http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif
غاليتى رديمه
أشكرك على مرورك وردك
انرتى صفحتى بهذا المرور الرائع
والإطراء المخجل
لاتحرمينا هذا التواصل
http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif
أختك :
~ الغـلا كـله ~
عرض للطباعة
http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif
غاليتى رديمه
أشكرك على مرورك وردك
انرتى صفحتى بهذا المرور الرائع
والإطراء المخجل
لاتحرمينا هذا التواصل
http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif
أختك :
~ الغـلا كـله ~
أخي أنا آسف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
أخي أحب جميع مواضيعك وأتابعها جميعاً ولم أكن أود المداخلة في هذا الموضوع لعلمي وثقتي في المراجع التي تنقل عنها .
أخي أرجو أن يتسع صدرك لهذه الأسئلة .
1- أين المرجع الذي حصلت على هذه المعلومة منه ؟ .
2- كيف تم التعرف على أن الجنين يعرف دورة حياته وهو في بطن أمه ؟ .
3- كيف تم الاستنتاج أن بعض المواقف التي لم تمر على الشخص وهو يحسب أنها مرت عليه يعود سببها إلى مرور هذه المواقف على الجنين وهو في بطن أمه ؟ .
4- أخي من الحقائق العلمية أن الجهاز العصبي وهو المكان الذي تخزن فيه الذكريات لا يكتمل نموه إلا بعد الولادة ، فكيف يحتفظ بمعلومات وهو لم يكتمل نموه بعد ؟ .
أخيراً قد أكون مخطئ وأن هذه المعلومات التي أورتها أنت صحيحة ، ولكن لأنني أحب مثل هذه المعلومات والمواضيع التي تثري عقولنا عرضت عليكم مثل هذه الأسئلة .
أخي أنا الآسف حقاً إذا كانت مداخلتي قد أزعجتك ولكن أرجو ألا تمهل فأنا أريد الإجابة .
وتقبلوا فائق التحيات ،،،،
أولا أشكر الأخت همس على المشاركة
وثانيا أظن انني كتبت عبارة تحت الموضوع ولو لاحظتها لما سالت هذه الأسئلة
ولتذهب وتنظر ماذا كتبت تحت الموضوع بـ E
وثالثا انا أشكرك على هذه الأسئلة الرائعة والتي تدل على فهمك في هذا المجال
ولكن لتعلم ان من يزج نفسه في مواقف ليس اهلا لها لا يجني من كلامه الا حصاد لسانه
وانا لا أريد ان افسر لك ما كتبت واثبته لك لأني لا أعرف الا القليل في هذا المجال وربما انت
أعلم مني وانا نقلت الموضوع من باب الفائدة لا غير وليس شرطا أن يكون المنقول صحيحا
اوخاطئا ...
يعطيك العافيه
أكدت استشارية علم النفس للأطفال والمراهقين الدكتورة أمينة رأفت أن 50% من الأطفال والمراهقين السعوديين يصابون بالأمراض النفسية والجسدية بسبب قلة واضطرابات النوم، مشيرة إلى أن سكان الدول الخليجية من أكثر الدول التي تعاني من سوء تنظيم مواعيد النوم خاصة في الصيف والإجازات.
وأضافت خلال ندوة "عادات النوم الصحي للأطفال " التي عقدت مؤخرا بمستشفى الملك فهد بالتعاون مع جمعية طب الأطفال السعودية ووزارة الصحة أن الكثير من الأهالي يجهلون معنى النوم، حيث يعتقدون أنه مرادف للراحة وهذا مفهوم خاطئ لابد من تصحيحه، منبهة إلى أن النوم هو عمليات داخل مخ الإنسان ومراحل لابد أن تتم، ووظائف عديدة تحدث أثناء النوم من أهمها عمل الذاكرة، فإذا حدث خلل ما في نوم الإنسان لن يصبح قادراً على التذكر، موضحة أن هناك العديد من المشاكل التي تعوق عملية النوم لدى الطفل من عمر سنة إلى سنتين مثل التسنين أو آلام المعدة أو انتقاله من مرحلة عمرية إلى أخرى.
وأضافت الدكتورة أمينة أنه كلما تقدم الطفل في العمر انتظم نومه، وأصبحت ساعات نومه في الليل أكثر من النهار، وتنصح الأمهات اللواتي يشتكين من اضطراب نوم أطفالهن باستشارة طبيب متخصص إذا بدأت المشكلة تتعارض مع مسار حياتهم، وتسبب العصبية الزائدة أو الهلوسة وعدم التركيز والتأخر اللغوي، وفي كثير من الحالات يصاب الطفل بـ( الفتاء )، وقد يصل الأمر إلى إعاقة ما، مؤكدة على أن العلاج يصبح من الصعب تحقيقه إذا تعدى الطفل سنتين من العمر دون حل المشكلة.
من جهتها أكدت استشارية الوراثة الجينية والغدد الصماء للأطفال عضو جمعية طب الأطفال السعودية الدكتورة خيرية موسى على أن أكثر فترات إفراز هرمون النمو وضبط الحرارة في جسم الإنسان والعديد من العمليات الحيوية داخل الجسم تتم خلال النوم، وإذا لم يتم ضبط نوم الطفل بشكل متواصل خاصة في فترة الليل في السنتين الأوليين من العمر فإنه سيؤثر سلباً على نموه على المدى البعيد، لاسيما وأن 50% من نمو الطفل يتم خلال العام الأول، وبالتالي يصبح علاج الخلل صعبا في السنوات اللاحقة مشيرة إلى أن أهم الأمراض التي قد تصيب الطفل بسبب اضطراب مواعيد النوم هو قصر القامة أو تأخر النمو أو خلل سيكولوجية الطفل إلى جانب قلة المناعة وخلل في كيمياء الجسم والعمليات الحيوية وغيرها.
ورأت أن عادات المجتمع السعودي خلال فترة الصيف والإجازات تؤثر بشكل كبير على خلايا الجسم لدى الطفل، وبالتالي نلاحظ عليه ضعفا وهالات سوداء حول العينين وشحوب الوجه وفقدان الشهية والعصبية الزائدة وقلة التركيز، فيما يتم تشخيص حالات فرط الحركة بشكل خاطئ، ويزيد الأمر سوءا تناول العقاقير الخاصة بفرط الحركة، ونصحت موسى بوضع نظام عائلي للنوم، حيث إنه من الصعب دفع الأطفال للنوم مبكراً في حين باقي أفراد الأسرة مستيقظون.
جمل رائعه لتربية الاطفال
--------------------------------------------------------------------------------
بصراحه قريت الجمل هذي واعجبتني وحبيت أنقلها لكم للإستفاده منها
الانتقاد يعلم الطفل الادانة
العداء يعلم الطفل القتال
الاستهزاء يعلم الطفل الخجل
الخزي يعلم الطفل الشعور بالذنب
التسامح يعلم الطفل الصبر
التشجيع يعلم الطفل الثقة بالنفس
الثناء يعلم الطفل التقدير
العدل يعلم الطفل الانصاف
الامان يعلم الطفل الاخلاص
الاستحسان يعلم الطفل محبة النفس
القبول والصداقة يعلمان الطفل ان يجد المحبة في كل مكان
..*.. تقبلوو تحيتي ..*..
http://www.samtah.net/vb/uplooaded/5322_1155816770.jpg
عبارات جميلة
تذاكر في التربية الحسنة لأطفالنا
شكرا الرومانسي
http://www.samtah.net/vb/uplooaded/1141_1156537562.bmp
عندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية محرجة، تنم عن وقاحة وسخرية وبذاءة .. ينشأ لدى الوالدين شعور بالأسف والألم اتجاه سلوك الابن غير الواعي بما يخرج من فمه من ألفاظ مزعجة . والحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير.
لذلك كان لزاما على الوالدين مراقبة عملية احتكاك الطفل ابتداء بعلاقاته الإنسانية واللغة المتداولة بين من يختلطون بالأسرة عمومًا وبالطفل خصوصا ومراقبة البرامج الإعلامية التي يستمع إليها ويتابعها، والأهم من ذلك اللغة المستعملة من طرق الوالدين اتجاه أبنائهما وفيما بينهما..
الوقاية من المشكلة
1ـ عامل الطفل كما تحب أن تعامل وخاطبه باللغة التي تحب أن تخاطب بها.
2ـ استعمل اللغة التي ترغب أن يستعملها أبناؤك.
من هنا البداية وهكذا يتعلم الطفل.
قل 'شكرًا' ومن فضلك و لو سمحت و أتسمح وأعتذر.. يتعلمها ابنك منك .. مهم أن تقولها والأهم كيف تقولها؟ قلها وأنت مبتسم بكل هدوء وبصوت منسجم مع دلالات الكلمة...
3ـ تأكد أن اللفظ ـ فعلاً ـ غير لائق!:
حتى لا تنجم عن ردة فعلك سلوكيات شاذة وألفاظ أشد وقاحة تأكد فعلاً أن اللفظ غير لائق وليس مجرد طريقة التلفظ هي المرفوضة.. فمثلاً لو نطق بكلام وهو يصيح، أو يبكي، أو يعبر عن رفضه ومعارضته كقوله: 'لا أريد' لماذا تمنعونني' 'لماذا أنا بالضبط' وهذه كلها كلمات تعبر عن 'رأي' وليس تلفظًا غير لائق!!
فعملية التقويم تحتاج إلى تحديد هدف التغيير وتوضيحه للطفل! هل هو اللفظ أو الأسلوب؟
4ـ راقب اللغة المتداولة في محيطه الواسع.
كيف تعالج المشكلة؟
1ـ لا تهتم بشكل مثير بهذه الألفاظ:
حاول قدر المستطاع عدم تضخيم الأمر ولا تعطه اهتمامًا أكثر من اللازم، تظاهر بعدم المبالاة حتى لا تعطي للكلمة سلطة وأهمية وسلاحًا يشهره الطفل متى أراد سواء بنية اللعب والمرح أو بنية الرد على سلوك أبوي لا يعجبه. وبهذا تنسحب من الساحة.. ,اللعب بالألفاظ بمفرده ليس ممتعًا إذا لم يجد من يشاركه.
2ـ مدح الكلام الجميل:
علم ابنك ما هو نوع الكلام الذي تحبه وتقدره ويعجبك سماعه على لسانه .. أبد إعجابك به كلما سمعته منه.. عبر عن ذلك الإعجاب بمثل 'يعجبني كلامك هذا الهادئ' 'هذا جميل منك' 'كلام من ذهب'.
3ـ علمه فن الكلام:
علمه مهارات الحديث وفن الكلام من خلال الأمثلة والتدريب وعلمه الأسلوب اللائق في الرد .. 'لا يهمني' تعبير مقبول لو قيل بهدوء واحترام للسامع .. وتصبح غير لائقة لو قيلت بسخرية واستهزاء بالمستمع..
4ـ حول اللفظ بتعديل بسيط:
لو تدخلت بعنف لجعلت ابنك يتمسك باللفظ ويكتشف سلاحًا ضدك أو نقطة ضعف لديك .. ولكن حاول بكل هدوء اللعب على الألفاظ بإضافة حرف أو حذفه، أو تغيير حرف، أو تصحيح اللفظ لدى الطفل موهمًا إياه بأنه أخطأ فلو كانت مثلاً كلمة 'قلعب' غير لائقة فقل له: لا وإنما تنطق 'ملعب' وهكذا.
ـ إن من أكثر ما يعانيه الآباء والأمهات تلفظ أبنائهم بألفاظ بذيئة وكلمات نابية ويحاولون علاجها بشتى الطرق، ومن أهم طرق العلاج هي توجيه شحنات الغضب لدى الأطفال حتى يصدر عنها ردود فعل صحيحة ويعاد الطفل ويتدرب على توجيه سلوكه بصورة سليمة، ويتخلص من ذلك السلوك المرفوض. وللوصول إلى هذا لابد من اتباع التالي:
1] التغلب على أسباب الغضب:
ـ فالطفل يغضب وينفعل لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة أو الرغبة في اللعب الآن أو عدم النوم وعلينا نحن الكبار عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله هذه فاللعبة بالنسبة له مصدر متعة ولا يعرف متعة غيرها فعلى الأب أو الأم أن يهدئ من روع الطفل ويذكر له أنه على استعداد لسماعه وحل مشكلاته وإزالة أسباب انفعاله وهذا ممكن إذا تحلى بالهدوء والذوق في التعبير عن مسببات غضبه.
2] إحلال السلوك القومي محل السلوك المرفوض:
البحث عن مصدر الألفاظ البذيئة في بيئة الطفل سواء من [الأسرة ـ الجيران ـ الأقران ـ الحضانة].
ـ يعرف الطفل عن مصدر الألفاظ البذيئة.
ـ إظهار الرفض لهذا السلوك وذمه علنًا.
ـ التحلي بالصبر والهدوء في علاج المشكلة.
ـ مكافأة الطفل بالمدح والتشجيع عند تعبيره عن غضبه بطريقة سليمة.
ـ إذا لم يستجب الطفل بعد 4 ـ 5 مرات من التنبيه يعاقب بالحرمان من شيء يحبه.
ـ يعود على 'الأسف' كلما تلفظ بكلمة بذيئة ويكون هنا الأمر بنوع من الحزم والاستمرارية والثبات.
ـ أن يكون الوالدان قدوة صالحة لطفلهما وأن يبتعدا عن الألفاظ البذيئة.
ـ تطوير مهارة التفكير لدى الطفل وفتح أبواب للحوار معه من قبل الوالدين، فهذا يولد لديه قناعات ويعطيه قدرة على التفكير في الأمور قبل الإقدام عليها .
--------------------------------------------------------------------------------
http://www.samtah.net/vb/uplooaded/1141_1156537789.bmp
شكرا شكرا لك أيتها الأخت المشرفة ديوانك وطني بل المربية على هذا الموضوع المهم والمفيد للآباء والأمهات والمربين فجزاك الله خيرا على ما قدمت وقد نسخت الموضوع عندي لأستفيد منه وأفيد به الآخرين وشكرا لك0
بصراحة موضوع جميل ومفيد والجميع في حاجة إليه
بصراحة الطفل دائما يتأثر بالمجتمع المحيط به
سواء والديه أو اخوته أو اصدقائه من الأطفال أو القنوات الفضائية
ولهذا ارى إن من أسباب تعويد الطفل على الأخلاق الفاضلة خصوصا في المنطق والتعامل مع الناس
يعود الأمر فيه إلى والديه خصوصا الأب وذلك من خلال النصح والتوجيه وتعويده على الأدب وتقدير من هو اكبر منه .
ولكن لي سؤال أتمنى ان اجد عليه إجابة ( هل للمشاكل الأسرية بين الوالدين وما يحصل فيها من رفع للصوت
أو سب وشتم قد يعود الطفل على الألفاظ السيئة )
ديوانك وطني تحياتي لك
عبارات رائعة ومفيدة
أتمنى لكل طفل راحة البال
والسلامة من كل شر
شكراًالرررومانسي
شكرالكم وأبشركم إذا رزقت بولد أطبق الكلام الذي ذكرتيه
ان شاءالله تطبقه ياابو فادى
كلام تلك السيدة الإستشارية صحيح مئة بالمئة...
NEWS ... شكراً لك
موضوع مهم مهم للغايه لذا أين أنتم أيها ألأباء من هذا الموضوع.
ألعاب الأطفال 00 والعنف والعدوان
عندما نذهب إلى السوق وبالذات محل ألعاب الأطفال فإننا نجد ونشاهد الكثير من الأدوات والألعاب المسلية والمنشطة للطفل والتي تجعله ينمي تفكيره في كيفية استخدامها ، وحتى كيفية إصلاحها إذا ما حصل فيها خلل غير أننا نجد من بين تلك الألعاب ، ألعابا تنمي عند الطفل العدوان والعنف ، ونجد أن الآباء والأمهات يشترون تلك الألعاب ويجلبونها إلى أبنائهم ، وهم لا يعرفون الجوانب السلبية التي تحتويها تلك الألعاب 0
والعنف والعدوان جزء من التكوين الإنساني ، ولا داعي لأن نعزز ذلك الجزء ونبعث فيه الحياة منذ الطفولة ، فعندما نشتري لعبة لطفل مثل : المسدس ، ألا تشاهدون أن الطفل سوف يلعب به ثم يمارس التهديف به تجاه إخوانه الآخرين ، وكأنه يلعب دور الشخص الذي يرمي الشخص الآخر بالرصاص ؟ وهذه المحاولات المباشرة من خلال اللعب سوف تنمي في نفس الطفل قبول العنف والعدوان على أنه جزء من السلوك الإنساني 0 وعندما يكبر الطفل فإن العدوان يكبر معه ، ولهذا يجب أن نكون حريصين عند انتقاء أو شراء أي لعبة للأطفال ونتجنب شراء اللعب التي تنمي العنف 0 وننتقي اللعب التي تبعث في نفس الطفل الحب والتفكير والإبداع والتعاون والصبر وتحمل المسؤولية ، وموجود منها الكثير 0 وعندما يطالبنا الطفل بشراء لعبة من النوع الذي ينمي العنف فيجب أن لا نرضخ إلى طلبه ونستجيب لصراخه وبكائه ، ونحاول استبدالها بنوع آخر من الألعاب التي ذكرتها مسبقا 0 فإن الشركات الصانعة للألعاب تدفع بالكثير منها إلى الأسواق ولا يهمها مصالح المجتمعات والأسر ، بقدر ما يهمها المكاسب والأرباح والفوائد 0 ولذا فعلى الآباء والأمهات انتقاء حاجات وألعاب الأطفال التي لها معنى تربوي ونفسي والابتعاد عن الألعاب التي تنمي فيهم العنف والعدوان 0
فعلا أخي فإن للألعاب دورهام في سلوكيات وأخلاق الاطفال
اشكرك على الموضوع
شكرا جزيلا لك أختي الفاضلة / الطموحة 0
دمت بصحة وعافية 0