فاحس.. توه تلهم بعد خصمه ::d::
عرض للطباعة
فاحس.. توه تلهم بعد خصمه ::d::
البطاقة الشخصية
الغريب..أن إبني ..بجواري..يسألني ..كم عمرك أبي ؟!!
لماذا ..هذا السؤال الليلة ؟! لا أدري ::d::
لكني..أتوقع أنها..من قبيل الصدف ( الحسنة )
التي ..تقول ..للمرء..أنت مَن .
لا ..أتوقع ..أنني ..أختلف كثيراً..عن أبناء جيلي
ليس ..هناك..من شيء مميز جديد ..أذكره
إذ ربما في جنبات هذا المنتدى مايعرف ..بأبي نزار
أجزم ..ليس في حياتي ..شيئاً ..مغرياً..فأكون صيداً
أو مميزاً..فأكون..تحت ..ضوء
كما ..كل جيل
أهيم ..بلحظات..عمري ..في فترة
كما ..كل جيل
أستلهم ..بهيام ..حياة..خاص
.
أتوقع ..يكفي
.
اهلاً بعودتك ,, سعداء بك .. مميزاً بطرح بطاقتكwr
" عهد الطفولة لا يبارحُ بالي
بل لا يغادر خاطري وخيالي "
ابا نزار ..
الكثير لا ينسون طفولتهم إما بسبب حرمان يكسِر أو بسبب ترف قد يغدر ،
فما الذي لا تنساه في طفولتك، وهل كان لها أثر ممتد عليك حتى اليوم ؟!
طفولتي
متوسطة..المعالم
خفيفة ..المواصفات
أنا..إبن عائلة..متوسطة ..لم يكن هناك تميز في بيئة يُذكر
ربما..مما ..أجده..خالداً ..في مخيلتي ..مجلس ..سيدي الوالد ( رحمه الله )
حيث كان ..عامراً..دائماً..بضييوفه ..فعرفت ..منه ..نظم الحديث..وحسن الإستقبال.. ودِربة الأمور
في طفولتي..ذكرى..( جار ) ..لايتحرك من مكانه
فقط..يغني ..يغني ..معظم ..يومه..بكلام غير مفهوم..فقط بمقام موسيقي
هو..في الجهة الشرقية لمدرسة ( السنطران ) الإبتدائية
أحمد..مازلت..وإلا ..هذا ..اليوم..يطربني..ترنيمه..
في لحظات التجلي..::d:: أرفع صوتي ..بنشيد..أو ببعض مقام ..وأستلهم ذكراه
وهب له سعادته الخاصة التي لا يجاريه فيها أحد ..برغم أنه ( معاق ) لايتحرك
ربما هذا على عجل
.
اذاً طفولة هادئه كـ انت wr
اول الأسئلة المرسلة من محب المائدة وصديق الضيف الحميم
من المشرف العام وربان سفينتنا الخلوق والرجل الكريم ابا اسماعيل فـ شكراً له تواصلة wr
ابونزار ركز على مالون بالوردي ::d::
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 4 والزوار 4)
اهلا بالزوار الكرام
ابواسماعيل .. شجون حياكم
من أبي إسماعيل
ســـــ1
رجالات محافظة صامطة وشباب صامطة
ماذا ينقصهم للنهوض بصامطة
لماذا هم متقوقعون على أنفسهم
ماهي المعوقات
ماهي التطلعات
صامطة..غنية ...بكل ماتحمل هذه الكلمة
ربما..أن بعض رجالها ونسائها ..تأمل منهم الإحساس بالمسؤولية المجتمعية.. إذ..أنها أساس ..فمتى ماتولد هذا الإحساس والشعور ..هانت كل العقبات
هل ..هذا الشعور غير موجود ؟ بل موجود..وتجد أنزيماته تعلو..عند قراءة خبر..أو زيارة منطقة أخرى..أو الإطلاع على حدث نشطت فيه أنفس بشرية فتحول من فكرة إلى واقع طموح
ربما ..أنه كذلك..الحاجة ..لمن يقرع جرس..ويضبط إيقاع..وهذه نحن ننتظرها من مسؤول جكومي ..وصعب جداً..لأن دوامة العمل الحكومي لا تساعده لكثرة الأعباء..إنما ..تأملها من حراك مجتمعي ..تتظافر فيه الجهود..ربما ..موضوع ..لأجل صامطة أعاتب ...الخ..من يقرأ صورته..يدرك باقي الأحرف هنا
.
من أبي اسماعيل
ســـــ2
يقول الشاعر طرفة بن العبد في معلقته :
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة . . على المرء من وقع الحسام المهند
ما رأيك في هذا البيت ؟
ولماذا مع أي خلاف بسيط يكشرون عن أنيابهم
ويمارسون كل أنواع الكره والحقد والبغض والتشويه
ويحيكون الدسائس لمن هو قريبهم
يتهمونه بأبشع الاتهامات ويكيلون له السباب والشتائم وأقذع الأوصاف
كما أرى ..أنها عدة أمور
أن التعامل معه كان في السابق ( خلاف الواقع ) ..أي أن الكذب كان عنوانه ..والتزلف كان حرفه ..مصالح ترتجى..رغبات تُؤمل ..لم يكن اللقاء معه للصالح العام والتعامل معه بنقاء..ولذا ..ما أن يحصل ( حدث ) بسيط ..حتى تعود الأنفس لطبيعتها الأساسية
وربما ..الضعف
نعم ..الضعف أن يقدم كما يقدم ..أو يكون له اثر ..وصدق عمل كما يشاهد ..فيتحول للطريق الوسخ..وهو السب والشتم والقدح ....الخ ..فلايكون سوى الحسد محركاً..لكافة تصرفاتهم
.
من أبي اسماعيل
ســـــ3
لدي ابن يدرس في مدرستكم العامرة ، دخل مرحلة المراهقة من أوسع أبوابها
من صفاته : الذكاء ، العناد ، الحساسية ، الإهمال
يبحث عن أي عذر ليغيب عن المدرسة
وقد أوصلته للمدرسة وتركها وخرج مع شلة من أقرانه وقضوا يومهم في الشوارع
من صامطة إلى جيزان . . وقد تكرر هذا الحدث مرتان خلال هذه السنة
كيف أتعامل معه ، وكيف أعاقبه ؟
الله يصلح لنا ولكم
لم يعد ..للآباء..سوى عقد صداقات ..مع الأبناء
ربما ..فارق السن ..يقف حاجز...لكن..يمكن الوصول ..بالتسلسل..أي تصنع له صداقة مع أخيه الأكبر
رأي خاص أبعد كلمة ( مراهقة ) من ذهنك..وصنف الأمر أنه ..نشاط زائد..ومرحلة شباب ..وعامله..كشاب وليس كمراهق
إمنح بعض الثقة
ضع حد ولاتضع قيد
وفقنا الله وإياك
.
من أبي اسماعيل
ســـــ4
سوآلي الأخير باللون الوردي
ما رأيك في الحبّ بعد سنّ الأربعين ؟
::d::
وإذا..لم يبلغ المرء الأربعين
كيف يُجيب
.