رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وســـن
حينمـــــا يجبرني الفضــــــول...
في التسلل إلى مواطن الإبداع...
أجدنــــــــــــــي أتصـــاغر قلمـــــــي..
كيف لي أن أُعلق...
على رائعـــة سطرتهــــــا كف الصدق...
والحب الذي لا يعرف الخيـــانة....
أستــــاذي الفاضــل >>>> عبد الله......
علامة إبداعكـ هنـــا تظهـــر في تنميقكـ
للعبـــارة مابين الشعــــــــر والخــاطرة..
لن أعلق على فيض مشـــاعركـ وإخلاصكـ..
لأنكـ بحق كما حللكـ رنين...
بكل المقاييس..
قلب لا يعرف القســـوة...
براءةٌ في الحب...
وبراءة في الفراق..
عبدالله >>> لا حرمكـ الله إخلاصكـ....
وأسعــــــــــد قلبكـ بكل ما تتمنـــــــى....
وسن القديرة ..
هل تشعر الجبال انها عظيمة كلا
هل تشعر الشمس انها مصدر النور الوحيد ايضا كلا
هل تشعر النجوم انها زينة جمال السماء ايضا كلا
هل يشعر القلم انه سبب بكاء العيون وعويل الحروف ايضا كلا
سيدتي ما يجعل القم يتصاغر هو هيبة قلمك وهيبة فكرك النبيل ..
مرورك يتصاغر له القبس لا حرمنا الله منك ومتعك بكل الصفاء
مع حبي
القبس
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحبر الدامع
حقا أخي لا يمكنني التعليق ..
فمن سبقني أجادوا ...
غير أنك استطعت إثارة مشاعري ...
جعلتها كالغريق الناجي !!!....
لامست جروحا نازفة .....فأزدتها ...
وفتحت أوراق الماضي ..
بحلوه ومره ...
سيدي ..
أبدعت فأجدت ..
وأنا بصدق مسرورة لانضمامي إليكم في هذا المنتدى الرائع ...وشكرا ....
الحبر الدامع
مرورك العذب الراقي على هذه الحروف
يدينها مدى الحياة ويشعرها بالفخر
الحبر الدامع كفى ان يكون لحبرك دمع نبكي معه اينما حل ...
مع حبي
القبس
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
برق الجنوب
ما حدث في كواليس هذه المسرحية
ان هناك رياح وعواصف اجتماعية تسابق القدر على هدم كل
علامات الحب والمودة ..
هناك على ذاك الرصيف كان ينتظر بطلنا لحظة ود قد تعيده الى ريعان شبابه
وتشعل فتيل الحب داخله بعد ان اطفأته ريح الاقدار ..
سيدي مرورك هنا كان بمثابته انعاش لمريض يحتضر ..
بارك الله فيك
مع حبي
القبس
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
هنا في هذه الصفحات
صارت ملحمة دراميه بطلها
شخصٌ أتقن كل فنون التمثيل
وقفت كثيراً هنا على عتبة المسرح ولم أحس بلحظات التعب
وقفت مشاهداً كل ما دار في هذه المسرحيه من مشاهد
وخرجت منها عاجزاً عن الوصف .
أتدرون لماذا ؟؟
لاني وجدت مؤلفها هو ممثلها
وهو مخرجها ومصورها وجميع من قام بأدوارها
ولكن هناك أنوار ضهرت في هذه المسرحيه
لامعةً في كل أرجائها .
أنوار سطعت بردودها ولكن وجدت أمامها نور غطى عليها
وقفت هنا كثيراً وعجزت عن الكلام .
ولكن سأضل ماكثاً هنا حتى لا تتلاشئ
هذه المسرحية .
وسوف أصحوا يوماً على مشاهد هذه المسرحيه
عبدالله الحلوي
أبدعت في مشاهد هذه المسرحيه
ولم يكن مروري هنا إلا لإعادتها الا المقدمة
حتى أعود لها في وقت لاحق
دمت أخي
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
العصفور الجميل ..
المشاهد كلها متشابهه
والابطال جثث متراكمة ..
اهلا بك وبما ستحملها عودتك ..
مع حبي
القبس
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
كلماتك رائعه يقف امام جمالها القلم خاشع لايستطيع تسطيرها فعجبا كيف سطرتها اناملك ايها المبدع
اشكرك واشكر فكرك الواقاد مع خالص تحياتى لك
سحر
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
سحر الجنوب ,,
ليس هناك ما يفيك حقك من الشكر والامتنان
فقد اغدقت الكرم واسبلت المديح والثناء ..
وهذا تعجز فيه حروفي فتصمت .
شكرا لك ولكل نبض سكنك ...
مع حبي
القبس
رد : مسرحية بطلها مُخلص ...
سحقاً لأرباب الهوى
حكموا وظلموا بالتقى
بل دمروا كل المنى
وابوا مكابرةً سجودي ..
.....
انا عاشقٌ حرٌ سيبقى
انا عاشق للحب يفنى
قبسٌ بنبض الخير يحيى
رغماً لأرباب الجحودي ..
....
إمضي لعاشقكي الجديد
في داخلي نار تقيد
حزني كما نوءٌ وليد
إشتاق تقبيل النهودي ..
همسة ,,
لاتعودي ياوعوداً
ارحلي عني بعيد
لا اريد اليوم وعداً
ذل دمعي والقصيد ..
أخي عبدالله
حقا إن لحقل الإبداع أهله ورعاته
ولا أعتقد أن بذوره إلا لمن صدق المشاعر
والأحاسيس
قد نفثتها القدرة البلاغية عبر حبرك
فبارك الله في قلمك ودمت مبدعا
تحياتي
مشاركة: مسرحية بطلها مُخلص ...
سفيرة الصمت ..
كيف عثرت على هذه النسخة المهترئه ..؟
كيف وصلت اليها بعد ان تدثرت بتراب البُعد ..؟
سيدتي ,,
ان نصرخ فهذا يعني اننا احياء
ووو
و
سحقاً لأرباب الهوى ..
لك ديمة عطر نقية ..
مع حبي
القبس
مشاركة: مسرحية بطلها مُخلص ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الحلوي
حار الزمان بخاطري
ضاق المكان بناظري
امضي واسأل عن وجودي
ياقِــبلتي أولن تعودي ,,,؟
ياعاشقي..
سحق الزمان مشاعري
إرحل فقط ياشاعري
طغت الخيانة في دمي
بل احرقت بالنار عودي ..
أنسيتي اسرار الغرام ..؟
عشق تكون من سهام
خفقات قلبي في الظلام
يا شح ايامي وجودي ..؟
لاتذكر الماضي السحيق
لاتهدني الذهب العقيق
آليت يازمن الرقيق
مازلت ذاكرةً وعودي ..
إن كان تعذيبي مناك
قتلٌ لقلبي في هواك
طحن المشاعر في رضاك
زيدي بتعذيبي وجودي ..
قالت بصوت هامس
غضت بطرف ناعس
لاقلب في الدنيا سواك
فحيا الى دار الخلودِ ..
سحقاً لأرباب الهوى
حكموا وظلموا بالتقى
بل دمروا كل المنى
وابوا مكابرةً سجودي ..
قالوا بأني خائنٌ
بالحب احيا ماجنٌ
ياليت موتي عاجلٌ
فأُحب اكفان اللحودي ..
فهناك حبي لايموت
يبقى على حب القنوت
بوحي واصواتي سكوت
قولي واعمالي شهودي ..
انا عاشقٌ حرٌ سيبقى
انا عاشق للحب يفنى
قبسٌ بنبض الخير يحيى
رغماً لأرباب الجحودي ..
سأكون نبراس الخلود
في البعد احيا بالسجود
ماضيكِ ماات ولن يعود
في جنتي اسقي ورودي ..
إمضي لعاشقكي الجديد
في داخلي نار تقيد
حزني كما نوءٌ وليد
إشتاق تقبيل النهودي ..
همسة ,,
لاتعودي ياوعوداً
ارحلي عني بعيد
لا اريد اليوم وعداً
ذل دمعي والقصيد ..
مع حبي
القبس
يا إلهي !
ما هذا يا قبس ؟
أقسم أنني أختنق
أشعر بضيق ِ النفس !
يا عبد الله..
إني أتعثر بحروفي ,
بحثت عن كلمات ذات معنى
ذات دلالة
ذات مغزى ... فَلم أجد
كأنها تبخرت
تلاشت
في جو الكآبة
والحزن
والمرارة
حاولت أن أنطق حرفا
أن أعبر عن كلمة ما
لكني وجدتُ جفافا يملأ فمي
ماذا عسايّ أن أقول ؟
لن أسامحك أيها المُتعِّـب !
* * *
ذات بكاء ... تتلعثم بورد حظيت به .......
و ذات بكاء .. تغصّ بـ ذات الورد حين تضطر إلى حشره
في فمك .. لقمة غير سائغة البتة .. !!
دمتَ صديقي ..
مشاركة: مسرحية بطلها مُخلص ...
تتلعثم ,,
وتتسمر اركانك في صقيع الصمت
علي ,,!
في تلك الليله ربما انك سمعت صراخاً بداخلي
لم اكشفه بملامحي لكنني كشفته في تلك الأمواج
وربما لو انك امعنت النظر في احدى الموجات
لرأيت مالن تصدقه ,,ولكنك نسيت في زحمة حديثي المرتبك
ان تسألني عن اشياء دارت في بالك لا محاله ..
علي هذه المسرحيه نُسجت في نزوة الفخر وغموض المشاعر
وربما ايضاً كان للمكر فيها نصيباً ..فلا تصدقها ..
مع حبي
القبس