حاول ان تكون شيئا
غير كل تلك الاشياء التى حولك
شيئا يصرخ بداخلك
قناعاتك
فكرك
حرفك
بياضك
دعك من اقنعتهم
ان اردتيتها
سيرهقك نزعها
وربما تخدش الوجه الحقيقي
وتترك ندبا لا ينمحى
عرض للطباعة
حاول ان تكون شيئا
غير كل تلك الاشياء التى حولك
شيئا يصرخ بداخلك
قناعاتك
فكرك
حرفك
بياضك
دعك من اقنعتهم
ان اردتيتها
سيرهقك نزعها
وربما تخدش الوجه الحقيقي
وتترك ندبا لا ينمحى
لاأدري !
كلما شرعت باللجوء إلى وطنك
أشعر بشيء غريب يدب في أوصالي، ويوقظ كل مكامن الخجل بأعماقي،
فأسرع الخطى،
وأركض
وأركض
وأركض
لأندس داخل روحك، وأسترد أنفاسي التي اختَطَفَها
\
/
\
هيامي بك
بماذا افضفض
بمجد تليد
ام بماضي قضيت فيه عمر ليس بمديد
اكتب سجع كهان
ام بدفاتر اختي الصغيره
ام انقح ذكرياتي
لارسمها بشكل اخر
ام استرسل من داخلي المتعب
لادري بماذا افضفض
ربما ارجع لايام المدرسه
لاكتب ماجادت به خاطرتي اناذاك
مون لماذا ترجعين بي دائما للوراء
يحيرني هذا السؤال
لكي خربشتي المفبركه
آآآآه ..
شكلي بأخربها ..
أنا بغيابك......
(بشتاق لك
ولا بقدرشوفك
ولا بقدرإحكيك
بندهلك خلف الطرقات
وخلف الشبابيك)
وأُغمض عيني
لأتخيلك حيث وضعتك في عالمي الخاص ..
في كوكب لا وجود له ..
في فلكٍ لا يسبح فيه إلا أنت ..
وفي أدراجي تسكن ..
ورغمًا عن البعد أدرك أن صادق دعواتي
سترفرف في الأعالي وتصلك،
بل ستخترق الفضاء وتصله سبحاااااااااااااانه
من لايرد الدعاء
عظيم الرجاء ...
الحمد الله
يا ليلي آآآآآه ... يا فرحي آآآآآه ... يا حبي آآآآآه
الحب دوبنا
تهنا وتوهنا
وتاهت المراسيل ... بين النهار والليل
مافضلش غير دمعة ... مرسومة في المناديل
بس أما تيجي وانا أحكيلك .. ع اللي جرى
وأمسح دموعي في منديلك .. ع اللي جرى
ع اللي جرى آآآآآآآه ع اللي جرى
كنا افترقنا البارحة..
والبارحة صارت عمر
!
!
هيّجت تلك الحروف كل ساكن..
وتبعثرت الأفكار في كل أنحاء
امتلئت روحي بالشوق حد الرمق ..
عندما أفقدك ...أُجنّ..
آآه...آآه ...آآه
جيتي من النسان..
ومن كل الزمان..
تتمايلُ روحي على أهازيج روعتك..
وتقول..ريانة العووووود
وعندما أقفُ على شفير حبي بك..
أسمعه يناديني..
صوتك..
ويقول..
تذكّر..!!
سأودع اجنحة الاحلام
واصافح عتمة المكان
ساصمت نواقيس الحزن
لم يعد هنالك نزفا يستحق أي ألم
قطرات لا رائحة ولا لون لها
ربما تلمحها فقط ..
قصاصات صورة متطايرة
تختفى وسط زحمة الزمن
قد تمضي الأيام
اليوم تلو الآخر
دون أن تترك لها أي معنى جميل في أعماقنا ..
قد تمضي لترمي بكل ماأوتيت من قوة كومة أحزان فوق صدورنا ،
وهموم تمزق بقايا الصبر فينا ،
فتستل به المعنى الجميل للحياة من نفوسنا ،
وتسترق اللحظات السعيدة أسرع من البرق !
لكن الشيء الذي لاشك فيه
أنها لن تبخل علينا بحفنة
من أمل
من راحة
من سعادة
تطبطب على مواضع الوجع في قلوبنا ..
!
!
!
!
في لحظات من الزمن يتوقف بنا النبض ونحنُ على قيد الحياة..
عندما يأخذُ القدر منّا توأم روحنا..
يستعمر على أروحنا النحيب..
ويمتلئ كونُنا بالدمع..
وبين لحظةٍ وأخرى..تتطايرُ آهات فقدنا بكل حُرقة..
ولكن يبقى الأمل في الله أكبر..
اطفال صغار كنا
نحمل بين حنايانا الحب والصدق
لانعرف ان نكره ان نحقد ان ننسى من نحب
وكبرنا وكبرت همومنا واحزاننا
حتى احلامنا كبرت
اصبحنا نعرف البعد والنسيان
اصبحنا نعرف معنى آخر للحب
حتى ضحكاتنا اصبحت مختلفه
شخبطات نرسمها على سبورة حياتنا
نرسم فيها اطفال يلعبون
امامهم مراجيح كثيره بها يحلمون
ولكن امامها سور من الحديد بسببه لا يلعبون
حتى لايحلمون
نظره تفائليه
اطفال في الحديقه يلعبون
مع الورود والفراشات يضحكون
نظره رومنسيه
حبيبان على كرسي خشب بالنظرات يلتقون
يحبها وتحبه ويحلمون
وتظل احلامهم تكبر -------النهايه مفتوحه لان هناك من يلتقون وهناك من تنتهي احلامهم
هذي شخبطاتي على سبورة الحياه
لاتجــعـل الله أهــون النـاظـرين إلـــيـــك !
حين تتوه بى مسافاتى
وتتوقف دقات ساعاتى
تأخذنى اقدامى الى هنا
استقي من نبع الحنين
همسا .. نبضا ..
يعيد لى بعضا من
ذرات اؤكسجيني
اشتقتكم جميعا
نَحن حِينَمَا نَصمُت ..
نجبُر الآخَرِين عَلَى تَدَارك خَطَأهُم .. .
أحْلام مسْتَغَانمِي
أدمنت العيش بعيدًا في الأعماق
( حيث تسكن )
حاصرتها بقناديل غيرتي عليك،،
وآثرت التمدد في أحداق عينيك،،
لأرى بها مالا يراه العالم !
فضفضه للكلمه معنى وسط سرب هالحروف
فضفضه لا طق قلبك من معانات وخوف
من الحكي قمت أجمع وأتذكر هالحروف
وأتكلم وأتمتم وأتمتم كيف أبرمج ما أشوف
كيف أعلمكي كلام قد جنجفوه
وأرتجف قلبي وجف يوم جفوه
ناعمات العود حبي هم كفنوه
فضفضه في علومي لو صنفوه
زفرة أطلقها على مرأى المسافات
لتضيء شموع المساءات
وتنثر بعضا من ورود السوسن
بطرق الحنين المتشوق
لبسمة طفل قسى عليه القدر
بين ضلوع الأمل لك مستقر
وفي الحنايا لك من العشق جسر
وبي ( أنا ) تفووووووووووووووح
كرذاذ العطر..
يقول احد الحكماء البكاء هو اول طريقة للبحث عن الحلول وآخر وسيلة للتفاهم
قد يصيبنا الهم والغم وتضيق علينا الأرض بما رحبت
نحتاج حينها لمن يقف بجانبنا ويمسح دموعنا ويخفف من آلامنا وأحزاننا
قد نجد من يعمل ذلك معنا وقد لا نجد .
اذا الحل ليس في ذرف الدموع والبكاء على تلك الذكريات والاستسلام للامر الواقع
وإنما الحل هو العودة من جديد والإصرار والعزيمة على تخطي كل المعوقات
نعم لنبكي ونبكي حتى نخرج تلك الخنقة التي تكتم انفاسنا
وتلك العبرة التي تبح بها اصواتنا
ولكن الأهم ان نقف من جديد على اقدامنا
ورؤوسنا مرفوعة