رد: عنْدَ المغيْبِ, تسْطعُ أكثَر!!
هل كان الوداع جميلاً أنيقاً , قبل اليوم ؟
أشكرُ حقيبة يدها , فلربما بتعثرك بها جُدت علينا برائعة من روائعك !
مرحباً بعودتك علي .
رد: عنْدَ المغيْبِ, تسْطعُ أكثَر!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائـــــد
دِماء بَلغَت الوَهنْ - وما زالت خارجة عن البيع !
لنُصوص المُمتلئة مذاقّ البيْن لتعرضها الهَلاك - ولنا الطرب في العَلن .
زخمْ هُنا يقطرعِنوة .
أهلًا رائد
و الطربُ حضوركَ يا كريم .
رد: عنْدَ المغيْبِ, تسْطعُ أكثَر!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيووون المها
ننظر في مساحات الغياب
ونبحث عن وجوهُ تشبه
تلك التي فقدنها في
ساحات أملئت بذكراهم.
سيدي الغالي "علي "
هناك كان الصقيع يفترسنا بقوة ..
كانت الرياح عاتية ...
كان الثلج يغطي صفحتك ...
أليمة تلك اللحظات التي عشناها معك..
يصعب طيها جانبا أومحو آثارها من الذاكرة ...
علي الجليد تكون للشفاه طريقتها للتعبير
أنت ..وأنا كنا قد عرفنا ذلك الطريق ...
طريق الوداع المليئ بالأشواك ...
الغالي (علي )
كلمات من القلب تخرج
تجد لها طريقا سهلا في القلوب الاخرى
لك ورود الوفاء سيدي
فانت عزفت لحنا جميلا في العشق
شرفي بان اكون متصفحه دائماً لاوراقك
واتمنى رؤية المزيد
كانت هنا ترتوي من جريح قلمك
عيوووون المهااااا
|
أهلًا بكِ , ..
شكرًا .
رد: عنْدَ المغيْبِ, تسْطعُ أكثَر!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات
أنتَ تستطيعُ أن ترى من خِلالنا ؛ وفصولكَ تُتقنُ التوبيخَ باحترام .
أقرأ هنا نصاً مختلفاً أستطيع أن أراك من خلاله بوضوح تام.
وأنتَ تسطعُ حينَ ترى من خِلالِ حقيبتها .!
الفاتن / علي
مازلتَ على قيدِ البقاء سيّدي
ممتنٌّ لكلّ أشيائك
ثمّ إنّي أشتاقك
ودٌ يمتدّ
.
.
الأشدُّ فتنَةً , معاذ ..
للسطورِ أنْ ترقصَ لحضوركَ
و للصفحَةِ أن تمتدّ لقامتكِ .
أفانينُ حبًّ و ودٍّ .
رد: عنْدَ المغيْبِ, تسْطعُ أكثَر!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..انتظار..
هل كان الوداع جميلاً أنيقاً , قبل اليوم ؟
أشكرُ حقيبة يدها , فلربما بتعثرك بها جُدت علينا برائعة من روائعك !
مرحباً بعودتك علي .
الأستاذة, انتظار
أهلًا بحضوركِ الجميل.
شكرًا .