ربمـا

و ربما


أعطشُ عندما أشتاق

ربما نطــــــرقُ تلكـ الأبـــــــواب
وإن أُغلقت من قبل!!..
فالبياض يبقى بياضٌ وإن رُميت عليه
علبُ من الألوان...!!

ربٌمآ . . . أصآبني الأرق . .



!

ربَّمـــا
نظرةٌ ثاقبة , حنكة وبعد نظر ..
ربَّمـــا

صوتي الجهوري ينادي أمنيةٌ عزت وأحلامٌ شحت ..
لست أنا ربَّمـــا
..

ربما ..

لم تبقى سوى الاحلام

ربما

الفرح سيطرق ابوابا عدة

'

ربَّـــمـــا

تلك الغمامة توقفت عن الثرثرة ..

ربما اعود لكن لا الى احد سواك
ايها القريب البعيد

ربمآ ..
نآمت الثرثرة وبقي الصمت ساهراً لوحده

ربما..
أقبلك أيتها السوداء الجميله..فالشوق إليكـِ يكون..!

ربما ..
هذا موعدي لآقدم لك حلوى عشقي و لفآئف شوقي
متصآعدا منها أدخنة نار صدري
فلآ تتأخر ..
فاللذة لآ تكون إلا معك ..

ربما الجنون حل بهم وربما هم من حل بالجنون ؛

ربما ستجد ما تريد يوما ما ،
ربما ستكون مع من تُحب قريبا ، احلم بما شئت ،
الله لا يخذلُ من آمن بهِ وأحسن الظنَ برحمته : ثق بذلك طويلا

* .. ربما ..*

لـم أكن في اقدارك ,, سوى ,, محض صدفة ..!!

ربما تتطرق بابي بغته 00 سأنتظر !

ربما..أعود إلى النوم لـ استرق السمع من الحنين..!

ربما ..
الجنون تميز وعظمة
لكن
ليس كل مجنون عظيم
..

ربما .. على اللقاء صبري يطوووول

* ربــما *

جادل نبض قلمي بــــوح قلبي
لـ/ عجزه عن صياغة مشاعر لـم أمارسها قبلك
و رغم العراك لـم تبرح ثواني ساحة أحلامي
لـ/ تعتكف أوردة روحـي

ربما..
اتسعت الأوردة لــــــ ابتسامة عابرة..!