مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
محناب يعطيك العافيه على المرور العطر
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
أحمد...
رمضانك رحمة ورياحين وغفران..
أينَ أنت يا رجل ؟
نحنُ في شوق كبير لك ولعناق ما تخطه يدك
فائق الحب والتقدير
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
أيها الألمعي يعطيك العافية على كتاباتك الرائعة وإلى الأمام
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
الله يعافيكم واعذروني على التأخير
ولكن اشغال الدنيا كفانا الله واياكم شرها
لا عدمتك والعود حميد
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
 |
|
 |
|
حسناً / حين أسألك عن الفرسان الذين مرّوا بحياتك من بعدي/ فلا تقولي شيئاً /أكثر من أنهم كانوا أكثر ( تفاهة من السؤال)
وأكثر خبثاً من المكان / وأنك أنتي الأجمل أو من لا تشبهها الأشياء ولا الفوارس وأنك وحدك الفرق بينهما حين تتشابه الأشياء / وترحل الفوارس من جديد .!
.
.
حين أسألك
عن الصورة
وعن الوردة
وعن الأشجان .
وعن السماء
وعن الطيور المهاجرة إلى السماء
وعن الأشياء
التي نقضي ( وقتنا ) الجميل / بالحديث عنها
حين أفعل
فقولي إني نسيتك
( وأنَّ أمرك ماعاد يعنيني )
( وأنَّ فراقك ماعاد يشقيني ) ..!
( وإني لا أعود في المساء كالطفلة الموؤودة إلى سريري وأبكيك في الخفاء ) .!
وأنَّ الصـــورة
قد أحترقت .
وأنَّ الوردة / قد ذبلت .
وأنَّ أشجان المساء
أكتشفت
أني الرجل الوحيد الذي ( أرتكب ذنباً )
وأن الذنب أكتشف أني الوحيد
الذي لم أخنه
وأن الخيانة قد صنعت ذنباً
لا يغتفر
وأني
الرجل الوحيد
الذي ما أن تتذكره حتى تهرب إلى
ذاكراتها من جديد
وكلها رغبة / في أن تدخل يدها لتنزعهُ
من ذاكرتها
دون رجعة .!
إذا شعرت بمثل هذه المشاعر
فأبتسمي / وأنطلقي
نحو المستقبل الجميل
الذي لازال ينتظرك .
( وسيري نحو شاطي البحر )
( وأرسمي وجهك الجميل والمشرق فوق كل شيء / فوق طائرات الورق )
( وأعبثي برمال الشواطي ء ) كما تعبثين بوجهي الخائن والكاذب ( وأطلقي ما شئتي من أسماء تليق بحجم الثورة في أعماقك فأنا والألقاب سعيدين بتحررك إلى الحياة / والحياة سعيدة برحلتك إليها من جديد )
.
.
أعترف بأني
تعمدت الرحيل
وتحملت الكثير
ونسيت
أني / بتعمدي / قد أضعت الطريق
إلى من يأخذني
إليك / حين أضع لكِ ( أمنيتك الجميلة )
وأسرع بتحقيقها
بين يديك من جديد ..!
سأفتقدً
الصورة
وسأفتقدُ الأشجان
وسأفتقد المكان
والأحزان .
وسأفتقد الشعور
وسأفتقد المشاعر .
وسأفتقدُ كلَّ شيء / من حولي .
وحين أفتقدك
لن أبحث عنك في أي مكان .
ولن أكتب عنك في الجدران .
ولن أسعى إليكِ
ولن أفتشَّ أوراقي .
وأنفض أفكاري .
لأسألها عنك كما كنتُ أفعل كل يوم .
وسأتناسي
أمري
وأوصد حزني
وأحمل قهري .
وأرتجفُ ( شوقاً ) / وحنيناً
وأرتجف / رعباً
وخوفاً .. !
ويلتمَّ حولي
( البكاء ) .
فتبكيك الأشياء
وأوزعُ الأشياء
من حولي
البكاء..!
.
.
عندها
سأتعلم كيف
تخبرني الطيور
عن عطورك
وورودك
ومستقبلك الجميل
وحين تخبرني
بأنكِ قد عشقتِ من جديد
/ وكتبتي من جديد
/ أفصح الكلمات
وأعذب الهمسات
/ وأجمل القصص ..
من
دون أن / أترك خلفي أثراً .
. سأتناول طعامي
وأعزف ألحاني
وأكتب كلماتي
وأقعد بالجوار
لأني بعدك لن أعشق
وبعدك لن أطير
وبعدك لن أحزن
فأنا ياسيدتي
.
.
( مازلتُ أبحثُ عنك بين النساء ) ..!...............!! ...............!
بين
النساء ...............!!
.
.
بين
النساء ............!!
لعلي
أجدك ! |
|
 |
|
 |
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
 |
|
 |
|
(( البيوت تُعَمَّر بالضيــوف ليس بالحجارة )) ...........!.!.............!
تتهادى من السماء .
وتطوف بي .. قرب ..
جفنيها .... ( الحزينه ) .......!
..
تهبط // بسلام ..
وتوقد أغصان شجرة التفاح
تلك .. القديمه ..
التي ... هجرها ..
أهلها ..منذ زمن .. بعيد .. !
.
في لمحة بصرٍ ( خاطفه ) ..
تخطف قلبي ... وتعود ...!!
الى حيث يكمن .. لها .. ( طائران بالإنتظار ) .
تُرى ( أجنحةُ // القصة ) ...
من سابع سطرٍ مسكوبٍ ..
في أناملها ...
وتسرع من جديد .
لتسابق .. ضفيرتها ...
المسترسلةُ .. في أعماقي .....!
أرتشعت...
. وبكت ...
..
..
فأرتجف قلمي .
. وسقط ..
وأنتحرت السطور .. !
.
.
( حتى يتسنى له .. الركض بطمأنينة .. وهدوء ) .....!
.
.
لماذا حين نبتسم / ترمينا النوافذ بالأحزان ؟!
(1)
هاهو الفجر قد أقبل
وهاهي الكلمات
مضطربة .
وها هو ( المكان ) خالياً من كل شيء
إلا من هذاالصمت القاتل
والمخيف .
ها هي أوراق ( اللوعة ) وإجترار الأفكار
أمامي
تبادلني خلسة
تجهيمة الليل الآفل
ووسوسة الألم القاتل
وكأنَّ الهزيمة
( قدرٌ ) لابدَّ منه
وكأنَّ القدر ضيفٌ لايهزم !
وكأن الهزائم
تدعوا إلى شيءٍ من الهدوء
وإلى شيء من
الأمل
وإلى أملٍ مبتسم .
كأنها
تقول
( استقبلني بابتسامة ) / إذن / لاشيء يبقى .!
فلماذا نثور ؟!
( 2)
مشاعرُ مؤلمة .
وأحتراق ٌ
في الأعماق .
وشعورٌ بعدم الأحقية
وإهمالٌ لما تريد
وتركيزٌ على ما لاتريد .
لماذا ؟!
بدأتَ بهذا السؤال .
لأنك بدأت ( تثور )
وثرت
على هذا المكان .
وقلبت الجرة
وصنعت الدمعة .
وأحرقت فاكهةالمكان وأبقيت ( أخيلة) الحزن
دون أن
تسألها ( لماذا لا تبتسم ) .
بدأت من حيثُ أنتهت
أفراحك .
وأنتهيت حيث ولدت أحزانك .
إيمانك الضعيف
أضعف أيمان
المحيطين
بك
فخسرت كل شيء
وأخرست
مشاعرك الجميلة .
( وكأن الأمر لا يعنيك ) .!
إذا كان الأمر لايعنيك .
فأبتسم .
لأن الإبتسامة وحدها
من تصنع
الحياة .
والحياة بعدها
تبحث عنك .
أو عنها .
أو عنهم .
بعد أن ارعبها الحزن
وأدمتها
النوافذُ ( المغلقة )
وأساء لها الطريق .
أبتسمت
لأنها
(( الحقيقة التي لاتموت )).!
فهل يكفي أيتها النوافذ ُ
كي
.
.
.
نبتـــــســــــــــــم ؟!
ارجوك
.
.
أن ترحل .
.
.
( ايها الحزن فلم يعد هناك من يشعر بك ) ............!!..............! |
|
 |
|
 |
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
 |
|
 |
|
( إذا أحبك الناس مخدوعين فلا تفرح ، وإذا كرهك الناس مخدوعين فلا تحزن ) ../ ( العقاد ) ..!
.
هي .
كم أحبك ياحبيبي
وكم يحبني الناس
حين أتحدثُ بشفتيك .
وأتنفس بمنخريك .
وأنظر بعينيك .
حين أحبك ياحبيبي
أتحدثُ لغةَ الحب
وأترجمُ الحب إلى لغاتٍ جميلة .
وألغي بترجمتي
كل ّ حدود الدنيا
كي تحضرَ
بين يديــــــــــــــك.!
(حين أحبك) .
.
.
أشعر بقلبي ينبض
وصدري
يتسع
وقلبي يكبر
ويدي مسترخية
ووجهي
ينتفض
وشفتي ترقص .
أتنفس الحياة .
ياحياتي كلها
فأشعر بك تدب في روحي .
وروحي تشعر بك .
.
.
بين يدي
حين احبك
.
أغسلُ
وجهي
وأسقط / حزني
وأنظر فيك
لا في المرآة .
فأراكَ جميلا / وأراك فارسا / وأراك
في ظلماتي
النور
والجنة .
فتأخذني كلماتك
وتكلمني
همساتك .
وتشيرُ لي ( المرآة ) أنَّ وجهك الجميل
هبةُ الله
لقبح من هم حولي
وقبحي
نعمة
وجمالك
نعمة
ونعمه لاتحصى
فكيف احصي نعمة حبك
او بين يديك .
ياقلبي / ياكل الحب .
وتذوب ؟! / أو تشقى ؟! / أو تلقى / لن تلقى مثلي ابداً
حين احب
اتجسد روحا في كل مكان .
أسمعت بروح تسعى بين يديك / ؟!
كي ( تفنى ) ؟!
ليست روحي .
أغمض جفنيك .
فأنا
أنت // وأنت الدنيا / بل أنت ( الحب ) .
ثمَّ
تغيب ................!
( هو )
عذراً لـ ( هو ) لأني سأسحبُ كلماته إلى الغد المرتقب بين يدي الساعة التي يجد ( نفسه ) فيها ليكتب لها كماتحب أن تقرأ .!
اليوم سأخرج خارج عتبات وحدتي لأرجع بالروعة والأنس والصحبة
بين براثن الوجع وسلالم الدرج فخذ بيدي من جديد لأني طائرٌ طائر .
كي أقبل رأسك .
.
يقول إبن حزم في طوق الحمامة / (( أن للحب خمسُ درجات : الاستحسان / والاعجاب / والألفة / والوحشة إلى المحبوب والكَلَف (( وهو أن ينشغل بالك بمالاتدري )).!
وبما أني مررتُ بالديار ( وقبلت الجدران كلها )) بحثاً عن جدري فلم أجد سوى مرارة الحقيقة التي ( كذبتها يوماً ) وعنفوان الصدق والتوهج التي تأتي به الأركان كأنها بعدهُ لا تأتي .!
.
.
لذا سأكون منطقياً
وأعني ما أقول ,.. / مثلاً
تقبلُ
نحوي
ترحلُ عني
ثمَّ تعود .!
قلماً
الماً
أو ماذا ؟! / حين تجود .!
حين تجود ُ
بما تعطي .
تُقبلُ نحوي اللحظات ..!
فأرتبها
ثمَّ تبعثرني
من خلفك .!
وتقول . |
|
 |
|
 |
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
 |
|
 |
|
هل أحتاج إلى عصا /..((( مثلاً ))) .؟!
*
أجمل مافي الحياة .
هي أنك تعيشها ./ وكفى .!
سواءً أغضبك ( وضعك هذا ) ،، أم أسعدك .!
كنتَ جميلاً أو كنت قبيحاً .
(( مزركشاً ،، أو ملخبطاً )) ...!!
أحمراً أم أصفر .
ابيضاً أم اسود ..
لايهم كثيراً لماذا أنا / انت / هم /هكذا .. أتحدث ؟!
.
.
أو ،، (( أتفرعن )) أو أستخف .
أو (( أتميلح )) .// كلُّ إنسانٍ خلق لهدف الشعور بأنه يحيى ليعمل .
ويقول .. مايوصله إلى الحقيقة التي ربما هي تبحثُ عنه ايضاً ليجتمع الطريق بنصفيه ويصل الى (( ماخلق من أجله )) ..!
بعيداً عن المثاليات
التي تأتي بها
بعضُ الكلمات .. ،، وبعيداً عن اللغة السلبية التي كتبتها أناملُ المساء .. ستذهل إذا عرفت أو أكتشفت .. أنك بالفعل .. تستطيع ( أن تكون روميو) حتى في حضرة ( جوليت ) التي سرقها حسنها من سيئاتِ التاريخ فطفحَ الكيلُ وبقيت مشاعر القصة حتى هذا الوقت .(( هذا لمن يتذوق الفالوذج بدهن الفستق ) ..!
أما لغيرهم ..فلا .!
وربي مجنون ، ولولا أن خفت على السارية من الوقوع لقلبت قعر الخوف ولملمت وجه الجنون بيدي وثرت كأني ( عنتر ) وكأنك ياعبلُ من الخالدين .!
السؤال الذي أستشفني .. لأهذي هنا قليلاً هو ماذا لو كان كلُّ ماكتب لنا ( لايتعدى أن يكون خيالاً ) ؟! وضعهُ أحدهم من المتفرغين .. وشاء الله له أن يصل إلينا .. ( عبر ألآف ِ السنين ) .. ليبقى / ويبقى أثره في الرؤوس لا أقول الكتب / لأنَّ الكتب كثيراً ماتبلى أو تتمزق أو ( يُسرى عليها ) بأمرٍ من الله . فنصبحَ مفلسين .. (( إلا من روايات / روميو / وعنتر / وقيس / وجميل يابثين وعلى هذا جرى القياس ) ...!
إن لم يخب ظني .. فإنَّ ( صاحب القلم لايحتاجُ إلى عصا ) فأضعفُ أنواع الحبر ، أقوى من العصا ..............!
كــ تبقى ــي........!
بين يدي ( ذاكرة الوجع ) ..!
ما زلتُ أذكر .!
كل تفاصيل الرحلة
ومازلت أتنفسُ هذا العطر .!
مازلتُ
أحفظ ( ملامح) دمية ( الليمون)
فوق أغصان الحزن .
.........
..........
..........
.....
مازلتُ أذكر ..
رغم مرارة اليقين ..
وجه القصة .
وروح القصة ,.
وأوراقٌ منها ( سكنت )
بصدق
بصدقٍ
بين ضلوعي. / حتى القلب .!
آآآآآآآآآآه ٍ
أيتها الكلمة /
كيف أجدتي الدور .
كيف وضعتي اللون .
كيف سكنتي قلبي .. يا سكن العمر .
مازلت
أشعرُ بالمكان .
والزمان
والجدران النابضة باللون الأزرق .
لالا
الوانٌ شتى .. في هذا الرأس ..
أحمر
أصفر
لون الحب ( ورقيٌ ) هذا القلب ..!
وأراني فيه المكسب .!
مازلتث أحنُّ
إلى كل شيء .
صورك
كلماتك
همساتك .
لون معطفك الغاضب .
حين يداخلني
سراً ... من كل مكان ..
في يومٍ واحد ..........!
مازلتُ
هنا // أكتب .
هم يكتبون
عني / مايجعلني . / لا أهتم
بما أقرأُ سراً بين يديهم .
فأنا مشغولٌ
حتى / رأسي الفارغ
مشغولٌ
بيديها .!
وإليها .
أذهب // ثمَّ أعود ..
أقطف
منها /// بعضاً مما أبحثُ
عنه .. // وتبحثُ عني بعضاً ثمَّ تعود ...!!
أقسمُ أني
عشتك .. // وتنفستك
وأحببتك .. / والله الشاهد أني خفت الحب على ديني .
حين تشاغلَ حبي
وهيامي
وحنيني
بك ,...!
فهربت من أشواقي
كالعادة .
حين تعودَّ مثلي . أن يهرب من أحلامه .!
ومشى
حيناً بي
ورجعت أنا من شوقي
أبحث عنك ..!!
موجعةٌ تلك الأيام .. حين أحبُّ تذكرها ..
لكني
لازلت ُ ( أحب) الأيام
الموجعة .!
حين تكوني أنتي .. كل الأيام الجميلة .
وتكون الأيام الجميلة
كوناً شاسعاً بين أطراف رموش اللحظة ..!
أعشقُّ
حتى تذبل مأساتي أو ألقى الله ..
وحين يجودُ العقل
بأحلى الأيام ... لن يلقى غيرك .!
كل الصدق
وكل النقاء .
وكل الطهر .
هذه أنتي ..
وأنا هذا / السطر ..!.............!
أعشقها /////////////
بجنوني
بسطوري
بحروفي
كي تبقى الأنثى /
تبقى الحب ...!
لا شيء سواها ....... / حتى ألقى الأشياء .!
لا أذكرُ شيئاًَ ...!
منها .
يا..ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه.. ..!
ما عدتُ أذكر .! |
|
 |
|
 |
مشاركة: .............. نزيف قلمي .............
 |
|
 |
|
ديك المحظوظ يبيض ..!
إذن
.
.
.
لا تضحك
حين تتعلم مثل هذه الأشياء
التي
بين يديك الآن .. !
مثلاً
((أنا الآن .أبيض //..!.))
هكذا كان/ يحدثُّ نفسه و أستطاع ( الديك أن يبيض ) علماً بأنها عملية سهلة في
عالم الدواجن / بل حتى البيضة
لا تعني لهم .شيئاً
سوى أن تستدعي المحظوظ ( ليفقسها ) بأجنحته الديكية (( أعني المعرفة )).!
من هنا كان
للأشياء / قدرةٌ عجيبة على جعلك ( تشعرُ )
بشيٍ من الأشياء
التي
تبحثُ عنها ( في صدر اليوم ) وشماغ البارحة .!
ماجعلني
أقول هذا الكلام // هو أني لم أفهمه جيداً .
وهو أيضاً
لايعنيه أن يجعلني
أفهم // مثل ُ ( خلق الله ) الشرفاء في كل مكان .
كنتُ أتمنى
أن أراه أو أشعر بوجوده // ولكنه لم يأتي .. !
.
.
.
إذاً كيف أستطاع ديكُ جاري أن يبيض ؟!
.
.
.
يمكن
(( تمرين 21* 14 )) .// أو يمكن هناك من دعى له يوماً ما/ دون أن يفعل مايستوجب هذه
الدعوة ...!/ (( مابلاش حسد أمال ) كليك ديك كويس .!
.
.
أو ( ربما ) // وربما هنا تعني الحظ .. !
لهذا ../ قالوا قديما في المثل
الذي
دائماً
مايرفعُ عندي نسب السقوط إلى
ربما ودائماً ماتفعل
ربما العجائب ...!
.
.
( من اليوم ) // كلُّ ماعليكم فعله ..
هو
مشاهدة ديك ( سي السيد ) وهو يمصمصُ ( قطع الحظ )
المليئة بالحلوى ..
والطعم الساحر .!
حين تتطاهر عليك القطع
من جديد .
وتطرق بابك .. // أشياءٌ ( مثلي ) مثلاً ../
لا تفتح بابك أبداً .. !
حتى يأتي ديك الحظ . / وحتى يأتي / ستبحثُ عنك الجدران
لتستلقي
بين يديك / (( وبذهب الديك إلى من لا يريده )) ..!
( سبحان الله ) ../ هو في إيه ؟.!
.
.
أعمى // ........
مش كذا يا....( دكدكـ) .؟!
وحشتني واللهِ |
|
 |
|
 |