عرض للطباعة
أيا حباً
سرى في القلبِ بلا إستئذان
أحاط القلبَ بالأغلال
وانساني كل الحكايات
وكل ما كان
أيا روحاً
بكل براءة الأطفال
تاتيني
تناغيني
وتحييني
وتغرقني
وكأني لم أكن قبطان
أحبكِ رغم الليلِ
رغم الناس
رغم الكون
رغم ورغم
وإني متورط فيكِ
حتى الهذيان
أحبك
يا إنسان
على شواطئ عشقكِ
سألقي بقلبي
//
/
ليتنفس الحبَّ
من نسيمِ أمواجك
القادمه من الشروق
حيثُ أنتِ
/
//
أحبكِ
دعيني
/
//
///
////
أصفف كلماتي هذا الصباح
على تضارسِ قلبِكِ ..
////
///
//
/
دعيني
/
//
///
////
أحبو كطفلٍ اشتاقَ قطتهُ
تارةً تبتعِدُ فيشتاقها ..
وتارةَ أخرى ..
تأتيهِ ...
فيشتاقها أكثر ..
////
///
//
/
دعيني
/
//
///
////
أكرر العمرَ برشفةٍ من روحِكِ ..
فلقد ملّت الآهاتُ عمري..
أصبحَ قديم ...
////
///
//
/
دعيني أقول :
..
.
.
أحبُّكِ ..
أحبُّـــــــــــــــــــكِ
لم يأتي الصباح بعد
,,
وكيف له ان يأتي ..!!
،،
وأنا لم أسع صوتَكِ بعد ..!!
،،
بربِّكِ ...
،،
،
،
دعيهِ يأتي ..
،،
دعيهِ ولو في المساء ..
،،
موسى..
أتعبني الترحال بين مدك وجزرك
فقررت الإستقرار على أطراف أمواجك الهادرة
مبدعٌ بلا حدود
دمت بود
الأخت الكريمه
"روعة الخيال"
الإبداعُ في مروركِ أختي
دمتِ متذوّقةً ماهرةً للنصوص
ودي يمتد ليعانق منكِ الطهاره..
تقديري
وتغيبينَ يا روحاً سكنتني
...
..
وتتشتت بيَ الأوقات
لا الصبح أعرفهُ ولا المساء
...
..
.
.
وتنتهي على أعتابِ شوقي الحكايات
يا ملهمتي ..
...
..
.
اشتقتُكِ
اشتقتُكِ ..
اشتقتُكِ ..
وأحبُّكِ ..
رويداً وريداً ..
يطل الصباح..
يعانق همس الرياح ..
فتأتي الشموس ..
ويأتي الكنار ..
رويداً ريداً ..
فتأتينَ أنتِ ..
كـكلّ صباح،
بصوتٍ غديرٍ ..
خريرٌ لنبع ..
وتأتي ابتسامه،
ويهجر دمع..
بعد أن هطل ..
ريداً رويداً ..
وجاء المطر ..
رويداً رويداً..
اشتقتُكِ ...
/
//
///
////
/////
//////
////////
//////////
////////////
/////////////////
/////////////////////
/////////////////////////
فَــقَدَتْني
/////////////////////////
/////////////////////
/////////////////
////////////
//////////
//////
/////
////
//
/
صباحا
بعد أن كنا
بكينا
تألمنا
يأتي
الأمل
من رحم المعاناة
من ظلمة الخيانه
يفتتح يومنا
بشيء
من
السعاده
مدي
وجزري
قذف ما في القلب
بعيدا
واحتضن
حورية
كانت
به
لكنني
لم أرَ
فقد
كنت
أعمى
حبيبتي
شكرا
لكل هذا الأمل
شكرا
لكل هذهِ السعاده
إنني
أحلّق
أحلّق
بلا
خيانه
..
.
عندما أكون انا البقاء
تكونين انتِ الفناء
لأنكِ لم تكوني
سوى طعم العياء
وألم الشقاء
عندما تكونين
يكون المساء
ولا ضياء
حبيبتي،
لما أحبُّكِ والله لا أعلم..
غاليتي،
قلبي يحيا بحبك..
صوتكِ يعيدني للحياةِ ..
ونبضاتي تبدأ بالتسارع
فقط عندما أحبّكِ
يا الله
يا الله
كم أنا أحبّكِ ..
ما اجمل الدموع
في حضرتكِ
كأمٍ حنونٍ أنتِ
كنسمةِ ربيعٍ أنتِ غاليتي..
آهٍ أحبُّكِ ..
أحبُّكِ ..
الساعات..
تمر كالسنين،
في غيابك ..
لا هواء،
لا حياة،
لا شعور،
في غيابك،
كل شيء
يرفض إلى قلبي العبور،
في غيابك،
لا شروق،
لا أضواء،
في غيابك،
الضحكةُ تموت،
والقلبُ يتوقف نبضه،
في غيابك،
لا شيء
سوى خيالك،
..
.
.
رقراقةٌ أنتِ..
/
//
///
كنسمةِ البحرِ عند المغيب
ألمحُ عيونكِ ..
///
//
/
فأحتاجُ بعدها ألفَ زيارةٍ للطبيب..
الشوقُ يأخذني إليكِ ..
/
//
///
////
كمدِّ البحرِ يحسبُ شاطئَ العشقِ قريب..
كانتْ تداعِبُ القلبَ ..
تمشّطُ الشعرَ ..
وتحتويني ..
والآنَ ..
لا شيءَ يبقى ..
صدقتْ عرّافةُ المنفى ..
لا شيءَ يبقى ..
سوى ..
ألمي وحنيني ..
أمطريني
إذا ما الليلُ جَن
همسَ عِشْقٍ كأنّه النَغَـمْ
ثم ضيعي في ضُلوعـي
واغمريني
بأشهى النِعَـمْ
اشتقتُكِ جداً ..
في كل مساءٍ أحبكِ جداً ..
وفي كل صباحٍ أحبكِ أيضاً ..
وأنتِ غاضبةٌ أعشقكِ أكثر ..
لأنني تثور ابتساماتي عندما تغضبين أكثر،
لأنني انا الوحيد من بعشقكِ أغمَر
أحبّكِ بكلِ اللغاتِ وكل الألحانِ ..
وكمثلكِ أعلمُ جيداً أنني لن أعثر ..
أحبكِ ولكِ أكونُ بكِ أكبُر ..
أحبّكِ أكثر ..
أنا يا سيدتي
قبطانٌ مل الابحار
تاريخي حرفان
يُفتَتَحُ بحاءٍ وتُـنهيهِ باءُ البحَّار
في كلِّ حروفي منتصرٌ
رِمالي لا تخشى أمطار ..
يبوحُ قلمي مـــداً ..
فتأتيني باسمةٌ أقمار ..
أنا يا مولاتي
رهبانٌ أقلامي
وقلبي ملأته الأسرار
قانوني آهاتٌ
زفراتٌ ..
لا تكسرني أيُّ رياحٍ
كسرتني عينان ..
وفقدتُ أنايَ والإصرار
أنا يا مولاتي ..
القبطانُ و الإعصار..
فتعالي ضميني ..
قطّعي شراييني ..
وتلاشَي في هوائي ..
إعزفي لحنَ الإنتصار