خــــــربشــــــات أعشـــــــــــــــق ,,,,,,

http://www.friendsoflight.com/pp/data/500/1267.jpg



صبـــــــــــــــاح الـــــــــــــــــــورد

http://www.abualrob.com/site/photos/...by_20jetty.jpg

سنيني يم، وقلبي المركب المتعب وانت الريح

مجاديفي عذاب وهم، وزاد الوجد والتبريح

وصبري صبر بحارة بغوا باليم محارة

غشاهم موج كان من الغضب اغضب

وكانوا للهلاك اقرب، لولا كثروا التسبيح

http://farm4.static.flickr.com/3267/...5f310a4d98.jpg

جمرة غضى .. أضمها بكفي
أضمها حيل . .
أبي الدفا .. لو تحترق كفي
وأبي سفر لليل
بردان أنا تكفى .. أبي احترق بدفا
لعيونك التحنان .. فعيونك المنفى
جيتك من الإعصار .. جفني المطر .. والنار
جمرة غضى
والله الجفا برد .. وقل الوفا برد
والموعد المهجور ما ينبت الورد
ياحبي المغرور .. ياللي دفاك اشعور
رد القمر للنور .. واحلى العمر .. في وعد
بردان .. بردان أنا تكفى.. أبي احترق بدفا

http://upload.rashed-elmajed.com/up/...4f1e0234e9.gif

قلتيلي إنسى
ومن يومها وأنا كل ليلة قدامي البرواز
حبر العيون ودمع القلم في دفتري
وصورتك رغم الألم
ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز
أشوفها في خاطري
حبيبتي ما بيدي حيلة
لا صرتي الصورة وعيوني البرواز
وشلون ابنسى

http://farm3.static.flickr.com/2728/...54f4ccc62d.jpg



قول عني ما تقول
صوبي كم صعب الوصول
و اللي ما يطول العنب
حامض عنه يقول

الهوى حبٍ و كيف
ما يجي بخنجر و سيف
قلتها بكل أعتزاز
مالك بقلبي قبول

أنت في وهم و خيانة
تبني قصر من رمال
تدري ليه هب الشمال
ينجلي الغيوم و يزول

في النهاية و الختام
راح تعلن الأنهزام
الفعل غير الكلام
صارع أمواج السيول

http://www.alhayrh.com/galry/albums/userpics/alwrdh.jpg

أبي أمشي بدرب الورد و رجلي دوم توطيها
و أعطـّـر دنيتي بالفــلّ و أسعـد في لياليها

ألا يا وقت عرفت دموع وعرفت اشلون أواسيها
أبي أضحك و أشـوف النـاس تحقق كل أمانيها

http://farm1.static.flickr.com/154/3...28f03bc9ea.jpg

وداعية يا آخر ليلة تجمعنا
وداعية أعز الناس يودعنا
ليلة ويا عساك تعود
عسى الله يصبر الموعود
أنا بعدك عمر مفقود
دنيا بلا معنى .. بلا معنى

لحظة يا بقايا الليل لحظة

لحظة ما بقى بالحيل لحظة

بالهدا يا ليل .. ما بقى بي حيل
حسيت إني بانحرم شوفي
ما اقدر أوادع قطعة من جوفي
ليلة ويا عساك تعود
عسى الله يصبر الموعود
أنا بعدك عمر مفقود
دنيا بلا معنى .. بلا معنى

قال الوداع قال
لحظة وداع قال
وهلت الدمعة وسال
الكحل فوق السواطر
كل دمعة من عيونك
أشتريها بألف خاطر
إنت غربة وأنا بدروبك محطة
آه يا حظي ما وصل يمي وخطّى
قال الوداع قال
قال الوداع
http://vb.arabseyes.com/uploaded/5_1208023763.jpg

سألت الريح و دروب القوافل
سألت الغيم . . سألت الغيم
عن لون السنابل
سألت الناس عن وجهك حبيبي
و عن الشمس و متى تشرق
مساءً مساءً

آحبك
يالصحاري اللي فهجيرك
آحترق كليٍ وفاءً

كتبت لـ واحة عيونك رسايل
آه رسايل
سراب الدمع . . سراب الدمع
و آنفاس القوايل

كتبت و ذي ترى آخر رساله
آحبك
و إن هجرتيني . . وداعاً وداعاً

عيوني ..
بسمة أعيونك ..
ولو صارت مطر ورعود
أبشرب من ظما دمعك ، وابغسل جرحي الدامي
عطيني عيونك الليلة // وباكر يا عساه صدود
أمانة ..
لا مسحتي الكحل خلي طيف أحلامي
أحبك ..
كان يكفي الحب ..
جروحي في هواك شهود
أنا اللي راس مالي حلم وهم الدنيا قدامي

http://www.fadhaa.info/uploader/up/f...0093743890.jpg
صمتك . . آنا آدري وش وراهـ
مليون آهـ . . محاصرهـ فـ آهتين
آهـ . . لـ عيون الحبيب
و آهـ . . من سطوهـ هواهـ


تقولين

هو صحيح يحبني . . ؟!
هذا الجنون اللي على هـ الآرض يمشي . . ؟ !
آو يساير عقلي الغايب
و يلعب من وراهـ . . ؟

يا ترى . . كم آلف آنثى ذاقته قبلي . . قصيدهـ . . ؟
و كم قصيدهـ حب فيني صاغها
و هو صحيح و من جد يعنيني . . ؟
و يعني ما حكاهـ . . ! ؟

يا ترى . . الطير هذا
يخونني كل يوم . . ؟
و إلا . . كل شهر مرهـ . . ؟!
و الله . . لو مرهـ وقع بـ يدي بـ لحظه ملعنه
إني لـ آخرب هـ السنه و آلعن آبو جد الحياهـ

يخونني . . !!
مو على كيفه يخون
آنا . . و إذا فكر بـ غيري . . آفضحه
آو آجرحه
آو آذبحه
طيري . . و آنا حرهـ بـ طيري . . و لا آبي غيري معاهـ

/
\
/
\

يا هوهـ . . يا ذا الفاتك المزاح
زحزحتني عن ثقل آبوي آدم . . غصِب
و آشغلتني . . حسبي عليك . . بـ حفله التفاح
قل . . ما تبي ترتاح
قل . . متى تهدا الظنون العاصفه . . ؟
و متى تصدق إن عشقي إنت و آصل السالفه . . ؟
و إنك إذا قررت مرهـ تحتويني
ممكن إنك تحتويني
و تنفرد بـ الباب و المفتاح
قل . . ما تبي ترتاح
إهد . . آبـ آشعل فيك صمتي
آبـ آطرد الوسواس . . وسوس بي . . !
و عشني
و روق من عصف الرياح
و قل . . ما تبي ترتاح

إرتاح يا قلبي
كفاك اللي جرى لك من زمانٍ فات
خذني و بـ لا هذا الشتات
خذني . . و حنّ يا قلبي على روحك
و ريّح هـ الجناح
و إطفيّ المصباح . . !