أهازيج علي شرفات الحنين

حآلةَةِ اشتيــَـآقٌ ھــــآدئهٌ ˛ و : بـــــړدَ يفوقّ گڵ شےء ... !

كُلَما تَظِآَهرٍتُ بالقٌوة فِيْ غِيآبِك .. يَكْسرُنِي الَشِوقْ لَك♥

مهما ضيّقت علينا الحياة بالهموم ، ستبقى نافذة الامل بالله مفتوحة!
ألم نتذكر قول ربنا { وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى }

مآ أجمَل أن نعلَم : أننآ لَن " نَرتفِع " ! ,
إلآ إذآ إنخفضنآ [ لله ] . . سآجدِين

وَدي أجي لڪْ و لڪْن | غّروري : يٌرفض آلجيًه

لسست مهتمه بًـ معرفة الطريقة التي يفضلونهآ في التعآمل . .
ف’ [ ثقتيُ ] ب’ نفسي لــآ تزآل تهمسس في آذني
قآئلهُ : من يحبكً سً يتقبلكُ كمّممُـآ [ انت ] !

يابـوي انا بنتك .. وفيني سجاياك .. اخـت الشموخ.. اللي بفيّك تِـفيّـا.,
مغروس في ممشاي .. من طيب ممشاك .. حب النزوح .. من الثرى للثريا.,

هذه الانسانه كانت حكايه وانتهت مع بزوغ فجر اليوم

استغفر الله
استغفر الله
استغفر الله

مَ يشبهكك إلا مسائات الشّتاء ،
لو مَ أمطرت ؟ فيها براد العَافية ..

ان غاب يترك في غيابه فراغات واذا حضر يحجب حضور البقية ..!

بَرد الشتَـآ الي/ يستثٍير العَوَاطٍفْ
مَا حرّكْ إحسَاسٍكْ حَنينْ وَ لفَـآ بٍكْ !

لَوّ أسترّ ضلُوع الهَوى بٍـ المَعَاطٍفْ
وَاضح عَلى رَجفَةْ يدٍينيّ : غٍيَابٍكْ !

سبحانگ ربي
أن جعلتَ قلوباً .. تشبه في سوادها
ليلَ الفضـــــآء „

وسبحانگ ربي .

...أن جعلت قلوباً .. تشبه في بياضها
روعة النقــــــآءْ

وما بين قلوب .. وقلــــــوب „
كما بين “أرضٍ
و سمـــــآء

مسكينه بس انا متأكده انك واقف معها ولا مكانت تتحمل والله اني اقول جزاك الله خير

اكيد انك انسان طيب وشهم

أحبك جدأ .. وما وراء جدأ عالم لا ينتهي

انآ لَا يُنَاسبنِى رَجُل فِى كَفَّيه إمرَأة
وفِي عَينَيه أُخرَي وفِى قَلبه ثَالِثَة . . إمَّا أن أَكُون مِلء حَوَاسك
أَو إرحَل أنْت إِلى أنْصَاف الإِنَاث

بعضُ الأشخآصِ حبّهُ صَعبْ .. وكُرههُ صعبْ .. وغِيابهُ صعب ..
ولآ تَستطيعُ أنْ تنسآه !!

ثقة تلك الأنثى التي أهدتك اياها
لا قانون يحميها ان خذلتها وكذبت عليها !
ولكن أغلق باب عائلتك جيدا ان " استطعت " !
* فكما تدين تدان

كَم عَليِها أن تُعاني لأنها سَلِمتَ قَلِبها لـِ الشخص الخَطأ .. يَبِدو أنها سـَ تُعاني كثيراً بلا صوت .. فقد أنَيِن داخلِي يُكسرُ أضلعها ..!
مسكينةَ حواء رغم كيدها .. هي في الحب لا تعرف كيف تَأخذ قرارتها .. عاطفتها أقوى من عقلها .. ولذلك تُحب بـِ جنون وتتألم بِذات الجنون ولكن بـِ خيبةَ أو فاجعةَ ...!

- رفقاً بها يا أنتم ..!