رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
http://24.media.tumblr.com/tumblr_lm...bbywo1_500.jpg
صباحكم رائع جميعاً
ضيفنا وشاعرنا فارس الكلمة
روى عطشنا من كؤؤس لا نملها مُترعةٌ بالحب
معة أهملنا عامل الزمن وسرقنا الوقت وطاب السهرwr
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزوله
عند يتناثر الالماس يبهر الجميع بوهجة
وانا اقف مشدوهة ببريق اسطرك
لقاء يحمل كل الثراء والجمال
مع ضيف يترك علامة استفهام امام من يتعامل معة!!
شكراً من القلب
فارس الكلمه بأي المواقف تستبيح الكلمة.
و تتخذها ذريعة للتبذير بالكلام ؟؟
حين تسقط ضحية آدمية على يد بشار وزبانيته
وحين ألتفت فلا أجد من وهبته أنا
وبأي المواقف تتقشّف بالكلام ؟؟
في قمة السعادة تضيع الكلمات ويخذلني الإلهام
*-.في الحوار هل تجتهد بصنعه ام ياتي نتاج سرعة بديهه ؟؟
على حسب ماأجده أمامي
*-.كيف ترى اطروحاتك ....
سيناريوهات متقنّة ام كراكيب فكر ؟؟
أنا لاأكتب إلاَّ حين يرتفع ضجيج المشاعر في أعماقي
فأهرب منه إلى إلهامي أهدأ الروع
الكثير منآ يجيد.أرتدآء الأقنعه..
سوى كانت.فرحاً أو حزن
والبعض لا يجيد
هل فارس يجيد أرتدآئهآ..!
وأي الأقنعه سهل الأرتداء..؟
القناع الذي أرتديه دائماً هو الإبتسامة لأنه ليس
لأحد ذنب بما أحمل من وجع
فارس الكلمه
بحرفك يزداد الجمال..
هنيئاً لنآ بك..
شكراً تليق بغزولة
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
ابا مشعل دُمت باسم المحيا
*عندما نتحدث عن الأم، نشعر بسياج الحماية الحنون حولنا ومعنا وداخلنا،
ماضرّنا شيء طالما تتنفس الهواء، وإن غابت يغيب معها الفرح والشعور بالأمان.
ــ موقف ندمت عليه حدث لك مع والدتك !
ــ وموقف تمنيت لو أن الزمن توقف عنده لكي لاتنتهي تلك اللحظة التي جمعت بين ابن وأمه.
ـ رسالة توجهها لامك .. واخرى لعاق .!!
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف
ابا مشعل دُمت باسم المحيا
*عندما نتحدث عن الأم، نشعر بسياج الحماية الحنون حولنا ومعنا وداخلنا،
ماضرّنا شيء طالما تتنفس الهواء، وإن غابت يغيب معها الفرح والشعور بالأمان.
وينتهي الكون بأكمله ليصبح كُلهُ عتمة
أسأل الله أن يحفظ لكم أمهاتكم ويديم جناتكم بهن
:h34:
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده حكمي
وينتهي الكون بأكمله ليصبح كُلهُ عتمة
أسأل الله أن يحفظ لكم أمهاتكم ويديم جناتكم بهن
:h34:
ولاتكون هناك حياة فعندما ترحل نحيا موتى !!
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبده حكمي
وينتهي الكون بأكمله ليصبح كُلهُ عتمة
أسأل الله أن يحفظ لكم أمهاتكم ويديم جناتكم بهن
:h34:
اللهم آمين
رحم الله امك واسكنها فسيح جناته اخي عبده
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
صباحك وجميع من يتابعنا نور وسعادة ابا ماجد wr
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
أبو نوف;1923264]
ابا مشعل دُمت باسم المحيا
*عندما نتحدث عن الأم، نشعر بسياج الحماية الحنون حولنا ومعنا وداخلنا،
ماضرّنا شيء طالما تتنفس الهواء، وإن غابت يغيب معها الفرح والشعور بالأمان.
ــ موقف ندمت عليه حدث لك مع والدتك !
في ليلةٍ من ليالي رمضان كانت تقف امرأة على بابنا
كانت تنتظر أمي تريد شيئاً لوجه الله
فجلستُ أحاورها
عن أولادها بعد أن أخبرتني أن عددهم أربعة
لماذا لايتحملون المسؤلية وووووو
فبكت تلك العجوز من عتبي على أولادها
ومضت دون أن تأخذ شيء
وحين أتت الوالدة رعاها الله لم تجدها
فسألتني فأخبرتها بما حدث
فغضبت حتى احمر وجهها
وبكت ومضت ثلاث ليالٍ لاتنظر إليَّ
حتى منَّ الله عليَّ بحمى قاهرة عقدت
بيني وبينها الهدنة وقلت في نفسي لن أغضبها مرة أخرى
مايجعلني أشفق على الأمهات أنهن قانون لايعاقب الأبناء
رحمةً بهم وحباًّ لهم
ــ وموقف تمنيت لو أن الزمن توقف عنده لكي لاتنتهي تلك اللحظة التي جمعت بين ابن وأمه.
حينما عادت من مكة المكرمة والمدينة كان ذلك السفر هو السفر
الوحيد في حياتها كم كان الشوق عارمٌ في تلك اللحظات كالأرضِ القاحل والهتان
ـ رسالة توجهها لامك ..
أمي الغالية ...
تمنيتُ لو أنَّ لي مائة روح فأفديك بها واحدةً تلو الأخرى
ولم أزل مشلول اليد حين أقصدك أنت ياجنة دنياي ودفء الشعور
واخرى لعاق .!!
يقول صلى الله عليه وسلم .. لايدخل الجنة عاق .. الحديث
رد: مائدة العشاق ونبيذ العذارى ( الضيف 24 )
حفظ الله لك امك وزادك الله قرباً وبراً بها
خلف الكواليس ::d::
فارس الكلمة . بلغني انك قاربت على الموت ضحكاً على صديقك أعشق الليل
الذي حل منذ فتره زائرا من المدينه بصامطة وكتب هذه الكلمات فما مناسبتها
ياصاحب (الريد)ماذا تريد
أفصح أللاخِ تَمكرُ
وتتقنُ كيلاً وكيد
وتَهمُ بالمشين
من الفعال
لِتُجَمِد دم الوريد
ابا عبدالمحسن مهلاً
اولست السميّ
وحامل السِرِ والعضيد
كيف سوّلت لك النفس
جُرماً وسَعِيتَ للمزيد
كيف امسيت ثَعلبيّ الطباع
وانا أحسبك حملاً تليد
أني لفي هلعٍ
كيف كنت جسوراً
وكنت لنبضي مبيد
ومن منحك القساوة وهان الزاد
وقطعت حبلاً وطيد
أقاتلُ الذباب أنت
فكيف دون قتله تحيد
وتُشعِلُ في رئتاي ناراً ولهيب
لاتقل أنك لاتعلم او نسيتَ
لم تزل دهماني الطباع
بدهاء عتيد