http://www.ashog.com/images/flower50.gif
علـــــــــم لبنــــــــان
http://www.savelebanon.org/images/flag.gif
بيروت هي عاصمة و أكبر مدن الجمهورية اللبنانية
http://www.savelebanon.org/images/SLthumb.jpg
تعتبر منذ فترة طويلة لموقعها الإستراتيجي بوابة الشرق ونقطة وصل بين القارات الثلاث أسيا وأفريقيا وأوربا. يبلغ عدد سكانها مليون نسمة ويشكلون مجتمع فريد من الحضارتين الشرقية والغربية.
تقع على الساحل الشرقي للبحر الابيض المتوسط. تتركَز فيها معظم المرافق الحيوية من صناعة و تجارة و خدمات. تعتبر مركز ثقافي مهم للبنان و للعالم العربي، إذ يقع فيها عدد كبير من الجامعات و دور النشر. يصل عدد سكانها مع ضواحيها إلى المليون نسمة.
لمحة تاريخية
لعبت مدينة بيروت مهما في تاريخ معظم الحضارات التي مرَت عليها نظراً لموقعها الجغرافي المميز الذي جعلها همزة وصل بين الشرق و الغرب. و أول ظهور لإسم المدينة يعود للعام 1500 قبل الميلاد حيث ظهر في كتب الفراعنة. و أول حدث أظهر أهميتها كان إعلانها مستعمرة تابعة لروما في العام 14 ق.م. إشتهرت بيروت تحت حكم الروم بمدرسة القانون و التي استمرت لأكثر من 300 عام. و قد دُمرت نتيجةً لموجة الزلازل التي ضربتها في العام 551 للميلاد، الأمر الذي أفقدها أهميتها خلال السنين المتبقية لها تحت حكم الروم و حكم العرب الذين فتحوها في العام 635. إحتلَها الصليبيون بعد ذلك في العام 1110، بالرغم من أنها لم تكن مهمة في ذلك الوقت. و قد إعتمد إزدهارها في تلك الفترة على حركة تبادلها التجاري مع أوروبا في البهارات و الحرير.
و بعد العام 1516 أصبحت المنطقة تحت الحكم العثماني، فحكم المدينة محليين. ثم بدأت المدينة تتطور مع ازدياد النشاط التجاري، و في منتصف القرن التاسع عشر ازداد سكان بيروت و توسعت المدينة لتتخطى اسوارها. و في خضم هذا التوسع قامت الارساليات الغربية و مفكرو العالم العربي بتكوين المدينة.
و بتاريخ 8 اكتوبر 1918 سقطت المدينة من العثمانيين و وقعت بأيدي قوات الحلفاء بقيادة الجنرال هنري اللمبي في الحرب العالمية الأولى. ثم أعلنها الفرنسيون في 1920 عاصمة لدولة لبنان الكبير، و التي أصبحت الجمهورية اللبنانية في العام 1926 و لكن لم تصبح مستقلة إلا في العام 1943. و في العام 1975 اندلعت الحرب الاهلية اللبنانية – و التي يصفها اللبنانيون بالمشئومة – و قسمت المدينة الى شطرين: شرقي و غربي، و عمت المدينة الخراب و الفوضى. و قام جيش "اسرائيل" في عام 1978 باجتياح لبنان و احتلال اراضيه من الجنوب حتى نهر الليطاني في عملية اعطاها الجيش الاسرائيلي اسم هذا النهر، في نوايا واضحة للاستيلاء على مياهه الوفيرة. ثم توسع الاحتلال في لبنان بعد العدوان الاسرائيلي الثاني في العام 1982 ليصل مشارف العاصمة و يحاصرها ثم يرتد عنها تحت وطأة المقاومة. و في العام 1990 استقر الوضع في لبنان و توحدت بيروت وعادت اليها حركة العمران بسرعة لتعود مركزا تجارياً و ثقافياً مهماً للمنطقة العربية من جديد.
في عهد الفنقيين كانت تسمى بريت أي مدينة الآبار. وهي من أقدم المدن في العالم وذلك بدليل آثارها التي تعود الى القرون الوسطى. لم تكن ذات أهمية في عهد الفنقيين وذلك لكثرة إزدهار مدن جبيل وصيدا وصور. إحتلها الرومان بقيادة بمباي سنة 64 ق. م. ومنذ ذلك التاريخ بدأت بيروت بالإزدهار وأخذت أهميتها تزداد تدريجاً يوماً بعد يوم. في عام 15 ق. م. سماها الرومان بريتس وحصلت على امتيازات المدينة الرومانية. ومما ساهم في شهرتها هي مدرسة الحقوق التي فاقت مدارس كونستنتينوبول وأثينا وأيضاً ضاهت مدارس روما في عهد سبتيموس سفروس (192 - 211 ب. م.)
مازالت بيروت تحافظ على دورها المهم كمركز ثقافي كبير ذات تأثير فعّال في الشرق الأوسط. جامعاتها الثمانية خرّجت عدد كبير من حكّام وسياسيين المنطقة. وتتواجد في بيروت أكبر دور النشر في الشرق الأوسط التي تصدر العديد من الصحف والكتب العربية والأجنبية. هي أيضاً مركز تجاري ومالي للمنطقة كلها‚ حيث فيها حوالي 83 بنك لبناني وأجنبي وعدد لا يحصى من شركات الإستيراد والتصدير بالإضافة إلى نظام إقتصادي حر.
في بيروت العديد من الأماكن السياحية نذكر منها متحف الجامعة الأميركية ومتحف سرسق وصخرة الروشة والعديد من الأسواق التجارية والمطاعم التي تقدم المأكولات اللبنانية والعالمية.
http://www.ashog.com/images/flower50.gif
رمضان في لبنان: عادات وتقاليد تغيرت وتبدلت
http://www.ashog.com/images/flower50.gif
لم يعد الطابع الرمضاني يطغى على اجواء بيروت كما كان سابقا، ذلك ان عادات وتقاليد هذا الشهر تغيرت وتبدلت، وبقيت قلة قليلة من البيروتيين تهتم بالبعض منها، وكثيراً ما تسمع منها عبارات مثل: رمضان الشهر المبارك الذي تعيشه اليوم هو غير رمضان الذي في ذاكرة الطفولة، الله يرحم ايام زمان.
وتبقى المعاني الاساسية لشهر رمضان عند الجميع بأنه شهر الصوم، فيه نزل القرآن الكريم، ومنه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، وهو يمنح المؤمنين فرصة للمصالحة مع الذات ومع الله سبحانه وتعالى، ومع الناس من خلال تطهير النفس من كل خبيث والالتزام بأوامر المولى جل جلاله وتوثيق الصلة به والتسامح ومحبة الآخرين.
ويسترجع أهالي بيروت العريقون عادات رمضان القديمة، التي تبدأ مع احتفالات النصف من شهر شعبان، ويقولون ان العادة القديمة تعود الى العهد العثماني في بيروت، وما ان يتم إثبات رؤية هلال شهر رمضان المبارك حتى تطلق المدفعية المرابطة في الساحة المجاورة لما كان يعرف بـ «القشلة»، مقر السرايا الحكومية الحالي في وسط بيروت، 21 طلقة لإعلام الناس ببدء شهر الصوم، وكان للمدفع دولابان وتجره البغال من الثكنة الى الرابية، اما القذيفة فكانت عبارة عن حشوة قماش كتان وبارود، ومن لم تصل الى سمعه طلقات المدفعية يدرك من مشاهدة الانوار على مآذن المساجد ان هلال رمضان قد هلّ، فيقبل الاهالي على تهنئة بعضهم بقولهم:
«هلّ هلال الشهر، شهر مبارك علينا وعلى امة محمد»، وكانت تزين الساحات العامة والاحياء بالاعلام، والاضواء الملونة والمصابيح، وسعف النخيل الاخضر واقواس النصر.
وكانت عملية اثبات هلال رمضان تتم عبر شخص موثوق به يسمى «الميقاتي»، فكان لكل من بيروت وطرابلس وصيدا وبعلبك، «ميقاتي» وهو الرجل المشهور بنظره الثاقب ويتحمل مسؤولية إثبات هلال رمضان ومواقيت الافطار طيلة الشهر الكريم، وهلال شوال ليوم العيد وتطورت هذه العادة واصبحت دار الفتوى تتولى تلك المسؤولية.
ومن عادات شهر رمضان المبارك في بيروت الاحتفال بليالي غزوة بدر، وفتح مكة، وليلة القدر في المساجد.
وكان سكان بيروت، وما زالوا، يهتمون بسيبانة رمضان او ما يسمى بالفصحى «استبانة رمضان»، فيجتمع افراد العائلة في آخر يوم عطلة قبل رمضان، ويذهبون في الاحراج والبساتين مزودين بلحوم الشواء ومعداته والنراجيل والفحم ومختلف الاشربة، حيث يقضون اليوم بكامله في حضن الطبيعة، ويروون للأطفال حكايات عن رمضان ايام زمان.
وقبيل حلول شهر رمضان الفضيل، تتنافس العديد من الجمعيات الدينية والخيرية في بيروت وطرابلس وصيدا وصور وبعلبك، لطبع امساكية الشهر الفضيل كما يندفع كثير من ابناء تلك المدن الى اعداد امساكيات، بعضها دعاية لمؤسساتهم التجارية، وبعضها الآخر عن «روح المرحوم او المرحومة»، وتشهد تلك الامساكيات منافسة لافتة من قبل بعض الجمعيات الخيرية الاسلامية، من حيث الاخراج والشكل مع تطور «الغرافيك ديزاين» وهي تطبع وتوزع آخر ايام شعبان.
شهدت السنوات الماضية إقبالاً كثيفاً من قبل رواد الخيم الرمضانية على ارتيادها. نجدها مع بداية هذا الشهر تراجعت بعض الشيء لأسباب عدة منها الوضع المعيشي المتردي، والانتقادات المتكررة من قبل رجال الدين الذين يرون ان هذه الخيم شوّهت المعاني الاساسية لشهر رمضان المبارك لما تحويه من لوحات راقصة لبعض الفنانات الاستعراضيات وللجو الذي يعبق به دخان النراجيل مع الحان الطرب والافطارات.
ويعج وسط بيروت بالرواد طلبا للافطار في مقاهيه او مطاعمه او للترفيه وإحياء السحور، يدفعون الاموال الطائلة ليأكلوا ويسهروا طيلة الشهر، فيما السيدات يلبسن اجمل حللهن ويتوجهن للسهر.
الا ان العديد من العائلات ما زالت تفضل تمضية سهرات رمضان في المنازل مع الاصحاب والاقارب ليس لأنها لا تستطيع الخروج الى المقاهي والخيم الرمضانية بل لعدم اقتناعها بتلك الأجواء فتفضل مشاهدة البرامج التلفزيونية المتنوعة التي تعرض على شاشات التلفزة التي تتبارى في ترويج النقل المباشر لسهرات رمضانية وترويج المسابقات من خلال الجوائز التي تقدمها، مما يجعل المواطن يتسمر ساعات احياناً بغية ربح جائزة ما.
ويترافق مطلع كل نهار من رمضان مع اسئلة يتعرض لها كل فرد تقريبا منها «ماذا كان افطار الامس وما هو افطار اليوم؟ ماذا شاهدت على التلفزيون، هل اعجبك هذا المسلسل ام لا؟»، من دون ان يغفل عن بال هؤلاء همهم الاقتصادي والمعيشي وعبء الحياة.
أما أهم المشروبات والمأكولات البيروتية في شهر رمضان، فهي الجلاب والتمر هندي ونقوع عرق السوس ونقوع قمر الدين باللوز والزبيب وعصير الفواكه. وتتصدر المائدة الرمضانية اطباق الحساء وصحن الفتوش او التبولة والارنبية والكبة بلبن والحمص بطحينة والفتة وفطاير بسبانخ واللحم بعجين.
اما الحلويات، فهي حاضرة منذ بداية شهر الصوم حتى ايامه الاخيرة، اذ يقبل الصائمون على تناول الحلوى الرمضانية التي تشتهر بها مدن طرابلس وصيدا وبيروت وصور والتي اصبحت جزءا من تراث لبنان، وايضاً الحلوى التي تباع في المناسبات الدينية مثل حلوى النصف من شعبان او حلاوة النص والجزرية وغيرهما. واهم اصناف الحلوى، هي حلاوة الجبن وحلاوة الرز والقطايف وزنود الست والمدلوقة والكلام والمفروكة والعثملية، وتشهد محال بيع الحلويات يومياً خلال شهر الصوم إقبالاً كثيفاً من قبل المواطنين على شراء اصناف الحلوى الرمضانية.
أين تأكل في وسط بيروت وضواحيها
هناك العديد من المقاهي والمطاعم في الوسط التجاري غير ان هناك بعض العناوين التي انصح بالتوجه اليها نسبة لنكهة المأكولات المميزة فيها، بالاضافة الى اجوائها اللبنانية التي لا تجدها في أي مكان اخر، اذكر من بينها:
ـ مطعم «البلد»
ولا بد ان تجرب فيه الاكلات اللبنانية التقليدية في قالب معاصر وشبابي وتذكر ان تتذوق «الكبة الصاجية» التي تتميز بنكهة رائعة. واللافت في هذا المكان الى جانب اكله اللذيذ ،الاسعار المدروسة التي تناسب جميع ميزانيات الزائرين. ـ مطعم «البكاوات» في وسط بيروت ايضا، وهو تابع الى مطعم «عبد الوهاب الانغليزي» في منطقة «مونو» في الاشرفية الشهير بأجوائه الراقية ومأكولاته المميزة.
البكاوات يتميز خاصة بأكلة «الفتة» اللبنانية ولكنها تقدم بأشكال غير مألوفة وتتضمن مكونات من غير المألوف ايضا ان تجدها في هذا الطبق.
ـ مطعم «شوبستيكس»
يعتبر من الاماكن الاكثر شهرة في وسط العاصمة ويقدم المأكولات الصينية على انواعها وجميع العاملات فيه من بلدان اسيوية، لا تنس ان تتذوق فيه الايس كريم مع الموز المقلى بالكراميل.
ـ «لا ميزون دو سومو»
العنوان الاهم لمحبي ثمار البحر، أجواؤه هادئة يستقطب فئة نخبوية من الناس ويعتبر ملاذا لرجال الاعمال.
ـ «ماي ريغ»
ويعني «امي» باللغة الارمنية، في منطقة الاشرفية، يقدم الاطباق الارمنية في اجواء جميلة وراقية.
ـ «باسكوتشي»
في الاشرفية، مكان يتميز بديكور عصري جميل، يستقطب اليه الشباب، اجواءه عبارة عن مزيج عربي وغربي «تشبه اللبنانيين»، يتميز بتقديم اطباق مستحدثة مثل :«عثملية شيكن»، «وسبرينغ رولز» و«كريب مع الكيوي» و«كريب جبنة الماعز» «ولا تنسوا حلوى chocolate cake Sydney"s في أعلى فندق الفندوم الذي يطل على مناظر ساحرة في بيروت وفيه يمكنك ان تقضي فترة بعد الظهر، وهو مناسب لتناول الشاي او الكوكتيلات على انواعها.
ـ Centrale في منطقة الصيفي «الاشرفية» على مسافة قريبة جدا من وسط بيروت يتميز بتقديمه الاطباق الفرنسية وبديكور رائع قام به المهندس برنار خوري ،علامته الفارقة هو السقف الذي يتم فتحه بالكامل طيلة ايام الصيف.اسعاره تبدأ بـ50 دولارا لشخصين.
http://www.ashog.com/images/flower50.gif
أماكــــــن مميـــــــزة
على الرغم من جمال وسط بيروت الاخاذ غير ان هناك الكثير من الاماكن التي تستحق الزيارة خاصة في فصل الصيف واذكر منها:
مدينة جبيل
في جبيل لا بد من زيارة كل المعالم التي تقف شاهدة على التاريخ الذي حمل في طياته الحلو والمر، انها منطقة مميزة بطابع اثري وحديث بنفس الوقت، تجد فيها السوق القديم الذي يفتح ابوابه حتى ساعة متأخرة من الليل، بالإضافة الى القلاع وأقدم الكنائس والمساجد ومتحف الشمع وشواطئ جميلة ولا تنس ان تتناول الغداء في مطعم بيبي عبد الشهير الذي حول مطعمه الى متحف يعرض فيه صور المشاهير الاجانب الذين زاروا جبيل واكلوا السمك في مطعمه المميز.
من المطاعم الاخرى التي تستحق الذكر:
ـ الدار الازرق ويتميز بموقعه الجميل المطل على البحر واذا كنت لا تمانع ان تتذوق اكلات قد تكون غريبة بالنسبة للبعض، جرب «الاخطبوط» .
ـ مطعم ST Tropez جميل ايضا يشرف على القلعة القريبة من البحر ويتميز بجلسات حلوة في الهواء الطلق.
مطعمByblos Sur Mer هو الاخر جميل وشهير وملتقى الاحباب وهو تابع لفندق مما يجعله قبلة حقيقية للسياح.
رحلة في التليفيرك
وفي طريقك الى جبيل يمكنك ان تعرج الى منطقة جونية حيث يمكنك ان تختصر المسافات وتشق الجبال بواسطة «التليفريك» الذي يأخذك الى اعلى الجبل لزيارة «سيدة حريصا» المطلة على أجمل المناظر، منها منطقة الكسليك الفاخرة التي تشتهر بمحلاتها التجارية التي تضم اهم الماركات العالمية.
زيارة الشمال ـ البترون
* ومن جونية باتجاه شمال لبنان مرورا بمنطقة البترون الساحلية، فلا بد ان تجرب في هذه المدينة الجميلة التي تشتهر بشواطئها النظيفة «الليمونادا البترونية» المكونة من الحامض الطبيعي والثلج وممزوجة بسر المهنة الذي يجعل منها رمزا سياحيا تشتهر به المدينة. كما تشتهر هذه المدينة بملاهيها الليلية المميزة والمجهزة بأعلى التقنيات. يؤمها الشباب من جميع المناطق اللبنانية وتعتبر ارخص بكثير من تلك التي تجدها في وسط العاصمة.
مدينة طرابلس
لا تزال هذه المدينة محافظة على عراقتها، فيها القلاع وفيها صفة قلما تجدها في ايامنا هذه وهي البساطة والرونق القديم، ومن الاماكن التي تستحق الزيارة فيها السوق القديم الذي لم تطله يد «الفرنجة» ويعتبر من اهم المعالم السياحية بالنسبة للاوروبيين الذين يتوقون الى زيارة الاماكن القديمة والمجردة من كل المساحيق التجميلية.
في السوق تجدون محلات تبيع رسومات (عربية) ممهورة بريش رسامين من طرابلس وهي ارخص بكثير من تلك التي تجدها في بيروت.
غابة الأرز
مناطق «بشري عيناتا الارز» ساحرة في جميع الفصول في الشتاء تتميز بثوبها الابيض المرصع بالثلج وفي الصيف لا يقل جمالها عما كانت عليه في الشتاء، فيها الكثير من الاماكن الجميلة منها:
ـ متحف جبران خليل جبران في بشري الذي يضم عددا كبيرا من لوحات ومؤلفات الكاتب اللبناني صاحب كتاب «النبي».
ـ غابة الارز وفيها رمز علم لبنان، فعندما تتجول فيها تشعر وكأنك تلامس السماء نسبة لارتفاع المكان عن سطح البحر، وتحيط بها المقاهي والمحلات الصغيرة لبيع التذكارات الجميلة المصنوعة من خشب الارز.
http://www.ashog.com/images/flower50.gif
صور من بيروت
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...Beirut1900.jpg
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...9/Beirut-2.jpg
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...3/Beirut-1.jpg
http://www.moveed.com/data/media/142...JbIQbcR_ph.jpg
http://www.moveed.com/data/media/142...yCGFirr_ph.jpg
شوفو صخرة الروشة
http://www.moveed.com/data/media/142/rawsche.jpg
http://www.ashog.com/images/flower50.gif
أتمنى لكم رحلة سعيدة في ضواحي لبنان الرائعة اوكي:
http://www.ashog.com/images/flower50.gif