الليل قرّب ينتهي
لكنّه بحضورك بدا ،،
عرض للطباعة
الليل قرّب ينتهي
لكنّه بحضورك بدا ،،
وعأدت روحي ..
أعانقُ أحاسيسًا ناضجةً
تتدلّى من ربيع عينيك
ألثمها تارةً بنظراتيَ الولهى
وأخرى بقُبْلة
تستقرّ حيث تدلّت ؟!
هذه ستصل ,
أحبّك جداً ,
وأعرفُ أنّ الطريق إليك طويل ,
ذكرياتك تتطاير من قلبي تماماً
مثل الغبار الذي يتطاير من خلف الخزانة القديمه .
تنطلق أحرف أسرع مما بعد الضوء لـ تصل سطور قلبك .!
.
.
مدَ لِي يَدِك ..
اُرِيد تَقبِيلهاَ كمَا كنتٌ اَفعَل دَومـَا ..
فَهُنَاك أَجِدُ الأمــَان ..
هات يديك ترتاح في لمستهم يدية
هات عنيك تسرح في دنيتهم عنيية
(تدور الأرض)
كلمة كتبها (علي عسيري)
(وتتغير وجوه الناس)
قريتها من إحساس غيري
ومن يومها وأنا أقول يا روحي
(على الدرب سيري)
وإن دارت الدنيا بعناي
وخانوا أحبابي خُطاي
وخَالف اخطاهم مسيري
إبتسمت بوجههم وقلت:
مقدر لي
ومكتوبي , ومصيري .
أيُّها القابع بزاوية الـ ( 90 ) درجة
لن أغيّرها الزّاوية
لتظل مختالاً بروحي
وأضمن بألاّ يصل إليك فيها
سوى منقلتي !!
http://samtah.net/vb/uplooaded/22592_01251774668.jpg
وعلى زجاج الأماني أقف
وعلى حافة الصمت أثرثر ،!
ومن خلف سديم الذكرى أراك
فهل ستقرأ ثرثرتي بذات الصمت ؟!!
ومازلتِ عطر الصفحات
ومازال شذى عطرك يفوح في الأرجاء
حتى وإن رحلتِ
غبتِ
وابتعدتِ
سيبقى لونك هو المميز الذي ننجذب نحوهُ
بلا مُنازع
وهل يفوح من الورد إلا العطر .
ســأبقيك مادمتُ حي
في قلبـــي
يجري حبك في عروقي ليعطيني الأمل في الحياه
ســأحبك أكثر وأكثر.. لأني أحببت الحبـ منك ومن أجلك .
مع حبي
القبس
أعرفُ
أن الطريقً إلى المستحيلِ طويلُ
وأعرفُ
أن زمان الحنين أنتهى
ومات الكلام الجميلُ
فماذا أقول ؟
أَسُدُّ مخارِج الروح
كي لاينفذ فايروس الفراق إليك
وينتشلك منّي ،،!
يشكوني الوقت منك ياشقيّ
ضايقته كثيرًا بك ،
ومازلت مفتونة !!
" من كثر منتي طاغية في الأنوثة
كل النسا حولك رجال " !!
فتشرّبت بها
وغرقت في بحر الأنوثة
الطاغية !
وبعد الغرق تمتمت لهم
" صدّقت ؟؟
ياهي غبيّة وساذجة "
لأتشرنق حول زندقات الحزن
يامن تستحيل البياض خطيئة !!
لا تُقلّمي
أظافرَ الحبّ ..!!
عيناكِ أسلحَة دمارٍ شامل
و ريقكِ نبيذٌ فرنسيٌّ فاخر ..!!
ذلك الرجل الكاذب صاحب البدلة الأنيقة والمشية الواثقة والكلمات الرقيقة الذي يقال له واقع / خدعني !
ورسائل " موجود " التي تكدّست في صندوق الوارد تؤلمني جدّاً .
.