ايوه الدم مايناسبها عشان كذا تموت
هذا اللي اعرفه معنا وحده كذا لوقبصتها العقرب تموت
سمعتهم يقولون ان السم الي فيها اقوى من سم العقب
ممكن تركيبته
مثل ناس دمها حالي
وناس مر::d::
يعني اللي دمه حالي يصاب بالعين
لكن المر لاوالعلم عندالله سبحانه
عرض للطباعة
بس انا الي سمعته غير هذا الكلام
ها يا عم ابو زهير
انت الحكم يتقلعب:
أبشرك محنش ومنمس وكلاالنظريتين مااقتنعتوبها
كان تبيت امنامسة تمص من دمي حتى تشبع وتسري بخير وتغطرف زيادة
أماالعقربة فهي نظرية مجربة ومتأكد منها إذا قبصني تموت
لكن نريد أن نعرف السر في هذا المتعارف عليه عند الأجداد..ماذا كان يقولون الأجداد لمثل هذه النوعية من الناس؟
فيان لا انسى يا عم ابو زهير
انا مالي الا مدة بسيطة هنا
عموما .. والله شرفنا ام احمد
وعلى راسي هي و غيرها من اعضاء و زوار
لالا قلك .. عادات وتقاليد
عند بعض القبائل الجبلية هههه
يسقون عيالهم هذا المشروب
متوارث بينهم هذا الشي
ههههههههه
الله لاأتابها من عادات وتقاليد
يشربون سم الحنش..أوياهذه الأم جريئة ولطخة..لاوالله عاد أمي أهون منها
زمان وأنا صغير أتاني مرض امقحدد وكان أجدادنا يعتقدون أن علاج مرض القحدد هو شرب لبن الحمار-أكرمكم الله-وفي يوم من الأيام وفي الصباح الباكر ذهبت الوالدة-أطال الله في عمرها ومتعها بالصحة والعافية-إلى جارتنا ثم حلبت حمارا معها قد اتلن في الليل فجاءت بكأس على ماأظن أنه كأس أنس مملوء باللبن الثقيل ثم قالت لي إشرب ياولدي هذا اللبن من بقرة عمتك فلانه فشربت اللبن ثم طالبت بالمزيد فقالت الوالدة بكرة إن شاء الله ولما أتى بكرة نفس الطريقة على هذا المنوال كل في الصباح لمدة أسبوع وبعد الأسبوع تماثلت للشفاء من مرض القحدد والله ماأظن أن لبن الحمار الذي كل أتجرعه وابنها ينهق جايع أن له دور في شفائي من مرض القحدد وإنما من الله
عند ذلك توقفت شركة الألبان عني وكان كلما أطلب الوالدة لبن قالت لي خلاص بقرة عمتك فلانه قديها عشار ماعاد تحلب وبعد مرور شهر على انقطاع اللبن وبعد أن تأكدت الوالدة بأني قد شفيت من مرض القحدد قالت لي بأن ذلك اللبن الذي كان تشربه كل يوم في الصباح من حمار عمتك فلانة قالوا بأن لبن الحمار علاج لمرض امقحدد وحدة بوحدة وترى أنك شفيت من مرض امقحدد في خلال أسبوع عند ذلك قمت أتهاوع وأخاصم أشرب لبن لحمار ومرت الأيام ودارت الأيام حتى قبل شهرين كنت في الفصل أشرح لطلابي بعض الدروس ودائما أربط بين الماضي والحاضر أذكر في مرة تعرضنا في المنهج لذكر بعض النباتات ومن هذه النباتات نبات فطري ذكر صاحب الكتاب بأن اسمه الكمأ قلت لطالب دائما أمزح معه وأعطيها بعض المصطلحات اللهجية يعرضها على جده فقلت للطالب جدك يعرف فس امذيب وفي اليوم الثاني أخبرني الطالب بجواب جده بعد ذلك تعرضنا في المنهج لذكر بعض الأمراض ومنها السعال الديكي وعلاجه حديثا ثم قلت بأن اسم هذا المرض عند أجدادنا القحدد ولكن كيف كان الأجداد يتعالجون من هذا المرض؟ رجعت إلى الطالب فقلت له إسأل جدك عن علاج القحدد زمان ولعلمكم ياطلاب أنني قد تعالجت من هذا العلاج وفي اليوم الثاني دخلت الفصل ثم قلت للطالب هاه سألت جدك عن علاج امقحدد زمان قال الطالب وهو يضحك نعم بس والله مستحي أقول لك ياأستاذ وعندما كلفت على الطالب إلا يقول قال الطالب طيب بيني وبينك أعلملت فحلفت إلا يعلمني بين الطلاب قال الطالب بشرط أنك ماتضربني قلت والله ما أضربك وبعدين الضرب ممنوع فقال الطالب والله ياأستاذ سألت جدي فقلت له ياجد تعرف مرض امقحدد وماهو علاجه زمان يقول الأستاذ قد استخدمه زمان فضحك جدي ثم قال أستاذكم اللي يدرسكم أخو امحمول من الرضاعة وأنتم ياطلابه هتطلعون عفاية صغار فعرفت بأن جد الطالب يقصد بعلاج امقحدد زمان هو لبن الحمار عند ذلك قلت للطالب الله يشلك ويشل جدك معاك ويسامح الوالدة وفي اليوم الثاني حضر والد الطالب يعتذر نيابة عن والده لأنه كبير في السن ولم يستطع الذهاب إلى المدرسة يفكرني والد الطالب أنني زعلت فقلت لوالد الطالب والله مازعلت لكن توبة ماعاد أسأل والدك فبعض المواقف الناتجة عن جهل واعتقاد خرافية تجعلك في موقف حرج ..
ميدوزة
شجون
ماأدري ماهو كلف عليه أبره لهذه الهروج ؟
المهم:
حبيت أن أشارك على الموضوع فإذا كان كلامي هذا قد خرج عن الذوق فعند شجون الصلاحية الكاملة بأن تحذفه وماأزيد على السمن إلا عسل.
كتبت وراح الرد :g:
نعوده من جديد
بغير علم بتراث وعلم قديم في الامر و ولكن علم من علم الايام الحديثه ربما تفسر الامر
ان الامر ربما يكون مشابها للقاحات التي تعطى للاطفال , فمثلا لقاح الجدري هو بالاصح ليس لقاح ولكنه نفس الفيروس المسبب للمرض ولكن بشكل اخف واقل خطورة على الانسان فيعطى ووقتها جسد الانسان وهو كما في الغالب يقوم بانتاج مقاومات لكل شيء غريب فيقوم بانتاج مقاومات لهذا الفيروس فيقضي عليه ثم يصبح هذا الجسد منيعا لاي نوع مشابه من الفيروسات وبهذا لا يمرض مجددا بالجدري
ربما نفس الشيء للعقارب والثعابين
العقارب والثعابين سمومها هي مواد حمضيه و ربما باللدغه الاولى يتولد في جسد الانسان مقاومه لها وبهذا لا يتاثر مجددا بها
وهذا ايضا سبب موت العقارب اذا لدغت شخص في جسده مقاومه لها لان هذه المقاومه ستتنقل لجسد العقرب او الثعبان وتقتله
ربما وربما
ولكن من الخطا الاعتماد على ان الجسد مقاوم للسموم في كل الاحوال , لان مصادر السموم مختلفه باختلاف مصدرها حتى في نفس مجال العقارب والثعابين
فربما سم ثعبان يختلف عن الاخر ووقتها سيتعامل الجسد مع السم عى انه ايضا شيء جديد ومقاومته السابقة لا تفيد فيه وربما يذهب ضحيه للامر
والعلم عند الله