أخي...أبا إبراهيم...
سلِم كيانك يانقي
ومحبة تليق بك...,
عرض للطباعة
أخي...أبا إبراهيم...
سلِم كيانك يانقي
ومحبة تليق بك...,
اهلاً بالخطيئة اهلاً بالجميع
موعدنا ان شاء الله ليلة الجمعة في تمام الساعة العاشرة مساءً
استضافه فخمه ،،
لكاتب من أروع الكتاب استخداما للمفردات _ تبارك الله ما شاء الله _
أجد أحرفي ضئيلة جدا أمام قامة المفردات الجميلة للضيف ..
فأصمت لبرهة ؛ أفكر ، في اختيار كلمات تناسب مقامه ..
ولا تسعفني الأحرف لذلك ..
فعذرا ثم عذرا وعذرا على تواضع الرد ..
وأهلا وسهلا ومرحبا بك ضيفا أنيقا ..
نحن في الانتظار ..
وشكرا للرائع أبو نوف ..
wr
أُخيتي...: شجون الليل:...
إحترت مابين مسافة الكلمات والنهاية
وكيف لي إستقبال الضوء الآتي
وعتمتي تملأ مساحة الكون...
فَ نثرت هُنا بعضاً من ياقوت ومضيت
لعله يُفسّر شيئاً من فرحي بمقدمك...
باقات السوسن مُهاجرة بِ إتجاهك....,
أُخيتي ...: دلال :..
وقفَ قلمي قبل عينيّ متأملاً لما خطَّهُ حرفُكِ السامي
فوجدتُ عجزاً في حرفي لمنثور زهرتكِ المخملية
كم غمرتني سعادةُ الكلمة
وكم طربني معزوف طيفك
همساتٌ لغوية
بِ لمساتٍ عفوية
وهاك وردي....,
خضار و ملح
كَ الفجر أنت
بتفاصيله البيضاء
يرخي شعاع النور على أهداب الحرف
فيصبح ماسي الإطلالة
عطر رياحين الفردوس لقلبك
أُخيتي...:قلب الوفاء:...
حضوركِ كسى الوطن نوراً
كان يحتاجهُ ليتوهج طُهراً
وبكِ إبتهج الحرف
لكِ وطن من جوري
الشاعر...: عبده حكمي :...
بربك من أي أنواع السحر أنت
فَ حرفك لاك بِ الفرح مهجة الروح
وللساعة لم يُغادرني وبكبرياء يتربّص بنبضي
ماذا فعلت بي حتى أصبح العجز يسكن قلمي
هذياني/بوحي/وأشياء توقّفت عن الجريان بشرياني
فَ تهذيبك لِ الكلمات أركنت كلماتي جانباً..
وكأنني لم أقعد يوماً على كرسي بِ المدرسة...
وكيف لي أن أُترجم أحساس يتسكّع بجوارحي
وأنت تمرر الضوء من غفوة الحرف فَ يصحو
ولهذا سَ أغزل لك من خيوط الشمس
عقداً وأعتّقه بِ الحُب كُلّه لِ يليق بك
كُن بِ الجوار فمثلك إرتواء لِ عطشي...
ثم أبعث الجلادلياس لِ تُعانق أنفاسك...,
خالدالحريبي...
حركت جنود السرور بِ الروح
لِ روحك السكينة...,