اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق
حتى الزماميح كان لها ذكريات
أذكر وحنا صغار كان هواية الشباب جمع الزماميح
واذكر تلك المقولة ( زموح ........ ...... حرمة والله رجل )
يا ليت ابو زهير يشرح لنا هذه العبارة .
شكرا لك ( ابو نورة )
والله ياأبو محمد لقد أحرجتني بطلبك هذا لأن معنا أعضاء يسجلون ويدخلون عنوة للتهزيء كما حصل من العضو يحيى أحمد على موضوعي بعنوان "البعيرا" لاخظ ماذا قال في رده الذي يحمل رقم (34) على موضوع البعيرا ((انااول مره اسمع هذا الشيء حتى لوكان صحيح بالله هذا شيء احد يذكرو خلاص انتها التراث الواحد يخلي عندو غيره على منطقته))
فقد يظن أخونا في الله بأن موضوع "البعيرا" الذي تواصلت عليه الردود إلى مايقارب من (40)رداً حتى وصل إلى الصفحة(8) ومازال الموضوع قابلا للزيادة من الردود من قبل الأعضاء كما كنت متوقعاً من ذلك لأني ماوضعت الموضوع إلا وقد حسبت له ألف حساب باستطاعتي أجعل له عدة مداخل ولكن توقفت عن الإستمرار من أجل إرضاء الغيورين على تراث منطقتهم ومع ذلك فقد قدرت موقف العضو يحيى أحمد لأنه يجهل التراث عندما اعتبر موضوع "البعيرا" فيه إساءة للتراث فلو كان الموضوع يدعو للإساءة ماشارك عليه الأخ جعبور المعروف بثقافته التراثية .
عموماً خلك قريب مني وأبشر بطلبك :
من الصعب جداً أن نعرف نوع الزموح ذكراً أم أنثى حتى نشاهدها على أشجار السلام أثناء التزاوج ولكن سُمع عن الاجداد بأن هناك طريقة نستطيع أن نعرف من خلالها نوع الزموح هل هو ذكر أم أنثى وكان الهدف منها هو اختيار الزموح الذكر أثناء اللعب لأن الزموح الذكر يتحمل التعب أكثر من الأنثى.
والطريقة هي:
أن نأخذ زموحاً ثم نضعه في راحة اليد على ظهره ثم نقوم بتحريك اليد ونقول للزموح : كُجل كُجل حرمه وإلا رجل فإن انقلب الزموح على بطنه فهو رجل وإن بقي على ظهره فهو حرمه وهذا اعتقاد من أجدادنا ربما تصيب وربما تخيب ومن خلال تجربتي مع الزماميح فإنني لن أقول بأن هذه الطريقة صحيحة ومأكدة لمعرفة نوع الزموح فكم من زموح قد طبقنا عليه التجربة وتوقعنا بأنه ذكر وبعد ماننتهي من اللعب به نتركه يطير فنجده تحت زموح آخر يمارس حياته الطبيعية.
أرجو أنني قد وضحت الفكرة التي دُعيت لها من الأخ الشفق .
شكراً أخي الشفق