خوقاقي
والله عيب
عرض للطباعة
خوقاقي
والله عيب
لاحول ولا قوة الا بالله
ليس لي الا ان ادعو لك
ان يشفيك مما ابتليت به
..... خوقاقي
استغفر الله واتوب اليه
خالد
كنت أسولف عن رحيلك وانكسرت
أنت [ جرح ] مآ طلبت علآج لك !
لآ تقول انّي على فرآقك قدرت
شوفني كل مآ [ تعبت ] أحتآج لك !
تسجيل خروج
آبتسم ليسس هنآك م تخسره =)
ف ربك موجود , ورزقك مكتوب , وعمرك محدود !
[ كن جميلاً ل ترى الجمآإل حولك دآئمممآإ ]
بينْ
تقبِيلْ آلغيابْ ! وَ بينْ ( هزّات آلحنينْ
يرتعشْ حِسْ آلشمُوخْ وَ يحتِرقْ فيهْ , آلولهْ !
بِينْ
تَوديعْ , الأمآنيْ وَ أجملْ أحلامْ آلسنِينْ :
أجوِبهْ بآتتْ ( مُحآلْ ) , وَ أسئِلهْ في أسئِلهْ ..
تدري وش اللي من غيابك تعلمت !!
...........ان القدر لاصار محدٍ يردّه
إذآ مآجآ بك - إ لشوق ،
عيب /
تجيبك إلحآجـہ ~
قَآإلً تَععَآإلًىُ : [ رِبَّكَ فَكَبِّرِ ] ,
لٌوِ قَرَأتَهَآإ مَععْكُوِسَههْ تَجُدْ إععْججَآإزِاً قُرِآنِيّاً !
- ( سبحٍححآنة ) ,
فِي ٱمآن ٱللّهـ ..
ي كثييير اشياء \ مَ عادّ لَها رَجعهـ
و صارت ذكريات ،
ورب البيت اني راحمتك
تدري ليه
لانك مريض
مبتلا
ادعي لنفسك انه يرفع عنك
حتي لاتصبح ذالك الخوقاقي
مھماا بحثت عن أجواء آلسكينہ هَ
و مهما استنزفت من عبارات المواساةة
مھماا سمعت كلاماا حآنياا ..
يبقى القرآن هو آلحديث
الأعظم
………. و الابلغ
……………………وَ الأحن!
لاِ تَجعِلواّ قلِوبگمِ تمْيلِ لـَ أحدٍ أبُداً .. فطِقوسً الفُقدٍ لاِذعةةةِ
الحمد لله الذي لآيحمد ع مكرووه سووآآه
المشكله اني عرفتك من اسلوبك
نفس الشي لا تغيير
فلا تستغرب ولا تتسائل
لايغرك ان تتخفي
فتعتقد انه لن يعرفك احد
لابد ان يأتي يوما وتنكشف
ان لربك حكم
وان ربك بالمرصاد
فهو يمهل ولا يهمل
عِش طاهِرًا ♥
واجعل فؤادكَ ( جنَّةً ) ترتاحُ فيهِ ضمائِرُ الأطهارِ
انا لاأهتم لك
ولكني اكره الخيانه
هذا طبعي
هذه انا
http://im15.gulfup.com/2uOy1.jpg
يقول أحدهم :
ولدت زوجة صاحبي
في الشهر السابع
فوضعوه مع الخدج
و لم يستمر الا أيام معدودات حتى توفي ..
فأعطوه لأبيه ليدفنه !! http://www.bb4arab.com/vb/images/smi...2793983383.png
أركبته معي في السيارة
و انطلقت أقود به إلى المقبرة
و هو واضع ابنه في حجره
وسمر عينه بوجه ابنه
أثر بي الموقف
و لكن تمالكت نفسي
انحنى بنا الطريق ..
فاستقبلتنا الشمس
فقام بحركة غريبة جداً !
أخذ طرف غترته
و ظلل بها إبنه ليقيه حر الشمس =”( !
يا الله !
لقد نسي الأب أن ابنه ميت !
غلبتني دمعة ..
قفزت من عيني ..
فصددت و انفجرت باكياً من رحمته بولده ؛
و فهمت حينها معنى الآية
و أخذت أرددها :
” ربي أرحمهما كما ربياني صغيراً
النـــــــــــــآس ،
لهم أحآاسيّسِ مهٍمآا بلغٍت فيّ القِربْ منهٍم !
فلآا تتِجرىٍء علَيهٍم كثيٍرآا مِنّ خلاِل مِزآحكْ أوُ تِعآاملٍكْ مِعهّم !
وُمهِمآا قَبلوُاآ مزآحكٍ ومدآاعباتٍكْ ، الا أنهْ تَبقٍى هِنآكْ خطِوطّ حمراء لآيِحبوُنْ أنّ تتِعدآهٍا .
خِآاصِة إذّا كِآانْ ذِلكْ " أمِاآم الآخرٍينْ "
لآ تجّرحهٍم مِهمآا بلغٍتْ مِنزلَتكْ فيٍ قلِوبهّم . .
» الكتمان »!
فـ كل ما نكتمه يظهر على ملامحنا
تذبل أعيننآ.. تتلاشى ضحگآتنا ..
نفقد طعم الحياة.. تختنق ارواحنا