33333333333333333333
لا تدعس على الرجل ياخي
دقها ورك
خخخخخخخخخخخخخخخخ
عرض للطباعة
33333333333333333333
لا تدعس على الرجل ياخي
دقها ورك
خخخخخخخخخخخخخخخخ
444444444444444444444444
هههههههههههههههه
44444444444444
555555555555555
لصدى
غريبه منك ss
مررسي
11111111111111
ولا غريبة ولا شيء كله كرم وجود
بس ما تلاحظون انه فيه لخبطة شوي
22222222222222222222222
تسلملي يابوووووو نوره
صدي زعلان منك تقولين غريبه اوريك ياشقيه
33333333333333
4444444444444444444444444444
55555555555555555555
لقلب
ياهووووووووووووووووه كيف عرفت اني فعلا مشتاقه للورد
http://www.tmo7.com/gallery/data/med...se_of_Love.jpg
سبحااااااااااااااااااااانه احس بخووووووووووووواني
ههههههههههههههههههه
1111111111111111111
2222222222222222222
33333333333333
اقتباس:
هل تأملت الوردة يوما؟!..
لرأيتها تشبه الإنسان في حياته : فعند ولادتها تكون برعما صغيرا، لا حول ولا قوة..
ولا يعرف ملامحها، فتكبر شيئا فشيئا، برعاية زارعها..
وإن حظيت برعاية جيدة، كبرت بسرعة، وبقوة، وجمال أكثر!..
وإن لم تحظ كانت ضعيفة، وسرعان ما تذبل..
وحين تبلغ أشدها، تكون في غاية الجمال والقوة والصلابة، فتنشر عبيرها على من حولها..
وقد يكون بها شوك، ولكن لا تؤذي صاحبها ؛ لأنه الوحيد من يعرف كيف يلمسها!..
وحين يأتي الغريب، قد تأذيه الأشواك، وقد يتحطم ويسب ويلعن..
بع** من يرعاها، فحتى لو جرحته، فهو يواصل العناية بها.
فحين تكبر تبدأ بالذبول، فيأخذها صاحبها، ويجففها لتكون ذكرى عطرة له..
ويتذكر أنها كانت في أجمل حلة!..
فالإنسان في شبابه مثل هذه الوردة، يكون في أوج عطائه وقوته..
فليعط ما استطاع من حوله، حتى تكون له ذكرى طيبة في كبره..
وليكون وجهه نظرا بابتسامته الدائمة، ولتكون رائحته طيبة ببشاشته، وبتواجده الدائم بين الناس.
ينشر عطره هنا وهناك، ويترك بصمته في كل وادي..
فالعطر قد ينفذ من الزجاجة، ولكن تبقى الرائحة عالقة في الزجاجة.
أعجبتني تلك الكلمات فأحببت أن أنقلها إليكم
لكي نتأمل معا ..
نبحث عن ما هو اجمل شيء لنقدمه إليهم ..
مثل الورد ذا الالوان الزاهية والرائحة العطرة
منقول
3333333333333333333333333333
عفوا 44444444444444444444444444
444444444444444444
5555555555555555555555
قلب الوفااااااااااا
111111111111111111
تستاهل قلب
2222222222222222