رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
أستاذنا الفاضل يستحق منك الشيخ كل هذا الاهتمام بس ياليت ما ينقطع التواصل بسير علمائنا بمعنى اذا انهيت موضوعه تبدأ مباشرة بتناول سيرة علم آخر وياليت تستبدل مسمى أجزاء بكلمة حلقات(مجرد رأي) فلديك مقدرة ملحوظه على الطرح الراقي (ماشاء الله)
|
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا بنت جيزان
أستاذنا الفاضل يستحق منك الشيخ كل هذا الاهتمام بس ياليت ما ينقطع التواصل بسير علمائنا بمعنى اذا انهيت موضوعه تبدأ مباشرة بتناول سيرة علم آخر وياليت تستبدل مسمى أجزاء بكلمة حلقات(مجرد رأي) فلديك مقدرة ملحوظه على الطرح الراقي (ماشاء الله)
|
اولا الف مليون شكر لمرورك
وثانيا رأيك على عيني وراسي وابشري بسعدك
وانا خوك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
هل يوجد رابط لمؤلفات الشيخ رحمه الله ؟
وجزاك الله خيرا
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
رحمة الله عليك وعلي الشيخ الطنطاوي..
ماعرفناه حتى فقدناه
شكرا لك يابن الطوال
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
زاخرة حياة الشيخ الطنطاوي بالعلم و النفع
و رائعة هي سيرته .. عطرة بالخير
نستمتع بمتابعة ما تنثره يا ابن الطوال فاستمرّ و لك جزيل الشكر
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصائر
هل يوجد رابط لمؤلفات الشيخ رحمه الله ؟
وجزاك الله خيرا
الف شكر لمرورك وان شاء الله اجيب لك موضوع
لمؤلفات الشيخ
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب
رحمة الله عليك وعلي الشيخ الطنطاوي..
ماعرفناه حتى فقدناه
شكرا لك يابن الطوال
الف شكر لمرورك العطر
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الثالث : مؤلفاته .. ماذا قال الراوي عنه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fifi maria
زاخرة حياة الشيخ الطنطاوي بالعلم و النفع
و رائعة هي سيرته .. عطرة بالخير
نستمتع بمتابعة ما تنثره يا ابن الطوال فاستمرّ و لك جزيل الشكر
الف شكر لمرورك
واسال ان يكون ما اقدمه لكم
خالصا لوجه الله تعالى
الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
قالوا عنه
يقول العلامة الشيخ يوسف عبد الله القرضاوي:
"عرفت الشيخ علي الطنطاوي في بواكير شبابي،
حين كنت مشغوفاً بالأدب والشعر،منهوماً بقراءة
كتب الأدب وتتبع المجلات الأدبية،
وعلى رأسها مجلة "الرسالة"وكان الطنطاوي
أحد كتابها المحببين لدي، لنزعته الإسلامية،
وسلاسة أسلوبه، وعذوبة منطقه، وبراعة تصويره،
وقد أشرف سنة1949م على تحرير "الرسالة"
حين مرض الأستاذ الزيات.
وحين تولى التدريس لمادة الثقافة الإسلامية
في كلية التربية بالمملكةالعربية السعودية،
اختار كتاب "الحلال والحرام في الإسلام"
مرجعاً للطلاب في هذا المقرر، دون أن يلقاني،
ولكنه سمع بي من زملائه من أهل الشام،
مثل الشيخ مصطفى الزرقاء، والشيخ محمدالمبارك.
لقد كان الطنطاوي مشعلاً من مشاعل الهداية،
ونجماً من نجوم التنوير، ولساناً من ألسنة الصدق،
وداعية من دعاة الحق والخير والجمال،
وكان يجمع في عظاته بين العلم والأدب،
أو بين الإقناع والإمتاع، يتجلى هذا فيما سطره
يراعه من كتب ومقالات، ومافاض به لسانه
من خطب ومحاضرات أو دروس وإفتاءات،
كان يرتجلها لتوه، ولا يكتبها أويحضّرها،
وحين أصدرت كتابي
"الصحوةالإسلامية بين الجمود والتطرف"
نوَّه به وحثَّ على قراءته.
حفظ الشيخ الطنطاوي عشرات بل مئات القصائد
من الشعر الجاهلي والشعر الإسلامي والأموي
باعتباره الحجة في اللغة.
أيَّد الوحدة بين مصر وسورية، ولكن حين أصبحت
في عهدعبدالناصر خطراً على الحريات
وعلى حقوق الإنسان، وانتشر التجسس،
وعاش الناس في رعب السلطة،
وغدا المكتب الثاني "المخابرات"
هو الذي يحكم البلاد، وقف معالانفصال،
وأيّده بقوة، وخطب خطبة تاريخية مشهورة،
كان لها صداها الواسع، وتأثيرهاالبالغ على جماهير الناس".
ويقول الأستاذعصامالعطار:
"سمعت الطنطاوي وسمعت به أول مرة في
الجامع الأموي في دمشق يرثي
الشيخبدرالدين الحسني الملقب بالمحدث الأكبر في الشام،
وكنت طالباً بالمدرسةالابتدائية،
ثم قرأت له في مجلة "الرسالة"
فأعجبت بروحه العربية والإسلاميةالصافية،
وحماسته الصادقة للدين والفضيلة والمثل العليا،
وحربه المستعرة على الفرنسيين والإنجليز،
والغزو الثقافي والفكري؛
وانتصاره للعرب والمسلمين المستضعفين
في كل مكان، ودفاعه عن حقوق شعوبنا وأبنائنا
المضطهدين أو المستغَلين أو المحرومين،
وأعجبت بما كان يجلوه على قرائه منصور
تاريخنا العربي والإسلامي المشرق
التي تبهر العقول وتحرك النفوس وتحفزها
إلىرفض الواقع والحاضر الحقير،
والسمو بالمطامح والمشاعر بأسلوب جزل سليم جميل".
ويقول الأستاذزهيرالشاويش:
"عاش أستاذنا ووالدنا الشيخ علي الطنطاوي حياة
عريضة طويلة، ذات أبعاد في الأفق،
وعمق بجذورها في الأرض، وكان له الأثر الكبير
في تنشئة الدعاة والأدباءوالقضاة والمجاهدين
الآمرين بالمعروف والناهين عن المنكر،
وامتاز بالمروءة والنخوة والفضل.
قاد الأمة في وجه الاستعمار الفرنسي في سورية،
ودافع عن فلسطين، وحفظ حقها إسلاماً وعروبة
فيما قال وكتب، وسافر من أجلها لنصف الدنيا،
وشارك في المؤتمرات والاجتماعات لها،
وقمع الملحدين في أيامهم الأولى، وفي محيطه الإسلامي،
وجابههم في كل مكان، وجمع مسار العلماء
والمشايخ في الأوقاف ومساجد دمشق وغيرها،
وكان مالئ الدنيا وشاغل الناس طوال حياته،
كنا نعد أنفسنا للجهاد في فلسطين،
وكان الشيخ الطنطاوي من أكبر من ساعدنا
على ذلك مع أستاذنا الشيخ السباعي".
ويقول الدكتورمنيرالغضبان:
"كانت حياة الطنطاوي كلها صدعاً بالحق،
في العهد الفرنسي والعهد الوطني،
لايخشى زعيماً ولا كبيراً ولا رئيساً،
يثني إن كان الثناء لازماً في موقف معين،
وينتقد بعنف حين تنتهك حرمات الله،
فلا يقوم له شيء، فوزارة الثقافة والإرشاد القومي
عنده وزارة السخافة والإفساد القومي، يهاجم الدولة،
وخطبته تنقل على الهواءمن مسجد الجامعة؛
لقد كان الطنطاوي يغذي فينا عنصر الثورة للإسلام، والاعتزاز به،
والاستعداد للتضحية في سبيله،
ونحن نراه القدوة أمامنا على منبر الجامعة،
يخاطب الوزراءوالرؤساء، فيقول:
لن يخرج إلا إلى السجن أو الموت،
في الوقت الذي كانت فيه الدبابات تجوب الشوارع،
والعسكر يمسكون بخناق الناس،
وما غادرسورية إلا وقال كلمةالحق مجلجة
على منبر الجامعة، في الحزب العلماني،
والنظام المتخلي عن الإسلام،
فكانت كلمة الحق عند السلطان الجائر،
وكان قوَّالاً للحق، صدَّاعاً به،
ولو كان يؤدي بحياته".
ويقول الشاعرأحمد محمد الصديق
في رثاء عالم الأدباء وأديب العلماء الشيخعلي الطنطاوي
عليه رحمة الله في قصيدة بعنوان: "بشائر الفوز":
شدا بفضلك أهل العلم والأدب
فاظفر بما شئت في الفردوس من رتب
أودعت كل عصارات النهى درراً
يشع لألاؤها العلوي في الكتب
إذا تحدثت ناجيت القلوب فما
في الحاضرين فؤاد غير منجذب
وإن كتبت فحبات منضدة
من عسجد.. رقرقت كالسلسل العذب
أقمتها حججاً للدين دامغة
بها يضيق ذوو البهتان والريب
وتقبس النور من ينبوعه عبراً
تجلو الحقائق في أثوابها القشب
كأنها من رؤى الأسلاف بارقة
تهدي إلى الرشد.. تأسو الجرح عن كثب
لله درك.. والتاريخ حافلة
يداه.. تزخر بالأمجاد.. والنوب
وكم نسجت لنا من خيطه قصصاً
محبوكة مثل حبك الدر بالذهب
نعيش أحداثه الكبرى.. تخالطنا
شخوصه.. كاختلاط اللحم بالعصب
آتاك ربك فقهاً زانه أدب
وحكمة نلت منها غاية الأرب
طلاوة الحرف تجري منك في نسق
مذاقه الشهد يشفي الروح من عطب
كأنه من نسيم الشام تنفحه
من عطرها بردى ريانة السحب
نشأت صلباً على التوحيد ملتزماً
كالسيف.. تكره طيش اللغو واللعب
ولا تهادن طغياناً ولا بدعاً
لا يخيفك سوط الظلم والرهب
والذكريات التي سطرتها نهضت
شهادة عبر أشتات من الحقب
رويتها بلسان الصدق خالدة
عبر المدى.. نزفت مشبوبة اللهب
يلقى الشباب بها في شخصكم مثلاً
يقفو خطاه إلى الإصلاح في خبب
وللقضاء.. وقد وليته زمناً
عهد الوفاء وثيق غير منقضب
جميع همك للإسلام تحمله
عبئاً ثقيلاً من الآلام والتعب
وقد تجشمت فيه ما ينوء به
طود.. وآن بلوغ المنزل الرحب
من أقواله
كتب مقالة رائعة بعنوان: "نحن المسلمين"جاء فيها:
سلوا عن ديار الشام ورياضها، والعراق وسوادها،
والأندلس وأرباضها.
سلوامصر وواديها، سلوا الجزيرة وفيافيها،
سلوا الدنيا ومن فيها.
سلوا بطاح إفريقية، وربوع العجم، وسفوح القفقاس.
سلوا خفافي الكنج، وضفاف اللوار
ووادي الدانوب.
سلوا عنا كل أرض في (( الارض ))
" وكل حي تحت السماء
إن عندهم جميعاً خبراً، من بطولاتنا وتضحياتنا
ومآثرنا ومفاخرنا وعلومناوفنونان.
نحن المسلمين!!
هل روى رياضَ المجد إلا دماؤنا!
هل زانت جنات البطولة إلا أجسادُ شهدائنا!
هل عرفت الدنيا أنبل منا وأكرم، أو أرأف أو أرحم،
أو أجلّ أو أعظم، أو أرقى أوأعلم!
نحن حملنا المنار الهادي، والأرض تتيه في ليل الجهل،
وقلنا لأهلها: هذا الطريق!
نحن نصبنا موازين العدل يوم
رفعت كل أمة عصا الطغيان.
نحن بنينا للعلم داراً يأوي إليها
حين شرده الناس عن داره.
نحن أعلنَّا المساواة يوم كان البشر يعبدون
ملوكهم ويؤلهون سادتهم.
نحن أحيينا القلوب بالإيمان، والعقول بالعلم،
والناس كلهم بالحرية والحضارة.
نحن المسلمين!
قوتنا بإيماننا، وعزُّنا بديننا، وثقتنا بربنا.
قانوننا قرآننا، وإمامنا نبينا، وأميرنا خادمنا.
وضعيفنا المحق قوي فينا، وقوينا عون لضعيفنا.
وكلنا إخوان في الله، سواء أمام الدين.
نحن المسلمين!
نماذج من شعره
"اذكروا الأقصى"
المرأة الشلاء تحمي بيتها
أنبيح بيت الخالق المعبود؟
هو حصن حق غاب عنه حماته
هو قلعة لكن بغير جنود
لا العطر والند المصفَّى طيبه
لكنّ ريّاه شذى البارود
يصلى المصلي النار في جنباته
والمسلمون بنومة وهجود
أينام من تقري المدافع سمعه
صوت يزلزل قنّة الجلمود
أينام من يمشي اللهيب بداره
يشوي حميم لظاه رمل البيد
"لبيك.. لبيك"
لبيك ربي قد أتيتك تائباً
أيُرَدَّ محتاج أتى يتضرع؟
لبيك جُدْ بالعفو عني ليس لي
أملٌ بغير العفو منك ومطمع
لبيك ربي المسلمون تفرقوا
من ذا يوحدهم سواك ويجمع
"عودوا"
عودوا إلى النهج القديم فإن هذا العود أحمد
عودوا يعد مجد الجدود ويوم بدر يتجدد
وتروا صلاح الدين عاد ويوم حطين الممجد
وفاته
في مساء يوم الجمعة الثامن عشر من شهر
18-6-1999م
انتقل إلى رحمة الله تعالى، وهو في مستشفى الملك فهد في جدة.
وقد صُلي عليه في الحرم المكي الشريف،
ثم دُفن في مكة المكرمة
وكان قد بلغالخامسة والتسعين من عمره.
رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، مع النبيين والصديقين،
والشهداء،والصالحين، وحسُن أولئك رفيقاً.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
هذا ولكم جزيل الشكر والعرفان
وانتظرونا في
مواضيع اخرى
ولكم خالص تحياتي
اخوكم ابن الطوال
(( ابو حسام))
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
مهما قالوا أو قلنا لن نفيه حقه....بوفاته خسر العالم الاسلامي........مايوازي ثلث علمائه أو أكثر قليلا.......تحياتي ابن الطوال |
:thumb:
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
رحم الله الشيخ الطنطاوي
كانت تلك آخر حلقة من سيرة هذا العلامة استمتعنا بها و بمتابعة ما ورد فيها من عبق زاكي
شكرا ابن الطوال سلمت يمناك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، مع النبيين والصديقين،
والشهداء،والصالحين، وحسُن أولئك رفيقاً.
اللهم آمين
بارك الله فيكم وجزيتم خيرا
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انا بنت جيزان
مهما قالوا أو قلنا لن نفيه حقه....بوفاته خسر العالم الاسلامي........مايوازي ثلث علمائه أو أكثر قليلا.......تحياتي ابن الطوال |
:thumb:
الف شكر على مرورك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fifi maria
رحم الله الشيخ الطنطاوي
كانت تلك آخر حلقة من سيرة هذا العلامة استمتعنا بها و بمتابعة ما ورد فيها من عبق زاكي
شكرا ابن الطوال سلمت يمناك
الشكر والتقدير لك على المرور
والله يسلمك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصائر
رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، مع النبيين والصديقين،
والشهداء،والصالحين، وحسُن أولئك رفيقاً.
اللهم آمين
بارك الله فيكم وجزيتم خيرا
اللهم امين
والف شكر لمرورك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
اللـهـم أدخله الجنة من غير حساب ولا عذاب
اللـهـم أنزله منزلاً مباركا وأنت خير المنزلين
اللـهـم أنزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
اللـهـم آته برحمتك ورضاك وقه فتنة القبر وعذابه و آته برحمتك الأمن من عذابك
حتى تبعثه إلى جنتك يا أرحم الراحمين
الله يجزيك خير يا أبو حسام
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاخير .. قالوا عنه .. وفاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
اللـهـم أدخله الجنة من غير حساب ولا عذاب
اللـهـم أنزله منزلاً مباركا وأنت خير المنزلين
اللـهـم أنزله منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
اللـهـم آته برحمتك ورضاك وقه فتنة القبر وعذابه و آته برحمتك الأمن من عذابك
حتى تبعثه إلى جنتك يا أرحم الراحمين
الله يجزيك خير يا أبو حسام
الف شكر لمرورك
ويسعد ايامك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده
جزاك الله الجنه اخي واتمنى ان يجمعها الاداره او مشرفة القسم في موضوع واحد وتثبت لأهميتها
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده
كانت مقتطفات قيمه ودروس من السيرة العطره
لحياة الشيخ علي الطنطاوي
بارك الله فيك ابن الطوال
ودام عطائك
رد: الشيخ : علي الطنطاوي .. الجزء الاول مولده
خزامى
شذى
الف مليون شكر لكما على المرور
ويعافيك ربي على التثبت