مرحباً بفارسٍ شاعرٍ ناقد .. مرحباً به قبل جفاف أمنيات الحضور مرحباً به شذا عطر المكان ..
كانتْ أمنيات أن نرَ اخضراراً يُخفي قفرةً هي الأماني العِراض ..
أحمد .. يكفي أن يتضوع الحرف حين تمر به مرورا ..
لم يكُ هناك أدنى مكابرة أيها العزيز .. فما ثرثرت به له الحق الذ ي كان ..
تاريخ القصيدة تحديداً الـ 18 من الشهر الـ 9 من العام 1425 هـ .. 18 / 9 / 1425 هـ ..
أظنه التحديد لا التقريب ..
لازلنا نركض خلف الرائعين .. ولن نلحقهم إلا إن سمحوا وإن سمحوا فلن نسمح::sa02:: ..
لك الشكر مراتٍ ومرات يابن عكور ..
سعدتُ بمقدمك ..
على الخير أبداً ..
أعذب تحية ..
صهيل