مثل طيبة قلبك ..
لن يكون .. ولن يكون ..
حتى لو بحثت كل الكون. . لن يكون أحد بجمال روحك. ..
حفظك الرحمن أينما كنت.
:)
عرض للطباعة
مثل طيبة قلبك ..
لن يكون .. ولن يكون ..
حتى لو بحثت كل الكون. . لن يكون أحد بجمال روحك. ..
حفظك الرحمن أينما كنت.
:)
لم يتبقى ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
" سوف أبحث عنك بعينٍ واحدة كي لآ أرآكـ !!!
صحيفة ألفاظها كالدرر , ما بين عُرفٍ وإحسان ..
ضجيجُ الكلماتْ ، صمتُ لا تفهمهُ إلا ساعاتُ التأمل فيها ..
أمنيتي أصبحت هذه الأيام
أن أصبح مثلك أديبة .. وأتمشعر ..
مدري بعد هذا العمر ياقع لي وﻻ فاتني قطار التمشعر بين :)
كل انسان فيه موهبه خاصه لو استطاع اكتشافها فسيكون مبدعاً وملفتاً
ولا يعني ابدا اعجابنا للغير باننا نستطيع ان نكون مثلهم
ولكن ربما خسرنا حقيقتنا ولن ننجح في تقليد غيرنا
وراحة النفس ان تكون على سجيتها وطبعها~
لآ تحاول تشبع العالم حضور
للغياب احيان نكهه ممتعه
,,
يكفيني شعورك واحساسك .. فقد ارتقيت بداخلي حتى اغمضت عيني عليك ؛؛
عندما ينطقون حروف إسمك .. أرتجف
هل هي هيبة إسمك أم الحنين
دمت فرحآ لحياتي لا ينتهي مداه
,’
أُرِيدُكَ أَنْ تَفْقَهَ شَيْئَاً وَآحِدَاً
انَّكَ " أجْمَلُ صُدْفَة ٍ " قُدِّرَتْ
فِي حيَآتِي
,’
بهذا الخافق الحاني أذاب الشوق وجداني
رسالة حبرها الخزامى بقلم الدلال
استمتعت حقاً بضيافتكم وتشرفت بلقاء الأحبة
شكراً لكما سيدتا العام وكل عام وانتم بخير wr
يا حسافة الوعد
والوقت اللي انتظرتك فيه
:(
~~~~~
الوعد بكره وانا أدري بعيد جدا مداه
أبحث عن بعثره في مكتبة بوحك
ولا أجد إلا ورقة ممزقة
وسطر فُقد من كتاب !
.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف
وقد تصل الرساله
'
والشكر موصول لجمال حضورك في القسم العام
wr
عندما يكون من حولك هم سبب اخفاقاتك المتكررة هم سبب انكساراتك
لا يجدونك تستحق شيئا من الحياة فقط لأنك لا تفصح عن مشاعرك او لأنك في نظرهم
لست بحاجة لتلك الاشياء الثمينة او ان وقتها لا يناسبك الان وانك لابد أن تنتظر من يجعل لتلك الاشياء قيمة في نظرهم
انت لا تستحق أن تقتني زهورا وعطورا وغيرها من المبهجات الأخرى فقط لانه لايوجد من يشاركك فرحة اقتنائها
اقول لهم اذا كنتم قد ارتضيتم لأنفسكم العيش في معزل عن مبهجات الحياة فلا تحرمونا منها
لا تبثوا رسائلكم السلبية في عقولنا فقط دعونا نعيش ونصنع السعادة حولنا
'
يربك هال القصيد إن زججت بالكلمات فيه زجا ..
لله درَّك .
:h34: