صبحتن ريحانه ...
أعشق والله النشاط في وادي وأنا في وادي ::d::
عرض للطباعة
صبحتن ريحانه ...
أعشق والله النشاط في وادي وأنا في وادي ::d::
فيك الخير ماتقصرين ابد
نهاركم جميل جميعاً
http://25.media.tumblr.com/5ec6b343e...wx0to1_500.jpg
دفء الشتاء
مرحباً بعودتك
:)
لا يضيق صدرك خـــــــــل صدرك شمالي
العمر قاضي والليــــــــالي تساهيل
شين يطيــــــــب أزف لــــه كل غالي
ولو هزني شــــوقي عزفت المواويل
كاسٍ يحط ويرتفـــــــــــــــــــــع كاس عالي
مع خوةٍ ترقى بها الجـــــدي وسهيل
الكاس شاهي مع حبــــــق هو مثالي
لتـــــــأول الهرجـــــــــه على غير تأويل
والله مدري عنـــــــك والوضع سالي
وآخر هواي وحاجتي عنــك ماقيل
بعض المرض يظهــــــــــر ويبقى ليالي
والبعض مزمن مانفــــــــــــــع فيه تحليل
يالله لطفك من مراضى العيالي
دام الليــــــــــــــــــالي كل بوها بهاذيل
http://im80.gulfup.com/uV21M.gif
في الكواليس و هناك حيث لا يصل الا من هو من الإدارة
كُتب إعتذار ل7 أشخاص أنا أحدهم
لا أعلم إلى الآن السر في وضعه هناك
و كيف سيقرأه البقية؟
ربما إعتذار غير قابل للنشر
أو سري للغاية:vb_biggrin:
لحسن حظي أن وصلت لهناك و قرأته بنفسي
كان جميلاً في محتواه و معناه فصاحبة فاضل جليل و الكل يشهد له بذلك
وتتمنيت ان يكون بالعام
حتى يقرأه من وجهة له تلك الرسالة السامية
انا قبلت عذرك ومعه أرسل أسفي على ما حصل من ردة فعل مني
و هذه هي الحياه لكل فعل ردة فعل
قد تكون موازية و قد تتعدى حدود ذلك بكثير لتصل للحماقة
فيجب أن نتأكد من صحة أفعالنا حتى لا نصدم بردة فعل لا تروق لنا
و اخيراً ليس في قلب اخيك الا الحب و التقدير
و يحصل بين الأخوة أكثر من ذلك
تحياتي و تقديري
وصل الركب الفاتح، المثل الأعلى للحضارة، والقيم الرفيعة العظيمة والنبل السامية ممثلةً بأمير المؤمنين عمر بن الخطاب، إلى باب دمشق، أحد أسوار القدس، والخليفة يمشي يقود الناقة، وخادمه راكب، وحشود الروم من عسكريين ومدنيين متجمهرين عند الأسوار، يتفرجون مذهولين مصعوقين غير مصدقين، لأغرب مشهد تاريخي حضاري لا يحلمون برؤيته، ولا حتى نحن جيل القرن الواحد والعشرين، وقد كان هناك فنانون ورسامون فرسم أحدهم صورة له تحدث عنها بعض الكتب العربية فجاء فيها : " كتاب يوناني مخطوط في دير المصابة، يذكر حادثة مجيء الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه يتسلم بيت المقدس، ومع النص رسم يمثل أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه حين دخوله القدس، وقد رسموه في ثياب أهل الجزيرة العربية، ملتحياً داخلاً من باب دمشق، باب العمود، ذا مهابة ووقار، ماشياً على قدميه في تواضع المخلصين الأبرار، آخذاً مقود الراحلة بيسراه، وإلى أعلى الرسم غلام أجرد أسود، مستقراً فوق رحلها، رافعاً في وجه القوم عصاه، مستنكراً سجودهم لمولاه_يعني عمر بن الخطاب_، صائحاً فيهم: ويحكم! ارفعوا رؤوسكم، فانه لا ينبغي السجود إلا لله."
حتى إذا استقر الركب عند الباب، نزل إليه رئيس الأساقفة " صفر يانوس"، البطريرك، وبيده مفاتيح القدس، وبعد أن سلّم عليه، قال له: إن صفات من يتسلم مفاتيح إيلياء (بيت المقدس) ثلاثة، وهي مكتوبة في كتابنا - يقصد شروح الإنجيل- :
أولها: يأتي ماشياً وخادمه راكب.
ثانيها: يأتي ورجلاه ممرغتان في الوحل.
وثالثها: لو سمحت أن أعدّ الرقع التي في ثوبك.
فعدّها، فإذا هي سبع عشرة رقعة! فقال: وهذه هي الصفة الثالثة، لا تسلم مفاتيح القدس إلا لقائد أمير يمتلك أوسمة ثلاثاً هي من أرفع أوسمة التاريخ وأشرفها وأعلاها وأغلاها قيمة، ركب الخادم، الوحل، والرقع على الثوب، وهل هناك بعد من أوسمة أخرى أعلى من هذه الأوسمة لتفتح بها القدس مسرى رسولنا الكريم، وهل أعلى من هذا الشرف ليسلم البطريرك المفاتيح، نعم هذه هي أوسمة الإسلام الذهبية، حين تأكد البطريرك من ثبوت العلامات الثلاث سلّم أمير المؤمنين مفاتيح القدس، واتجه إلى زاوية يبكي، فأتاه عمر رضي الله عنه يسليه ويعزّيه، بسماحة القائد المنتصر، بدلا من اهانته وتحقيره والاستعلاء عليه والتعاظم والتفاخر، كما يحصل في أيامنا هذه، بل تقدم عمر العادل من البطريك"صفر" وقال له برحمة المسلمين "إن الدنيا دول وأنشد: فيوم علينا ويوم لنا ويوماً نُساءُ ويوماً نُسرّ
منور اخي دفء الشتاء
نهار سعيد
http://25.media.tumblr.com/c4561242c...w6xko1_500.jpg
مساكم غيم مساكم غير
مساكم سعد وافراح
من اجلِ الجنّه أنسجُوا قصوراً مِن اﻹستِغفار اللهُم اني استغفِرُك من جميع الذُنوبِ والخَطايا واتُوب إليك
أذهبوا
فأنتم الطلقاء ...
لتبلغ سلامي والتحية .