النجاح ليس بالإرتقاء على أكتاف الأخرين
عرض للطباعة
النجاح ليس بالإرتقاء على أكتاف الأخرين
حسدت الطفل في ضمة حنونه بصدرك الحاني
تمنيت الطفوله تعود واكون بضمتك اولى
عذراً فأنت ........!!!
الناس مقامات
والأفئدة أمانات
والأرواح جنود
ولكل من هذا وهذا مكان
وكل يمثل في حياة غيره مثل
يراه في الحياة رقماً له قدره
بيد أني وللأسف أراك زائداً ..!!
لا تعجب فلست زائداً بنسبة تؤهلك للنجاح في عين من يراك
وليست بالضئيلة لتتخطفك الأيادي لتكون في عينيها رقماً
فما أنت إلا كما قيل ( زائداً فيها )
فهل سمعت بالصفر ...!!
شفاك الله وعافاك وأبقاك ورفع عنك ورزقك دعوة مستجابة ..
تمنيتك بصدق فأوهمتني بأنني حصلت عليك
فلن أقول مالفروض أن يقال بل سأقول تفضل
أذهب فقد عفوت عنك و خذ روحي معك لتحميك
فأنا بدونك جسدا بلا روح ولكن لا تعد فقد مللت منك
تو ما نور الطائف .. يانظر عيني ..
يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا ..!!
أقف حائراً أمام قوة هذه العبارة
كيف لا وهي من كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
وتجوس في عمق ذاكرتي ( من هم ) ؟
أهم أهل مِنّة بلا عطاء !!!
أم أهل لاشيء !!!
ألم يأن لهم أن يتداركوا أنفسهم ليعلموا ( من هم ) !!!
عجباً ,,,
أترى الساعة على الأبواب !!!
وهل أصبحوا علامة من علامات قيامها ,,,
لم تعد الحقيقة غائبة ,,,
ولم نعد في غياهب الظن بأنه ( محــــال ) !!!
حقاً ,,,
إنه التناقض في حين ألاّ حقيقة سوى ما نعلم !!!
لن أجهد الفكر لأبحث عن سبب ,,,
وعادة المعنى يعلم أين يختفي ,,,
يارباه
لا تحملنا مالا طاقة لنا به
فـــانـــتــظـــروا
إنا معكم منتظرون
إنا معكم منتظرون
إنا معكم منتظرون
إطلالتك حولت ركام الهم إلى بساتين فرح 0
ياعسى عمرك طويل
قالت لي ذات نصيحة
توسطي غصن الزيتون ( ........) والحمامة ..
وأنـــــا خبز يدها ليتك تعلمين ؟
.