آنآ مآبي من الدنيآ لآ [ مكسَب ] ولآ [ أربآح ]
أبي لآمر ذكرآي .. تقول النآس عني ~ يآ طيبـه هالآنسان ~
عرض للطباعة
آنآ مآبي من الدنيآ لآ [ مكسَب ] ولآ [ أربآح ]
أبي لآمر ذكرآي .. تقول النآس عني ~ يآ طيبـه هالآنسان ~
اذا كانت سعادة الإنسان مرهونة بوجود شخص معين أو بامتلاك شيء محدد
فما هي بسعادة اما إذا عرف الإنسان كيف يقف وحده في موقف عصيب مؤديا
ما يجب عليه من عمل بكل ما في قلبه من حب وإخلاص
وبكل مافي استطاعته من إتقان فهذا إنسان قد وجد إلى السعادة سبيلا
م
ن
ق
و
ل
إصـبــر ......... فبعد الـمطـر << هنـاك صفاء
إصـبــر ........فبعد الـمرض << هـناك شفـاء
إصـبــر ..........فبعد الـحزن << هناك أفـراح
إصـبــر .فبعد الدعاء>>هناك رب لن يـنساك
لاتكره أحدا مهما أخطأ في حقك
وابتسم ولو القلب يقطر دما
وتصفو يوما بعد يوم معادن البشر لتبلغ حدود اللمعان
wr
صحابيان متآخيان غزا أحدهما وكان أشد اجتهادا من صاحبه فاستشهد..
وتوفي الآخر بعده بسنة ..فرأى طلحة رضي الله عنه في منامه أن الثاني أرفع درجة فأخبر الناس فتعجبوا
فقال صلى الله عليه وسلم (أليس قد مكث هذا بعده سنة وأدرك رمضان فصام وصلى كذا وكذا من سجدة في السنة )
قالوا :بلى
“فقال”فما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض
الجروح تروح وترجَع
وكِل عين لآبد تدمَع
والزَمن قسمَه ونَصيب
مثل مآ يَعطيك يوجججعّ
... ... آحد تحبَه ومآ يحبك
وآحد يحبّك ويتولع
آحد يحبك ومآ تحبه
و آحد تحبه و| يتدلع |
والحَيآه آخذ وعَطآ
ومثل مآ تآخذ بتدفع
والكَلآم كِلمه وجوآب
ومثل مآ تتكَلم آسسمَع
آمس ولى ـآ وصآر ممممآضي
وكِل مآضي صَعب يرجَع | ‘ |
كِلمه خلهآ وسط بآلك
مو آي ذَهب تلقآه يلممع
لآ ترفع الرآس
وتقول البَشر تَحتي
مآ تَحتكك الآ الترآب
آلي لَه بترجَع
:
دللِ النفس بالحُنوّ عليها.. لا تكن جالبَ الهموم إليها !
إن يكن مسّكَ الزمان بضُر .. لا تكن أنتَ والزمان عليها
:
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فينادي فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟)
أستودعكم الله wr
بكى الباكــون للرحمن ليـــلاً .... وبَاتوا دمْعَهُم لا يَسْأمونــا
بقاع الأرض من شوقٍ إليهم .... تَحِنُ متى عليها يسجدونا
قِمّــة المُتعــة ~
أنْ يَـرى النـآس انّـك بَـريء لآ تفهـم شيءْ
مـع إنّـك إِبليس تعلَـم كُلّ شَـيءْ ! D:
قال إبن القيم / رحمة الله عليه
اذا أصبح العبد وأمسى وليس له هم إلا الله وحده تحمل الله سبحانه
حوائجه كلها ....وحمل عنه كل ما أهمه. وفرغ قلبه لمحبته. ولسانه لذكره وجوارحه لطاعته.
وإن أصبح وأمسى والدنيا همه حمله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكله إلى نفسه .
فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق ولسانه عن ذكره بذكرهم
وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم فهو يكدح كدح الوحوش فى خدمة غيره
كا لكير ينفخ بطنه ويعصر أضلاعه فى نفع غيره
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا ....اللهم آمين
الرآقِيينْ أخْلآقـاً .. ♥
هُمْ أكْثَرُ النَّـآسِ مُعَـآنَـآةً فِـي هَذِه الحيَـآة .. فَـ لآ أحَد يَعرِفُ لُغَتهُمْ ..
إلآ مِنْ كَـآنْ مُسَـآوِيـاً لَهُمْ فِـي الرّقِيْ♥ .. !
http://24.media.tumblr.com/tumblr_ly...9o1_r1_500.gif
آلدنيآ قوسين : آلقوس آلأول آلولآدة وآلقوس آلثاني آلموت
فآكتب بينهمآ جملة مفيدة
من أقوآل / أحمد بزيع آليآسين ,
عِندمـا يَـكثـُر الحديثَ عَنـْك
سوآءً مدح او ذّم
فـ تأكد بأنكَ أشغلتَ من حولك
لدرجة أنهم تركو ما يعنيهم وأهتموا بِكَ
فـ واصِل نجاحك ودع لهم متعة الحديث !!
قيل لأعرابي : لقد أصبح رغيف الخبز بدينار!
فأجاب : والله ما همني ذلك ولو أصبحت حبة القمح بدينار أنا أعبد الله كما أمرني وهو يرزقني كما وعدني
لا أحد يصنع قفل بدون مفتاح ،
♥♥♥♥
مهما كانت المشكلة حتما من خلقك لن يتركك ،
♥♥♥♥
فقط أحسن الظن بالله ،
♥♥♥♥
صديقي .. ذلك الذي يمطرني بالمودة والمكرمات ، و يملأ القلب بالحسن والآيات
صاحبُ الوداد ، ونبضُ الفؤادِ ، و ناثر الورد في المراد .
قالوا الصديق من صدق
............فـي وده ومـا مـــذق
وقيـل مـن لايـطعنــا
............فـي قـوله أنت أنــا
وقيـل لفــظ لايـــرى
............معناه في هذا الورى
وفسـروا الصـداقـــة
............الحـب حسب الطاقــة
وقال مـن قـد أطلقـا
............هـي الوداد مطلقــا
والآخـــرون نصـــوا
............بــأنهـــا أخـــص
وهو الصحيح الراجح
............والحـق فيه واضــح
علامـــة الصــديـق
............عنـد أولي التحقيـق
محبــة بـلا غـــرض
............والصدق فيها مفترض
وحــدّها المعقــول
............عنــدي ماأقــــول
فهـي بلا اشـتبــاه
............مـحبـــة في اللـه
اللهم أرزقني وزدني من فضلك
العواصف الشديدة تحطم الأشجار الضخمة ..ولكنها لا تؤثر في العيدان الخضراء التي تنحني لها.
ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا .