فازت بجائزة صورة العالم، الصورة من غزة، اُلتقطت لشاب تدافع أمام مشرحة الموتى، تعرّف على إحدى الجثث، أمسك بيد قريبه وقبلها، ونزلت دمعة من عينه وقال “مع السلامة
http://25.media.tumblr.com/tumblr_m9...i4zzo1_500.jpg
السّعادة ممكنة عِندما لا نفتَرض أن هدف الحياة هُو السّعادة.
جورج أورويل
نَقتُل .. لا لأننا نُحبّ الموت، بل كي لا يصير دمُنا بُقعا داكنة في جدار الروح، لا تُحتمل ..
نقتل .. لأننا نُحبّ ضحكات الصغار، وخطُاهم اللينة على الطُرق القاسية، كي لا نسمع صرخاتهم المفزوعة أمام سكّين “الطعام” قبل أن يصمتوا للأبد، كي نتمكّن من النوم دون معاناة خيال اللحظات الأخيرة للمجزرة ..
نقتل .. لا لأننا نُحبّ القتل، بل لأننا نكرهه، لأننا يجب أن نوقف منبعه الظالم العفن، والطُغيان لا يُوقفه سوى الدم، والعدل لا يكون بدون قصاص .. نقتل، لا لأننا نُحبّ القتل، بل لأننا نعشق الحياة وننتزّع حقّنا في الحُب دون ضجيج القصف وصراخ الأموات ..
نقتُل كي نُوجد العدل، لا حُبّا في الدماء، ثم يُلاحقنا كل هذا الحزن الأبديّ، حُزن القتل البشريّ الأول الذي ألجأنا / يُلجئنا للسلاح، على كُرهٍ وألم .. نثأر لدماء الأمّ، وأطراف العجوز المبتورة ألما، وعجز الطيور عن الوصول للسماء الرحبة بلا أجنحة ..
ونعرف جيدا أن ضحكات الصغار لا تعود، وأن مرارة ضحكاتنا لن تُبدّدها الرياح ، وأننا لن نعود كما كُنّا على براءتنا الأولى حتى الأبد، وأن تعبّنا لن يزول حتى لو اغتسلنا بدموعنا المُتقيّحة في نهر الفرات ..
ويملؤنا الحُزن بلا انتهاء ..
___
الصورة من الواشنطن بوست لرجل من الجيش الحُرّ ينظر لجنديّ مقتول من الجيش النظامي
كتبته :يمنى طاهر
http://www.youtube.com/watch?v=wO8yWKVOxkw
اين نحن منه سبحان الله