عرض للطباعة
الحذر ثم الحذر يا أخي الكريم .. قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم :
(( إِنَّ اللهَ أَوْحَى إِلَيَّ أَنْ: تَوَاضَعُوا؛ حَتَّى لَا يَفْخَرَ أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ، وَلَا يَبْغِ أَحَدٌ عَلَى أَحَدٍ )).
لذلك تجد كثيراً من النّاس على صلاحِهم سقطوا من أعين إخوانهم؛ لأجل هذا العيبِ المشين، فتراه يتحدّث عن نفسه، ويذكر محاسنَها، ويمدح فعالَها دون غرض شرعيّ !
والأدهى من ذلك عندما يستخف بمن حوله ويرى أنه أعلم وأفضل منهم , هي نصيحة من قلبٍ مُحب ولك الخيار بقبولها أو تركها .
حياك الله أخي الغالي أبو ماجد ( أعشق الليل ) ونور المنتدى بعودتك وتواجدك
وبكل صراحة غيابك ترك أثر كبير في المنتدى
:555:
لا أستوعب
كم أتمنى أن يخيب ظني !!!!.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق
ياعيوني يابو محمد
غيابي سوى هذا كله الله يرفع قدرك وشانك
وغيابك المتقطع ويش اسميه
تسلم
ياعذب
حسبي الله ونعم الوكيل يهلهله:
اللهم يا سامع الدعاء وكاشف للبلاء ورافع للداء
( عبدك .. أمتك ) انقطع رجاءه إلا منك وأمله في الدنيا عليك
فاللهم أكشف كربه وازل همه ومرضه
اللهم عجل له بالإجابه في الدنيا .. فانت سريع الإجابه
عظيم العطاء .. اللهم استجب اللهم استجب
اللهم اشفِهِ أنت الشافي سبحانك ؛
اللهم اشفِهِ أنت الشافي سبحانك ؛
اللهم اشفِهِ أنت الشافي سبحانك ؛
اللهم ارْبِطْ على قلبِهِ و هَبْهُ من لدُنك الصبر و الرضا نعمةً منك و فضلاً ؛
اللهم أنت الرب تدبُّر الأكوان و إنَّما الأسبابَ خلقُك .. فاشفِهِ يا رب و إن أَيِسَ من شفائه الآيسون .. أنت على كل شيءٍ قدير .
جزاك الله خير وبارك بعمرك
ولا أراك داء ما حييت ..
اللهم يا سامع الدعاء وكاشف للبلاء ورافع للداء
( عبدك .. أمتك ) انقطع رجاءه إلا منك وأمله في الدنيا عليك
فاللهم أكشف كربه وازل همه ومرضه
اللهم عجل له بالإجابه في الدنيا .. فانت سريع الإجابه
عظيم العطاء .. اللهم استجب اللهم استجب
اللهم اشفِهِ أنت الشافي سبحانك ؛
اللهم اشفِهِ أنت الشافي سبحانك ؛
اللهم اشفِهِ أنت الشافي سبحانك ؛
اللهم ارْبِطْ على قلبِهِ و هَبْهُ من لدُنك الصبر و الرضا نعمةً منك و فضلاً ؛
اللهم أنت الرب تدبُّر الأكوان و إنَّما الأسبابَ خلقُك .. فاشفِهِ يا رب و إن أَيِسَ من شفائه الآيسون .. أنت على كل شيءٍ قدير
اللهم امين فاأنت ارحم الراحمين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعشق الليل
الليلة العصروأنا أسأل عنك أبو اسماعيل وطمني عليك
الصدفة قدر يأتي من غير ميعاد و لا سابق إنذار وقد تغير من حياة الإنسان فهناك العديد من الأحداث التي تحدث و لا نستطيع أن نضع لها تفسيراً فنقول صدفة ..!
wr