اوهموني بالرضا
وتعمدوا ارضاء شغبي
ومرّخوا جسد الوصيّة
بأن الحياة عندهم
مُرّبع أنّى اتجهت فيه
اصطدمت بالوفاء ..!!
يالكم من اوفياء ..!
وكيف ان لأمس الحاجة
عندكم اعذار..!
ارتاح سبق بها
عاصفة الإصرار
والترشيد الإستيطاني
ليدعوا الى فيض
عذوبته المنتهكه ..
وشعروا لديه بالامان
والمن الوسلوى
وانبثاق الف عين رقيب ..
مجانين ..
لا تصدقوا انني اعي ما اقول ..