رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
فيفي ماريا
اهلا بك ياجميله منتظره قطرات هذيانك الجميل سأكون بانتظارك
لك الحب والتقدير
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://store2.up-00.com/Sep12/MoU33855.jpg
لوحة الموجه التاسعة
للفنان الروسي : إيفازوفسكي
ولد إيفان إيفازوفسكي في مدينة
فلودوسيا الروسية في عام 1817م
و في عام 1833م دخل أكاديمية الفنون الروسية
حيث درس بها رسم المناظر الطبيعية
و أشهر لوحاته هي لوحته الجميلة الموجة التاسعة
التي أنجزها في عام 1850م
في هذه اللوحة تبدو موهبة الفنان
في إجلى صورة النضج و التبلور
اللوحة تظهر بحر هائج بعد عاصفة ليلية
فيما ترسل الشمس خيوطها الأولى لتلمع فوق الأمواج الضخمة
المشهد يوحي بشيئين
الإحساس باليأس و محاولة التمسك بالحياة
الموجة التاسعة تتألف من تدرجات لونية دافئة
فالبحر لا يبدو شرسا كثيرا
الأمر الذي يدفع الناظر إلى الظن
بأن البحارة ربما يتمكنون من النجاة
و لكننا نعرف أن هذا شبه مستحيل
و لا شك أن موهبة الفنان إيفازوفسكي
في تحكمة بالألوان و إجادت لعبة الضوء
هي التي تجعل البحر طبيعيا و متوهجا
|
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://store2.up-00.com/Sep12/EW806556.jpg
غشاشوا الورق
للفنان الإيطالي :كارافاجيو
تعود هذه الوحة إلى عصر النهضة الإيطالي
و تعتبر من أكثر الأعمال التشكيلية إتقانا و تميزا
و قد رسمها كارافاجيو بدايات إشتغاله بالرسم
و حاول من خلالها إبتكار شكل جديد
من الصور التي تتضمن عناصر الغش و الإخفاء و الخداع .
|
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://static.flickr.com/25/44018604_ddc0300abc.jpg?v=0
حدائق خلف بوابة الخريــف
للفنان الامريكي المعاصر توماس كينكيد
يعتبر توماس كينكيد اكثر الفنانين الاحياء شعبية ورواجا في الولايات المتحدة اليوم.
لوحاته توصل احساسا بالسكينة والتفاؤل والسلام بفضل الضوء الذي يشع من ألوانه التي تبعث الأمل والالهام في النفس.
تلقى كينكيد العديد من الجوائز على ابداعاته الفنية المتيمزة، كما لقيت اعماله وتلقى الكثير من الثناء والاشادة من الاوساط الفنية داخل الولايات المتحدة وخارجها.
يطلق على توماس كينكيد لقب "فنان الضوء" بالنظر الى مهارته العالية في توظيف الضوء في لوحاته البالغ عددها اكثر من 300 والتي تصور مشاهد تضج بالحياة للطرقات والأكواخ والمنارات والشواطئ والبيوت.
بعض نقاد الفن اليوم يقارن كينكيد بمونيه ورينوار من حيث انه عاش حياة صعبة في البداية وجاهد وتعب كثيرا وهو يبحث لنفسه عن اسلوب فني متفرد.
من بين اجمل لوحاته واكثرها رواجا لوحته المسماة "حدائق خلف بوابة الخريــف" التي انجزها في نوفمبر من العام 1994. |
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://ahlam002.wordpress.com/files/...sso-guitar.jpg
عازف الغيتار العجوز
للفنان الاسباني بابلو بيكاسـو
لوحة شهيرة رسمها بيكاسو خلال ما عرف بالمرحلة الزرقاء (1901-1904) وهي المرحلة التي توفي فيها صديقه الرسام كازاجيماس ووقع بيكاسو تحت وطأة الأسى والحزن والوحدة والفقر. في المرحلة الزرقاء كان اللون الازرق يطغى على اللوحات التي رسمها الفنان في تلك الفترة.
وقد تباينت التفسيرات عن سبب اقتصار بيكاسو على الرسم بذلك اللون تحديدا، لكن اقرب تلك التفسيرات الى المنطق هو أنه اراد من خلال استخدامه ذلك اللون بالذات تصوير الحالة النفسية التي كان يمرّ بها انذاك. وهي مزيج من الحزن والسوداوية والبرود، نتيجة ظروف عدة عاشها بيكاسو كان من اهمها انتحار احد اصدقائه المقربين.
اما الموضوع المهيمن على لوحات المرحلة الزرقاء فقد كان حياة الفنان نفسه الذي كان يعاني النبذ والعزلة، وقد كان يرى ذاته في صور الفقراء والمتسولين الذين كان يرسمهم.
لوحات بيكاسو في المرحلة الزرقاء كانت، بمعنى ما، تلخيصا لحياة الفنان نفسه. اذ كان يعاني الفقر والحزن، كما كان واقعا تحت تأثير ابتعاده عن عائلته.
ولوحاته في تلكالفترة تشي بتعاطفه العميق مع المنبوذين والفقراء والمكفوفين وذوي العاهات، وباختصار كل من يعيش على هامش الحياة.
ولوحة "عازف الغيتار العجوز" توفر نموذجا ممتازا لطبيعة لوحات المرحلة الزرقاء، التي تعمد فيها بيكاسو رسم شخوص لوحاته بهيئات منكسرة ومشوهة.
في هذه اللوحة تمكن بيكاسو من التعبير ببراعة عن التدهور الجسماني والمعنوي للشخصية موضوع اللوحة. هنا يبدو العازف العجوز الأعمى بملابسه الرثة وجسده الكليل وهو يعزف على غيتاره بلا اهتمام، وقد اتخذ وضع جلوس غير مريح وبدا كما لو انه لا ينتظر اي عزاء او اشادة من العالم المحيط به، او كما لو ان الحياة تسربت من جسده الشاحب ولم تعد تعني له شيئا.
العازف العجوز كان احد بؤساء المرحلة الزرقاء، وقد افرد بيكاسو لهذه الفئة العديد من اللوحات التي تصورهم في كافة اشكال الحرمان والبؤس مستخدما اللون الأزرق، الذي اصبح بفضل بيكاسو ومرحلته الزرقاء رمزا للسوداوية والحزن وخلو الحياة نفسها من اي معنى او هدف
|
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://www.studiolo.org/Mona/images/LHOOQ.jpg
الملعونـة
للفـنـان الفرنسـي مارسيـل دوشـان
لوحة صدمت الوسط الفني وصفعت لوحة الموناليزا الأصلية للرسام الشهير ليوناردو دافينشي.
مارسيل دوشان، الفنان الذي استهتر بأساليب الفن التقليدي وأساليب عصر النهضة.. يعيد تشكيل لوحة الموناليزا من جديد مضيفا اليها بشكل هزلي شاربين ولحية.
ولد دوشان في فرنسا عام 1887 ويعتبر من أكثر الفنانين تأثيرا في القرن العشرين وأكثرهم جرءة بأفكاره رغم أنه كان أقل اثارة للانتباه من سائر الفنانين آنذاك.
تبنى دوشان فكرة "الفن كعدم" ومهد الطريق للابتعاد عن التقليدي مضيفا اليه كل ما هو غير تقليدي وغير متبع.
يعرف الجميع اسم مارسيل دوشان من خلال لوحة الموناليزا التي رسمها عام 1919 مضيفا اليها شاربين ولحية، بهدف السخرية من النقاد ومن تقاليد فنون القرون الوسطى الراسخة والجامدة.
ويقول البعض ان دوشان رسم شاربين ولحية للموناليزا بهدف الاشارة الى الازدواجية الجنسية للرسام دافنشي، فيشير البعض أن لوحة الموناليزا ما هي الا بورتريه شخصي لدافنشي الذي يرى في نفسه جانبا انثويا، كما اعتقد العالم النفسي والفيلسوف سيجموند فرويد أن دافنشي كان "مثليا" جنسيا ولم تكن الموناليزا غير صورة للانثى التي بداخله. لذلك يتابع دوشان هذا الاعتقاد مضيفا ملامح ذكورية على اللوحة حتى يبرز الازدواجية الجنسية لدافنشي.
كما أثار دوشان فضيحة فنية عبر رفعه مرحاضا عاديا الى مقام التحفة الفنية في احد اعماله السوريالية. لكن الوسط الفني الفرنسي لم يهضم افكاره وقام برفضه، فيما وصفه مؤسس المدرسة السوريالية اندريه بريتون بـ"منارة السوريالية" وأكد أن هذا الفنان هو الرجل الأكثر ذكاء في القرن العشرين.
يذكر أن مارسيل دوشان ظل فنانا مجهولا بسبب محاولة الاعلام والوسط الفني التعتيم عليه وعلى أعماله.
حين توفي عام 1986 لم يهتم الكثيرون لوفاته. وحدها جريدة "الفيغارو" نشرت هذا الخبر في احدى زواياها بينما خصصت "نيويورك تايمز" صفحتها الأولى لهذا الحدث
|
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
كان ديلفن اونجولرا رسّاما أكاديمياً وتلميذاً لـ جان ليون جيروم. ومع ذلك لا يكاد يتذكّره اليوم أحد. بل ربّما لم يسمع باسمه الكثيرون. غير أنه ما أن يُذكر اسمه حتى تتبادر إلى الذهن هذه اللوحة التي تعتبر، ليس فقط من أجمل لوحات اونجولرا؛ وإنما أيضاً من أفضل الأعمال التشكيلية التي أنتجها الرسم الغربي عن فكرة "المرأة القارئة".
في اللوحة نرى امرأة شابّة تجلس على كرسي وتقرأ كتاباً أمام نافذة مفتوحة بينما ارتدت فستاناً زهرياً بأكمام قصيرة يتخلله وشاح طويل منسدل على الأرض. وإلى جوار النافذة هناك مزهرية ضخمة وُضعت فوق طاولة.
المرأة تبدو في حالة استغراق داخلي وعزلة عن العالم الخارجي، وتركيزها منصبّ كليّة على قراءة الكتاب وتعابيرها الهادئة والمسترخية ربّما تشي بأنها تقرأ كتاباً خفيفاً.
هذا المشهد لا يخلو من نعومة ورقّة وهو يذكّرنا إلى حدّ كبير بمناظر رينوار المليئة بالألوان الزاهية والتفاصيل المبهجة والأضواء المتوهّجة.
اونجولرا كانت له رؤيته الخاصّة عن الحياة وعن الأنوثة بشكل خاص. ولوحاته في معظمها تصوّر عالما من الجمال والسحر والجاذبية لكنها تخلو من الأفكار والانفعالات العميقة والمركّبة. وقد كان مهتمّاً في الأساس بتصوير أوضاع ومزاج الطبقة البورجوازية في زمانه. وكان يميل إلى رسم نساء أنيقات وهنّ منهمكات في القيام بأنشطة منزلية مختلفة مثل القراءة والخياطة وتنسيق الزهور. وغالباً ما تظهر نساؤه بالقرب من مصباح أو نافذة.
أكثر ما يلفت الانتباه في هذه اللوحة براعة اونجولرا في استخدام لمسات الفرشاة الناعمة واختيار ألوان دافئة ومتناسقة لدرجة انه يُخيّل للناظر أن الشخصية تكاد تذوب في الألوان المشبعة وفي تفاصيل الديكور من سجاد وستائر وخلافه.
وبعض لوحات الفنان الأخرى تصوّر نساءً عاريات ضمن توليفات ديكورية تتسم بحيويتها وشاعريتها وبألوانها الباذخة والأنيقة.
"المرأة القارئة" ثيمة تتكرّر كثيراً في الرسم الأوربّي والغربي عامّة كرمز لقدرة المرأة على التفكير وتثقيف الذات والمشاركة في إعادة تشكيل الحياة والتأثير الفاعل في المجتمع. ومع ذلك، كثيرا ما قدّمت الفكرة في إطار رومانسي وأحيانا حسّي.
وبالإضافة إلى أن الفكرة توضّح أهميّة الكتاب ومكانته في التاريخ البصري إجمالاً، فإنه يمكن اعتبارها سجلاً أو تأريخاً يوثق جانباً من مسيرة المرأة ونضالها في كسر القيود الضيّقة للحياة المنزلية ومحاولة الخروج إلى العالم الأوسع من اجل اكتساب المعرفة وتحقيق الذات في مجتمع يخضع تقليديا لسيطرة الرجل.
وبما أن الحديث عن فكرة المرأة والقراءة، تحسن الإشارة في الختام إلى لوحتين أخريين عن نفس الموضوع لا تقلان أهمّيةً في جمالهما وقوّتهما التعبيرية؛ الأولى: في بستان البرتقال لـ تشارلز بيروجيني Charles Perugini's In the Orangery، والثانية: امرأة تقرأ رسالة عند نافذة مفتوحة لـ يان فيرمير Jan Vermeer's Girl Reading a Letter at an Open Window.
كما استهوت الفكرة رسّامين آخرين مثل فراغونار وبيكاسو ومانيه وميري كاسات وغيرهم.
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
الرحـلة الأخيـرة.للفنان الروسي فاسيـلي بيـروف، 1865
http://farm6.staticflickr.com/5514/9...b1082eff_o.jpg
يُعتبر فاسيلي بيروف مؤسّس تيّار الواقعية النقدية في الفنّ الروسي.
وقد عاش في عصر اتسم بالتغيير الاجتماعي والانتعاش الاقتصادي.
وفنّه يحمل نقدا حادّا لمظاهر المدنيّة الحديثة.
لكنّه كثيرا ما يُنتقد بسبب تركيزه على الجوانب المظلمة من الحياة..
والناس إذ يتذكّرون هذا الرسّام اليوم إنّما يتذكّرونه بلوحاته التي تصوّر الطبقة الطفيلية
وفساد الإدارة البيروقراطية واستبداد الساسة وجشع التجّار ونفاق رجال الدين..
كان بيروف مدافعا دائما عن الناس العاديّين ومراقبا دقيقا لأنماط السلوك الإنساني بشكل عام.
ولوحاته تستثير تعاطف الناس مع حياة الأفراد الذين يعانون من الإذلال وفقدان الكرامة الإنسانية بسبب قسوة المجتمع..
في هذه اللوحة، ينقل الرسّام إحساسا بمعنى الفقد أو الموت.
إذ نرى امرأة، برفقة طفليها، وهي تنقل جثمان زوجها
إلى مثواه الأخير في كفن موضوع فوق عربة يجرّها حصان..
وجه الأرملة غير واضح في الصورة لأنها تعطي ظهرها للناظر.
لكنّ كتفيها المنحنيين يتحدّثان ببلاغة عن حزنها وعمق مأساتها.
وضعية جلوسها متناغمة مع حركة الحصان الذي يجرّ العربة. والحصان، هو الآخر، كأنّما يحسّ بعمق الفجيعة على فراق صاحبه..
ومن الواضح أن لا أصدقاء يرافقون الميّت في رحلته الأخيرة في هذه البرّية الباردة والخاوية والمغطّاة بالثلج
باستثناء زوجته وطفليه الذين يبدون متجمّدين من شدّة البرد. وثلاثتهم متوحّدون في هذه الصورة من صور الإحساس بالحزن..
الابن، إلى اليسار، يرتدي قبّعة ومعطفا وفي عينيه وملامحه آثار حزن وإنهاك، بينما تحتضن أخته التابوت.
شكل الطبيعة الخاوية والمتجهّمة والسماء المنخفضة والسحب الداكنة والثقيلة والأطراف المتجمّدة للغابة،
كلّها عناصر تعزّز درجة الإحساس بحزن وكآبة المنظر.
وهناك أيضا غلبة اللون الرمادي بتدرّجاته المختلفة والذي يعطي انطباعا بالبرد القاتل..
اللوحة بسيطة في شكلها وكاملة في مضمونها،
أي لا شيء فيها ناقص أو زائد عن الحاجة.
وهي لا تحكي فقط قصّة حزينة عن مصير عائلة فقيرة تُركت وحيدة بعد رحيل معيلها،
بل أيضا عن مصير ملايين الفلاحين والمحرومين الذين يعانون ظروفا مماثلة..
موضوع اللوحة استوحاه بيروف من قصيدة للشاعر الروسي نيكراسوف يتحدّث فيها عن جنازة تقام لرجل في منتصف فصل الشتاء.
لكن يقال أن اللوحة أكثر إثارة للحزن من القصيدة،
إذ لا جيران هنا ولا معارف أو أصدقاء..ويُرجّح أن الرسّام رأى مرارا جنازات لفلاحين وعمّال في رحلاته ومشاويره اليومية من وإلى بلدته.
كما أن معرفته القويّة بظروف معيشة الطبقة العاملة مكّنته من أن ينجح في تحويل فكرة عاديّة ومألوفة إلى عمل فنّي من الطراز الرفيع يجسّد مأساة الإنسان.
وقد وضع عدّة اسكتشات تمهيدية للوحة وتجوّل في العديد من القرى وراقب مناظر الخيول التي تجرّ عربات الجليد التي تنقل الأشخاص أو أكفان الموتى..
كان بيروف أوّل فنّان روسي يرسم صورة حقيقيّة عن الحزن والفقر المدقع وقسوة حياة الفلاحين وسكّان الأرياف.
وقد اكتسبت لوحته هذه شهرة عالميّة وحقّقت نجاحا كبيرا بين معاصريه.
ونال عليها جائزة جمعية تشجيع الفنون، كما عُرضت مرارا في معارض فنّية داخل روسيا وخارجها..
ولد فاسيلي بيروف في يناير من عام 1834،
وتعلّم الرسم في مدرسة موسكو للفنّ.
وفي ما بعد زار ألمانيا وفرنسا ورسم بعد عودته إلى موسكو مناظر مستوحاة من أجواء الشوارع الأوربّية.
وهو معروف بتوليفاته الواضحة والبسيطة التي يميّزها لجوؤه المتكرّر للون الواحد،
أو المونوكروم، رغم انه كان معلّما بارعا في التلوين.
وقد تلقّى الرسّام لقب أكاديمي ثم عُيّن أستاذا للرسم بمدرسة موسكو للفن.
وظلّ يمارس التدريس إلى حين وفاته بالسلّ في يونيو 1882..
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
لوحات رووووووووووووووووووووووووووووووعه جدا جدا جدا جدا
تسلم أنامل كل من شارك بالروائع هنا .. wr wr wr
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://24.media.tumblr.com/4b2f7e574...n0pro1_500.jpg
لفرنسي إميل مانير 1840-1895م واقعي، ومجرة من جمال باذخ 1887م
رد: هذيان اللوحات وهمسات لون ثامن
http://media.tumblr.com/tumblr_la6xlcUi0G1qbee3f.jpg
http://media.tumblr.com/tumblr_la6xnzQYs01qbee3f.jpg
البعض يصف لوحاتها بالسريالية: لكن كاهلو تقول:إن لوحاتها كانت هي الواقعية التي شعرت بها،وإنها تسع الأحلام والواقع. أصيبت كاهلو في طفولتها بمرض شلل الأطفال،ومنع المرض قدمها اليمنى من النمو بشكل طبيعي.وعندما بلغت الثامنة عشر عاماً، تعرضت لحادث حافلة، وأجريت لها عمليات كثيرة طوال عمرها. بدأت كاهلو الرسم بينما كانت تتعافى من حادث الحافلة وكثيراً ماكانت لوحاتها صوراً شخصية مليئة بالحياة،والتي بيّنت مشاعرها القوية عن نفسها وعن العالم الذي تعيش فيه، وتعكس ألوانها الزاهية اتجاه كاهلو الجريء نحو الحياة.
|