أيقنت الآن
بأنني لم أكن سوى
عازفة على أوتار حلم..
***
فراشة محلقة بعالم من الشفافية
تعزف على أوتار الحلم الوردي
وتهمس .. انني استنشق اتنفس الحلم
بمجرة الاحساس الرقيق
روعة خيال
أحاسيس مبعثرة
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=55532&page=4
عرض للطباعة
أيقنت الآن
بأنني لم أكن سوى
عازفة على أوتار حلم..
***
فراشة محلقة بعالم من الشفافية
تعزف على أوتار الحلم الوردي
وتهمس .. انني استنشق اتنفس الحلم
بمجرة الاحساس الرقيق
روعة خيال
أحاسيس مبعثرة
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=55532&page=4
مَـا كـانَ في خـاطري
أنْ أتـركَ السّـكـنا !
لكـنّ شـيـئا ً غـَـريـبا ً
هـَـيـّـجَ الشــّـجَــنا
****
مَـتى تصـْـحُـو العُـقــُـولُ
لِــتــرتــقـي ؟
ومَـتى أ ُصَـادفُ صَـادقـا ً
حُــرا ً تـقِــي !
وَمَـتى أرى الأيـّــــــــــامَ
تبعَـثُ فِـيهـمُ ..
مَـنْ يُـخــْـرجُ الأخــْــيَـارَ
حَـتى أنـتـقي !
زمَـنٌ رَديءٌ عَـاث َ فـي
أجْـسَـادهـِــمْ ..
فاجتثّ إحْسَاسا ً وأدمى
مَـــا بَــقِــــي !
gregorian
نبض خرافي ..
بؤرة شعور ..
قناديل نور ..
تقفوا أثره ..
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=28854&page=36
تُزعج رئتيّ ، تلك الألوان الصارخة في السماء ..
آآهـٍ لو تترمّدُ السُحُب ، وتنهمرُ موسيقاها ، طُهراً بأرواحنااا ..
ألم أقل لك، أن لاشيء كالمطر
يوقظ حنيني إلى حُبّك !
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=68166&page=2
لله درك انتظار
للمطر هنا نكهة اخرى تنساب
على شرفات الوجد بترقق
هنا للمطر لونا آخر
على قوع المشاعر له خواطر
وعندما يُبحر لا نخشى معه الغرق
أعشقهُ كثيرًا وخصوصًا عند الغسق
ميلادي الميول
و صاقلٌ للحرف
GREGORIAN
أحتسي عليه قهوتي عندما تشتاق الروح للحرف
رحلة إلى الجنون هنا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل
لاأظنّها ماتت ياصديقي
رُبما رحلت إلى السّماء وظلّ هو على الأرض
وحينها هو الذي مات , بعدما خسر أمّـه , وحبيبته , ورحمة الخالق !
أينك يارجُل
لماذا تبخل علينا بكلماتك ونحنُ نتصحّر هُنا !؟
ليس بإمكان العامّة
فِهم الإنسان المخبوء بأعماقنا ..
هذا الذي - في ظاهره -
لايكفّ عن إثارة الضجيج
والصراخ، واستفزاز الآخرين..
هذا الذي.. يهفو لتلهُّفٍ عليه
لذراعين تطوّقانه حتى الاختناق !
ينتظرُ من يستحثّ حواسّه على السعادة ..
هذا..من كُتب عليه أن ( ينتظر )..
في زمنٍ يضيقُ بالانتظار ....!
ما أروعها انسيابية انتظار
تنساب كالجداول بلا اتجاه او انحدار
عبث حرف .. حتف نبض
حرف جدير بالشغف ..
شكرا لكي انتظار
قُبلة تُخجل جبينك ، همس ..
أشكرك كثيراً ، كلّ النشوة ألتقيها في كلماتك ..
أنثى من زمن آخر
لعزف قيثارتها دفيء و سكينة
قرأتها مرارا و أبهجتنى بنبضها
نبض مألوفا لدي .. بل و يريحنى
انها وردة غلا ..
تابعوا تراتيلها هنا ..
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=73678
عندما ترتعش الأنامل
وتذوب الحروف داخل الأفواه ..
لا يملك الفؤاد سوى تحريك القلم
أنتظرك كثير اً لأنساب معك . . و لأستمتع بما تخطه أناملك
وسأنتظرك .. مهما طالت فترة انتظاري ..
ماأجمل إنسيابك الجذاب . . أنيقه دائماً بحرفك كما عهدتك .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات
وأيُّ رُكنٍ ها هُنا ..
وبأيِّ أبْجَديَّةٍ أتهجَاه..
الخارج عن قانون الرَتابة..
والساحِرُ المارِدُ الآسر..
مُعاذ..
وبعدُ يا مُعاذ..
أقرأ ..
و , أعوُدُ , و , أقرأ..
وأيمُ اللهِ ساحِرٌ في طلسّمة الحرف..
و آسرٍ للألباب قاطِبة..
أبْحِر ثُمَّ أبْحِر ثُمَّ أبحِر بِنا يا مُعاذ..
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=80075
فوالله للجُلوسِ في جَداوِلِ يَنابِيعِكَ العذبةْ طمعٌ مُخْتَلِف..
:)
عَـصيرُ الفقراءْ !
.
.
خـَـراجُ فاكهة ِ السّـماءْ
يَسقطــُ على أرض ٍ
حَـــــاقِـــدهْ !
يَـسْـكـبُـهُ الأثريَاءُ على
نــُـهــُـود ِ الغــــانـيـَـاتْ
وتـرشـــفــُـهُ شِـفــَـاهٌ
جَــــــاحِــدهْ !
Gregorian
3 / 11 / 1430 هـ
الساعة التاسعة صباحا
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=28854&page=5
وكانت التاسعة صباحًا من ذلك اليوم استثنائية جدًا
و سأنتظر بقية الساعات حتى يمُّني الصبر يا جرجوريان
:)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات
وحدهُ فقط , من يملك فلسفة الجنون
:)
معاذ أل خيرات .. (سقط عمدا ..) المقام الثامن ,,,اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات
\
ليتنا نجد اجابه يامعاذ ؟؟
او حتى أجدها لديك ..!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب
أرشيف من ذهب يا محناب
:)
ولمن يحتاج للإستجمام في روح الحروف فل يقبل هنا
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=72866
علي أبو طالب
النسقي الأول في منتدى صامطه
(ماركة شائعة)
مكعبات أزرّة كيبورد محموله "الـ2شيبا"
بعد كل بشاشة "مرحبا" حروفها توشي به.
قَلِقْ
يمسك بيده اليمنى كأساً مشمساً، بشماله يدخّن سيجاراً فاخراً، وتقبع خلف فنن صدره جمرة طروبة، إنّما يجتاحه هاجساً محملاً بهالة من بخار الموت، فيخلع زجاج عينيه، ويضعه فوق جمود الطاولة بغاية الهدوء، خشية أن يطبقهما للأبد!
صيام
إنَّ اَلصَّمْتَ قـدْ كَسَـا، بعيْثـرانِ اَلْثّغـرِ، جدْبـا فصـام!
عَنْ بَسْمَةٍ أَشْعَلَهَا اَلنَّهَارَ وعَنْ بَدْرِ السماءِ نسـى الكَـلامْ
وما عدت أطيق الأمل
وكل جوارحي تنبض بالإشباع ، تبا لي !
تعبت المسير نحوي ... الطريق طويلة ولا زلت بعيد عني ، الطريق إلي مليئة بأشياء تشبهني ولا تشبهني ، بلوحات تحذير تقول [ خطر ] ، وممنوع اللمس ، بلوحات تقول أهلا بكم في بلدكم واشتقنا لكم !
مفترق الطريق الذي عبرته مبتعدا عن ذاكرتي وعن أمكنتي وعتبة الخروج مني أشياء نسيتها ، !
والدنيا سجن أكبر من السجن بداخلي ولكنها أقل رفاهية ، في هذه الحياة - على اعتبار انها حياة جديرة بالتنفس - انت مجبور لتبتسم ، لتضحك وتبكي .. وكل ذلك نفاق
أنت مجبور أن تعيش حياة لا ترقى لأن تكون حياة ، أنت مجبور لأن تلبس أحدهم ، شخص ليس أنت ولا يشبهك لا تعرفه ولا يعرفك يجامل كثيرا ويظهر أحاسيس ومشاعر لا تناسبك .
|
أصل إلى أبعد نقطة صدق ممكنة عندما أكون وحدي ، عندما أنطوي إلي وأضمني ، عندما أتصالح مع حقيقتي وأبتسم لها .
عندما أخلع ذلك الشخص وأتعرى تماما منه ، سأرميه كثوب متسخ ولن اخذه إلى عبده * سألعن جارنا الذي ضحكت له صباحا ، وسأصارحه بيني وبيني بأن زوجته تخونه !
سأقول لجدراني الأربعة هذا أنا كما أنا ثم أنام
|
أضعتُني !
علي بن حمود
.
لا تعلمُ حجمَ ولهي عليكَ يا عليّ .
أترى كيفَ تجلّيتَ أعلاه , أكثرُ من هذا التّجلي .!
.
.
الصبر بي نارها تستعر
جنون قيض القلم بي تبتهل
والوتر أصبح عزفه نشازاً
والروح إعتلت لأن وصلت للقمر
نظرة شاخصة للسماء بها غمرة السكون والأمل
أدعوك ربي رب الكون الواسع والأجل
أن أصل رضاك قبل موتي وحكم القدر...
عطر البفسج
أحتـــــاج جــداريــة ضخمــة بقــدر حـزنـهـا ؛ لأكتـــب عليهــا
"لســت أدري"
لسـت أدري أي حـزن هذا يبـدأ كالليلـة الماطـره, العاصفـه بحبـات المطـر القليلـه فتسـرع كأنهـا تهـرول , تجـري , حتـى تُغـرق الجميـع بالمـاء والدموع
ابنـة المطـر والغيـم العطـر , نبضهـا شجـن وقلبهـا وطـن , يكتب الجميع بالأحبار الملونه , وتكتب هي بحمرة دمها ومرارة ألمها
اقتباس:
عينايَ فلْتسكبي منْ دمعِنا سَيْلا
عينايَ لاتذخري منْ حُزنِنا شيَّا
عينايَ قدغابتِ الآمال عن أفقي
ماعادَ نجمُ السما يعني لنا ضَيَّا
عينايَ مُذْفارقَ الأحبابُ عالمنا
صارَ الظلامُ على الأيامِ مرخيَّا
اقتباس:
ذات جرح .. نزفت حرفي الأحمر على أرضك بغزارهـ
كانت روحي تتسرب من ثقوب رصاص غدرك
التي إخترقت حلمي بشراسهـ
أمطرت غيومك كذبا اسود
وفاحت من ثيابك رائحة الخداع
وخسف قمر حبك بل إنكدر
...........
لم تكن في حياتي سوى نكرهـ
وإن كنت حصلت على فتات سعادة في قتلي
فحتى ذاك الفتات لا يجلب لك السعادهـ
ولا يهدي لك أي راحة
اقتباس:
يا جرحا أشعل شموع الميلاد في احتفالية الذكرى الأولى
خيال منك سطا على قلبي نثر الرماد في عيني نثر الملح على الجرح
وبراكين تتهيأ لتبوح بما دفنته في أعماقي
وقصيدة فاح منها آلمي خافت صوت شاعرها متهدج حزنه
يتحين فرصة ليطلق صرخة تحطم جدران الصمت
اقتباس:
أهز جذع الليل .. ويهزني.. ويهزني ذاك الحنين
قسرا تساقط أدمعي شوقا يرتلني الأنين
هذي رسائل حبنا عطرتها بالياسمين
وحفظتها في غار قلبي تستكين
أبعدت عنها الشامتين الحاقدين الحاسدين
وصددت عن أطرافها أغيار السنين
هنا بقية الحكاية
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=92825
wrاقتباس:
اليومَ .. واليومَ فقط ..
عرفتُ أنّ المساءَ لا يأتي ..
عرفتُ أنّ الليلَ فقير ..
أيقنتُ بأنّ لي أخٌ لم تلدهُ أمّي .!
أخي ( الّذي لا يختلفُ عليهِ عاقلان ) :
أستمعُ الأنَ وأشاهدُ الستّ أم كلثوم برائِعتها ( فات المعاد ) .!
أنتَ في المقهى .. لوحدي ..!
وأنا في المتّكئِ .. لوحدك .!
هل يُكسِبنا الغِيابُ والقدرُ كلّ هذهِ الصُّدف ؟
أم أنّ للأرواحِ جندٌ تعيثُ فينا نقاءً وصفاءً .؟!
- ( الأرضُ لا تُحابي أحداً ) :
خطيرةٌ جداً , قرأتُ القليلَ منها , وأرجأتُ قراءتها لحينِ وعيٍ أعمق - وربي - .!
كثافةُ الأدبِ بكلّ نواحيه , والإجادةُ بالثّراءِ المعرفيّ عالي .
هنيئاً لكَ بها والعكسُ أصحّ .!
وويلٌ لكَ إن حدّثتني عن علوانَ بعدها .!!
وأعلمُ الآنَ لمَ ولمن أكتب - كما تعرفُ أنتَ - .
.
.
لأن القراءة إليك جنة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حمود
آهٍ يا علي ..
أيُكسبنا الغيابُ كلّ هذه العواصف ؟
أنُلزمُ بدفعِ فواتير لم تُسجّل عليها صِلاتنا ؟!
مِن الآن
لحينِ عودته
للحظة تأكدك ؛
تبّاً لأيّ أداةٍ تقتُل الحظور .!
.