ربـما
مازال الحزن يترقبني بلهفة صاخبة
عرض للطباعة
ربـما
مازال الحزن يترقبني بلهفة صاخبة
لربما حملتك الصدف إلينا ..!!
ولربما كنت أنت الصدف وأنت من تحملنا إليها .."!
ربما ..اصفعها على حين غرة...!
ربما
ساستمر اكتب بالقلم الرصاص . احترامًا لوجهة نظر أخرى وقبولًا للرأي الآخر ..
ربما
يُشرقُ النصر قريبًا يا سوريا
..
ربــما
أوسـع مكان سـيجمعك بي ~ هو خيالك
ربما كررتها كثيراً وكثيراً جداً
ان الحال سينعدل وان الصدق سيكون وان الاخلاص سيسمو
ولكن الان اقول لم يعد هناك ربما ولا يبقى للمخلص الا ان يضمن ان من سيأتي لاحقاً
سيجد ارضا صافيه نظيفه من كل ما لوثه من سبقوه في فضاء هذا المكان الوسيع
ربما..
ألـتقط بعضاً مني بين البعثرات ......!
ربَّما
النقمة فيما تراه نعمة ..
ربما..
خيراً بين الأيام يبين..!
ربما يتألـمون .. ولكن متى .؟؟
ربَّــمـــا
تطهير عرقي ، خلف ذاك البياض ..
ربَّما
تضرسنا أنياب غياب ، لكن القلوب بكم نابضة ..
:h34:
ربما..ألتقي بعينـيه ويتناثر دمعي ...!
_
رُبما
( ايقضنيْ الحَنين اليكَ و رُبما ايقضنيْ شياً أخر لا استطيع البوح بهِ ) !
ريَّما
خانتها الذاكرة فخانتنا ..
و ربَّما يكون حديثها بارد ..
:shy:
..لا تفقد الأمل في فرصة أفلست منها .. ربما ستظفر بـــــ فرصة أعظم ..*
ربما أشتاق .. ربما أهتم… ربما أحتاج..لكنى لست بحاجه لقول ذلك ..