الأخت لهفة قصيدة شهية بهية وفكرة عذبة بديعة دمتِ متألقة في سماء الإبداع الشعري وهنيئاً لنا بحرفك الجليّ ولك تحيتي وتقديري
عرض للطباعة
الأخت لهفة قصيدة شهية بهية وفكرة عذبة بديعة دمتِ متألقة في سماء الإبداع الشعري وهنيئاً لنا بحرفك الجليّ ولك تحيتي وتقديري
سيّدي حسن الصميلي
كما المطر هطلت ، وكما رائحته الزكيّة عبقت
وكما النخل تساقطتَ على قصيدي رُطبًا جنيًّا.
لي الشرف بمرورك الذي سرقني إليه
وشهادتك وسام على صدري
وبصدد التعديل على ما تفضلت به من ملاحظات لاعدمتك.
لك ودي الذي لايعترف بالحدود والمسافات،
وامتناني المغموس برحيق الفخر.
أسامة يا أسامة
مبهر حد الدهشة
ورائع للحد الذي تفوّقتَ فيه على اللهفة بخمس أبيات
كأنها معلّقة حدّقتْ بها عيني، وحفظتُها عن ظهر قلب.
أبياتك جعلتني أخطو كأميرة
وأغرّد كعندليب
وأتمايل مغرورة بنظمك.
وأخيرًا أشرق نورك بسماء الشعر يا شاعر،
حق لي أن أشدو الشكر لقدومه
وأترنّم فرحًا لوصفه الزاخر
ولن أنسى تلك الجميلة الخماسيّة ماحييت.
مودتي.
* عجباً لأمر [صامطية]
أين هي عن هذا الجمال ,. كيف لم أدلف إلى هُنا قبلاً ؟
تحفةٌ فنية ورب الكعبة
أزيز الطائرة أم صريرُ قلمٍ مبدع سيَّان , إذا ماعرفنا أن خلف ذلك تقفــ [اللهفة]
لو عبرتُ ماعبرت ,. شهادتي فيك مجروحة ,. وكل الأحاديث أمامك تنحني وتنضب .
تقديري واحترامي ,,
صامطية
,,
وشاعرة ..!!
ماذا أبقيتِ لنا إذًا ؟!
النص ينقصه المزيد
نريدُ أكثر وأكثر وبلهفة
بارك الله في ابداعك ولا أعدمنيه أبدًا
,,
لهفة
حرفٌ مُعتقٌ زاكي
أجِدُها أبياتاً تحمِلُ مِِن الإنتظار واللهفة الكثير
أبياتاٌ تُشعِلنا إنتظار على شرفات القادم
لاتحرمينا من هكذا حرف
والعشـقُ قـد نخـرَ العظـامَ السافِـرة
والوجدُ يعبثُ بالعروقِ كما الوقـود
لهفـة ، وإْي إجرام أتيتي به ،
ولقلبك حدائق ياسمين
احسنت ارفع القبعه لكي
وبكتْ رضابُ الشوقِ تسألُ حائِـــرة
حـتّــامَ أرقُـــبُ مـــن بطـلّـتـِه يـجـود
حــتّــامَ يـهـلـكُـنـي أزيــزُ الـطــائِــرة
وتحـيـط بـالأيــامِ أســـوارُ الـصّــدود
وتشِـحُّ عـن مـأوايَ مُزنٌ ماطِــرة
والقحطُ يأكلُ من جذوعي كلّ عـود
والعشـقُ قـد نخـرَ العظـامَ السافِـرة
والوجدُ يعبثُ بالعروقِ كما الوقـود
لهفة :
يا لروعه رسمك .. وتجسيد إبداعك بنمط خرافي إحترافي ،
إسترعي مكامن دهشتي واعجابي ..
شكراً لهذا الهطــول العذب ..
لاشيء يجبرني على إعادة ترتيب أحلامي سوى
أزيز نبضك .. حيث يمنحني ذلك فسحة ً من الأمل والتأمل
سيدتي لهفة :
سأغادر النص وأنا أتمتم ( علـْيّ أن أكون قد حفظتُ شيئاً من إعجازك )
وسأعود حتماً لأضع المزيد من بصمات إعجابي وثنائي .
العضو المنتـــدب ،
لا وربُّكِ يا أسرار
لا بضاعة مزجاة
ولا كيل قد سُلِب !!
كيف وهذا السحر من بين يديك يذيبني حدّ الانبهار ؟
ومرورك يرمي برداء الوصل على فقدي ؟
وحرفك يدغدغ أنيني ليفرح، وينادم روحي لتستبشِر ؟
كيف وأنتِ الصّدق الذي أشتهي wr
لاعدمتك وتواجدك العذب
فقد منحتِني أكثر من حقّي.
استاذتي الراقيه فراشة الحب الجميله
لهفة
يعجز القلم وترتعش الأنامل حين أريد
الرد عليك ِ يا صاحبة الروح المرحه
المعطره بروح الصفاء و الوفاء والطيبه
والقلب الدافيء الصافي الطاهر
سيدتي
أنت كقطرات الندى إذا حطت على خد الورود
تكسبها طراوه ورائحة زكيه
لهفة لحضورك نور لا يضاهيه نور
ولبوحك صفاء كصفاء القمر
فلا تحرمينا من نور حروفك الذي يشع كالبدر
دمت بحفظ الرحمن
الأخت لهفة إبداع فاق الإبداع
حرف بهي وقصيدة عذبة
تحيتي لك
روعه حيييييييييييييييل
اعجبيتني يعطييك العافيييييه
أديبتنا السامية أدبا ورقيا ،،حقا ،،
بروعة ما تنظم وتتقن صنعة قل من يتقنها،،شعرا ،،
تقف كل الحروف ، والملامح الأدبية لتحييك على ما تفضل به قلمك الذهبي وإحساسك الماسي ،،من خيال ورسم لهذة اللوحة وكأننا نرى عملا نادرا أو سحرا يتنطق لنا بحروف الهجاء العربية ،وبفصاحة ليقول لنا ها أنا أزهو بحرف لهفة ،،ها أنا ألبس حلل الجمال ، ومتممات الكمال بشعر حوى لهفة ،،وكيف لا يفتخر وهو بأنامل سيدة الأدب والقلم الفريد هنا بصامطة والنت ،،
أمام هذه اللوحة المتقنة لا يملك المرء الا أن يقرأ ، يقرأ و يقرأ ،،ثم سيعود للقراءة ،،مجددا ،،
لا كلام أكثر فقط ،،ليحفظكـ الرب من كل شر وسنكون على الوعد بأن نقرأ يوما ما إكليلا لا بل حدائق عن حق تحوي أعمالك الشعرية ،،وفقك الله أختي ،،وحفظك من شر كل العيون ،،