شكرا أحمد
.
عرض للطباعة
والدها مسكين موقفه صعب
ولا يدري ماهو التصرف الأفضل في هذه الحالة
بارك الله من جمع رأسين بالحلال
وكلنا نتمنى الخير للمسلمين والمسلمات
أبو إسماعيل قل له لا يحتار ويستخير .. نعم الخيرة فيما إختارها الله
والخيرة ساقته إليك ليستشيرك
عن تميم الداري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
الدين النصيحة، قلنا لمن .؟ قال لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم. رواه مسلم.
وعليه، فإن النصيحة واجبة على المسلم لأخيه المسلم لا يسعه تركها متى قدر عليها
جاء في شرح النووي على مسلم:
والنصيحة لازمة على قدر الطاقة إذا علم الناصح أنه يقبل نصحه ويطاع أمره
وأمن على نفسه المكروه، فإن خشي على نفسه أذى فهو في سعة. انتهى .
أبو إسماعيل هل تريد الإثبات على الضرر النفسي ..؟
وحقيقة الألم الذي سوف يتفاقم ..!
أبو خالد رحمه الله توفي في المستشفى الجامعي بالرياض قبل عام
بسبب سرطان الدم .
أتعلم ليس غريب إنه زوج أختي هنا أقف لألم القصة
ولكن يشرفني محادثة صاحبك لإكمالها له , بالتقارير والإثباتات وليس بالكلام .
wr
أنا أم لن ارضى حتي لو إبنتي رضيت
المرض ابتلاء من الله
نسأل الله الشفاء لجميع مرضى المسلمين و المسلمات
السلام عليكم
ابو اسماعيل تذكر المقطع الياباني ::d::
\\
ياااااااه مابال هذا الاسبوع مثقل بالهموم والاستشارات الصعبة في المنتدى
اصعب القرارات في نظري هي ما يتخذ عن الغير .. انت تتحمل مسؤوليتك
لكن ان تتحمل مسؤولية غيرك كـ قرار مصيري صعب والله !!
ابو اسماعيل اعلم بالحير ة التي تلف رأس صديقك فـ الامر ليس بالسهل كما يعتقد
البعض بل صعب للغايه .. بنت +زواج+اسرة= مستقبل وهو اهم مافي المعادلة
قل لصديقك يتريث وينتظر الحل من الرب ويتكل على ربه واجزم ان خالقه سـ يدله
على طريق الصواب فمهما سمع اراء البشر لن يجدهم الا نصفين مابين مؤيد ومعارض وتستمر الحيرة ؛؛
نسأل الله الشفاء له عاجلا غير آجل
لانقبل به لأن السرطان يُورث كل اربعة أجيال حسب معلوماتي البسيطة
أخي أبو إسماعيل :
مع أن هذا المرض عيبا شرعيا إلا أن الأعمار بيد الله تعالى .
وكل ما في الأمر أن صاحب القرار هنا هو الزوجة .
المستشار مؤتمن .
القرار صعب .
و لست مع من نصح الرجل بعدم الزواج وانتظار الموت .
ذلك أن الولد الصالح من الأعمال التي ستمد في عمره .
بل أنصح الرجل بالمسارعة للبحث عن ذات الدين التي تقبل بحمل أمانة هذا الرجل .
وتربي ولده لو كتب الله له .
أما الفتاة التي استشير الأخ أبو إسماعيل في أمرها .
ف
يختلف البشر في مواجهة مصائب وملمات الحياة .
فهناك المرأة القوية التي تؤمن أن اليوم حاضر قد لا نكمله وغداً ليس لنا بل بيد الله قد نكون من أهله وقد لا نكون .
فالله لم يجعل العمر مرتهنا بالمرض فكم مات من عريس صحيح مخلفاً عروساً صغيرة تحمل طفله .
وكم عمر مريض حتى كره من حوله بقاءه.
وقد يكون عمر هذا الرجل أطول من عمر تلك الفتاة ..الله أعلم .
لا تكمن المشكلة في نظري هنا أبداً.
المشكلة ..
نوعية الفتاة .
هناك من البشر من يكبل حياتهم الحزن وخوف الفقد قبل حلوله تراهم .
يقلبون الطرف في كل من حولهم خوفاً عليهم وحزناً على فقدهم دون سبب .
ف لو كانت الفتاة من هذا النوع ..
لن تستطيع أن تجد المتعة لو لثانية مع شبح الموت المرجح ولو بنسبة قليلة عقلية .
وهناك من البشر الصلب القوي من يعيش يومه بكل مافيه ويوكل الأمر لله .
جلد لا يستغرقه الألم .ولا يتوقع الحزن دئما .
هذا النوع من البشر هم من يستطيعون مواصلة الحياة بصلابة .
فلو كانت هذة الفتاة من هذا النوع ..
لتوافق .
وتعقد النية على إسعاد هذا الرجل موقنة أنها ربما تسبقه .
أو قد تتزوج الصحيح المعافى وتأخذه السيارة منها في كامل عافيته .
يا كرام :
في عهد أسلافنا كان الناس أشد منا قوة وصلابة .
ثم .
إن كان هذا الرجل مهدد بالموت ف
ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم .
أن الموت أقرب لأحدكم من شراك نعله .!
ولو أصبحت فلا تنتظر المساء والعكس.
ف الكل يمشي والموت معه .
ولم تترك حوادث السير للسرطان الصدارة .
العبرة يا أبا إسماعيل ب نوعية الفتاة .
اسأل والدها ..!
من أي البشر هي ..
لو كانت مرهفة الحس تمتهن الخيال وتترقب الوجع لن تستطيع أبداً.
بل ستشقى وتشقيه .
مد الله في عمره بالصالحات وكتب له الشفاء ف الله على كل شيء قدير .
وكتب له الزوجة الصالحة والولد البار .
لو نعي حقيقة ..
ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك .
رفعت الأقلام ..من أمد بعيد وقد جفت الصحف .
سبحان من عنده علم ما كتب لنا .
قرأت الموضوع ثلاث مرات
وما طلع معاي أي كلام
نرجو من الله أن يشفيه
صحيح ان كل شيء بإرادة الله وان هذا المرض اختبار من الله
وصحة اطفالنا امانة في اعناقنا ..
كنت اتمنى معرفة نوع سرطان الدم لديه لوكيميا حاده ام مزمنة؟
لأن الحادة هي الخطيرة وتنتشربسرعه
وتانياً الى أي مرحلة او مدى وصل المرض؟ وهل لازال يتعالج ؟
إذاكان لازال يتعالج ويستخدم ادوية كيماوية فستتأثر الخصوبة وقدرته على الانجاب والقدرة الجنسية
وقد اثبت علميا 100% انتقاله الى الابناء
دعونا من العاطفة ولتفكر الفتاة قبل الارتباط بكل من هم بمشروع حياتها
من جميع الجوانب لتضمن حياة افضل وصحة امثل
ممكن تقبل المرأة وتدعمه نفسيا لكن حيكون على حساب سعادتها..
وصحة اطفالها ..وحتموت الف مرة من خلال ابنها المريض امامها سيقع
في اي لحظة ويموت ..الام مش كالاب من تعب بسيط تتعب لإبنها
فما بال معاناة مرض ؟!
الامر الاخر هل ستستحمل هذه الفتاة معاناة زوجها المريض
باللوكيميا ومضاعفات المرض الاخرى ؟
اتمنى ان تتريث هذه الفتاة وهذا الاب ..وألا يقدموا على ذلك ..
وربنا يرزق الجميع ..
انواع الفحوصات والتحاليل التي اجراها؟(ممكن ترسل على الخاص)
شكرا واتمنى للجميع حياة سعيدة وصحة امثل .
أشكركم جميعا من كل قلبي
وأشكر لكم تفاعلكم ومشاركتكم بالرأي في هذا الموضوع الحساس
وبإذن الله أن صاحب القضية وابنته قد هداهم الله إلى الخيار الصائب .
وجزاكم الله خير الجزاء
الحمد لله والخيرة فيما يختاره الله ....
سعادة المرأة من سعادة زوجها وهولن يكون سعيدًا معها أبدًا حتى وإن حاول ذلك أتدري لماذا؟
لأنه رجل... والرجل لا يعيش مع زوجه وأبناءه بكونه قويًا وسليمًا معافا بل يحيا ويعيش بشعوره أنه كذلك .
فلو كان العكس فالأمر عنئذٍ أهون ...
لكني لا أغلق الموضوع تمامًا فالله ورسوله لم يغلقاه ...
هناك من النساء ( نادر) من تمتص كالاسفنج ذلك الضعف ببراعة من ثم تعيده في المنزل قوة مضاعفة دون أن تشعره بذلك ...وتستمر الحياة..
فإذن مغامرة وهناك النادر من يهوى ويعشق المغامرات.