اوووووووووووووووووه
متى جيت الله يغثك
عرض للطباعة
اوووووووووووووووووه
متى جيت الله يغثك
متى اشوفك ويرتاح بالي
الصدق هو ان نكون اصحاب قلوب بيضاء وان نفكر بشيء من الايجابيه
http://www.7ms7.com/vb/upload/1414/1220745887.jpg
تعبت من البحر لكن !!!!
مازلت اصغي لعزفك
ما عاد الا هي حثالة القوم يتكلمون
تمون
أسعدك الله كما أسعدتني ::sa02::
وينــــــــــك يا حياتي
مترجي حنينـــــــــــــك ....:h34:
على درب القصيد أسوق , قلبي والخطـاوي شـوق
وإذا مالت بـي الخطـوة , علـى دربـك تناسيتـه
يهز الشـوق بأعماقـي , عناقيـد الغـرام عـذوق
ويقطف بالغلا فيني , غـرامـ(ن) خنـت وأخفيتـه
أحبك كثر ما يشعل , غرامك فـي حشـاي حـروق
وشبٌه زود لو يحرق , ضلوعي مـت مـا اطفيتـه
أحبك دمعتـ(ن) طاحت , على خد الصباح اشـروق
يموت النور لـو طاحـت , علـى كفـي وضميتـه
أحبك , إيه أحب إسمك .وأمـوت ب؟؟
و تخيل كثـر مـا أكـره صـدودك , قمـت حبيتـه
تموت من البطا غيمه , طعنها مـن جفـاك بـروق
وغشى روض الحشا وسمي , جفافك وإنت ما ارويته
رحلت , وما بقى منك سواك إنت , و عنـا مفهـوق
عنـا ذاك الربيـع اللـي , غشانـي مـا تمنيـتـه
من اللي من غديت أجمل قصيدة ما غـدا لـه ذوق
ومن اللي كتـب باسمـك قصيـده وانكسـر بيتـه
وربي , من كتبت إسمـك وبروزتـه بقلبـي فـوق
وأنـا مـا دار فـي بالـي , قصيـد مـا تحاليتـه
دخيل دمعتين اللي, غـدت منهـا الخـدود شقـوق
ترفق سامحك ربي , علـى قلـب(ن) لـك أهديتـه
إذا لك حق في قلبي , فأنا لي فـي غـلاك حقـوق
و حقوق الشوق محفوظـة , وحـدي مـا تعديتـه
ما أغلى ودائع الإشتياق ! حينما نعرفُ أنه لابد يومًا وأن تُرد الوديعة !
وما ردها إلا ضمانًا لعودة صاحبها .
تذكر
قد تنسى من شاركك الضحك ..لكن لا تنسى من شاركك البكاء .!
قال ابن القيم رحمه الله :
اصـدق مع الله..
فإذا صدقت عشت بين عطفه ولطفه..
فعطفهُ يقيك ماتحذرهُ..
ولَطفه يُرضيك بما يقدره..
فكن مع الله ولا تبالي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار
:h34:
لك ولابن القيم عليه رحمة الله
شفاك الله من مرضك وألبسك ثوب الصحة والعافية
ما شاء الله تبارك الله عليك ..
الواهمون
تتعب منهم الأماكن ويمل الزمن
لاقيمة عندهم لتقبل الحقائق مهما صغر تأثيرها
تزداد ضربات القلب لديهم وترتجف مشاعرهم لو شمت رائحة الواقع0
مو قادره افهم تصرفك
الله يخليك لي
'
من حسن اسلام المرء
تركه مالا يعنيه ..
فخورون نحن بهامة عالية تناطح السحاب بيننا
كُنتَ مطبلاً لهم والان اصبحت تشكو منهم !