http://imagecache.te3p.com/imgcache/...8da890f7f4.gif
[بَردْ ] تكْفى ~.. جَمّد لي/ ,, شُعُوري !
ما اّبي احس !
............ما اّبي احس !
....................ما اّبي احس !
مَـاِدرَي وَش فِيني‘ بس ..
مَآنِي بـ خيّـر..
عرض للطباعة
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...8da890f7f4.gif
[بَردْ ] تكْفى ~.. جَمّد لي/ ,, شُعُوري !
ما اّبي احس !
............ما اّبي احس !
....................ما اّبي احس !
مَـاِدرَي وَش فِيني‘ بس ..
مَآنِي بـ خيّـر..
كل المسافات قلبك .. فأي الطرق أسلك.
حاولت .. وهزني الشوق ومضيت.
كن هنا .. بين ضلوعي تكون الحياة
أديم وجهي ناصع
على غير العادة !!
أظنه استسقاك ؟!
الاخت لهفه
دائماًتاسرني كتاباتك وتاخذني الى التحليق عالياً حيث السحاب
وان كانت كلمات فهي تحوي الكثيروالكثير
تقبلي مروري ودمتي لنا عطرأفواحاًودام قلمك
ابراهيم الفرحان
قالت أنت أنفاسي
قلت لها وأنت نور عيني
قالت لكن الأنفاس أهم واغلى
قلت من تنقطع أنفاسه يموت ويرتاح
ومن يسلب نظره يتجرع الم الحرمان طول الدهر
يحسبـون|ــألصمت|.. مثل أولـ.. علآمه للرضآ ..
.يعلم الله ماسكت لها آلزمن الآ (قهـر)!!
ما حسبشِ يوم , حيخدني بعيد ..
يمنّ ألبي بالأفراح وارجع وألبي كلّه جراح ..!
إزّاي يا ترى ؟
أهو .. دا اللِّي جرى , ونا ونا ونا ونا ماعرفشِ ما عرفشِ أنا .
.
.
تختنق في صدري الأشواق..
وتضيق عليّ الخناق..
دمع حار يحتبس في المقل
ترى هل مات الأمل.....؟
نبض ..~
http://samtah.net/vb/uplooaded/29776_11268090376.jpg
أَيّها العَابرون فوق ضفافي لا تشربوا من هذه الأحزان
فقط أمنحوني صلوات طيبات
وأنأ أمدكم بوسن من قلبي
سأفيض لكم نبعاً إن أردتم
فكل ألاشياء الحزينة تشبهني
كل الأشياء مسلوبة مثلي
حتى هذا المتسول
الذي تقتاد منه طفيليات وبكتيريا
حتى الجدار المتسخ في الحي
لديه زفرات حزينه
وعروق الجرة التي كسرت
لازالت تبحث عن الماء
تحب الماء
حمراء.. تقادم عهدها
متلبكٌ وقدمي وانا أسير ..
وفوق رأسي فراشات التابوت
والافق تتقزحني كمدا
أيها العابرون
أمنحوني صلوات طيبه
وانا أمدكم بحزن أنيق
يليق بكم
ومأوى كـأريكة المأتم
تنثرون عليها قطرات أغلى من ماء الذهب
.
لما أردت الفراق وأمطرت بالدمع راحتي..
سقطت مسافة من أطراف ساحتي..
وجئت أركض أركض خلف بداياتنا..ولم أجد
غير..غير..غير
آآآآآه نسيت..
أن الحب عليك عيب..
آآآسف..يااااااااا بجاحتي
وددتهُ يملكُ من الرجولةِ الشيء الكبير
إنْ شهدَ هروبي منه ازدادَ تمسكاً بي..
إلا أنَّهُ لم يكن .
ذهب بي إلى الخيال
.................................................. ....... فتركني هناك ورجع
كل الشكر لك لهفه لأنه لا زال هناك من يفتكرني
وأتمنى أن أكون عند حسن ظنك
ولكن بعدم تواجدي في الفتره الماضيه كان بسسب الإنشغال
وسأحاول أن أتواجد لو بين فتره وأخرى
وصدقيني أني من المتابعين لكتاباتك حتى في عدم تواجدي كتابياً ..
لأني جداً معجب بكتاباتك المنبعثه من أحاسيس شفافه ....
لهفه :
وأنا جالس في أحد المتنزهات شفت أطفال يلعبون
يرمون الأحجار عالياً متحدين بعض من يصل بحجره أعلى من الآخر
فكانوا دائم مايختلفون أنا الأعلى .. أنا الأعلى ..
أنفرد أحد منهم لأنه لم يكن يجيد الرمي مثلهم
ولكن أخذ يفكر ليكون أفضل منهم فذهب بإتجاه شجره وأخذ يرمي فوقها
رأوه الأطفال وذهبوا إليه وقالوا ماذا تفعل
قال لهم كل الأحجار التى ترموها تسقط على الأرض
ولكن أتحدى من يستطيع أن يجعل حجره يعلق بالشجره
ما أردت الوصول إليه هو :
أنه ليس من الضروري لكي أحصل على إهتمام الآخرين أن أتخذ سبلهم .. . .
يسعدني ذلك أخي إبراهيم بل ويشرّفني
فأنت تملك من الإحساس ما تصل به إلى أعماقنا
ومن الحروف ما تستخرج به لؤلؤًا منثورًا يسر الناظرين.
ممتنة لتواصلك حيث تكتب لهفة.
آهات المنادي لم ننساك ولن !
ولك أن تذهب لدفتر التفقّد كم سألنا عنك وتمنينا عودتك ،،
ومن لايفتقد أهله ويسأل عنهم، من يفتقد إذن ؟
أنتم أسرتي الثانية بعد أسرتي في المنزل
لاغنى لي عنكم أشتاقكم إن غبتم وتأنس نفسي بوجودكم .
ثم أنت ممن شاطر لهفة القلم والإحساس هنا
وحتمًا عندما تغيب سوف أبحث عنك ،،
شدّني موقف المتنزه الذي حدث لك
وماتوصّلت إليه من حكمة
فعلاً يا آهات/ ليس من الضروري لكي أحصل على اهتمام الآخرين أن أتخذ سبلهم ،،،
ورائع أنت وماتوصّلت إليه.
نلاحظ فيه كل حصاة كل ورقة يابسة
تتوه الوان الازهار
تبدو لنا الحشائش جافة ومدببة اكثر
حتى التراب يبدو شاحبا ورمادي
عندما نفتقد احدهم
نحتاج لشرب الماء البارد باستمرار
شئ ملتهب في حلقنا
ساخن غير مستساغ لا نستطيع ابتلاعه
ربما مخارج تلك الكلمات التي طالما قلناها لهم مشتاقة لكي تخرج ثانية
سحقاً لكل شيء
حينَ يُسلبْ منكَ أهم شيء
سأتوقف ..!
**
ربمَا يأتِ هذا الصبَاح مُحَمَّلاً بكَ جداً ، حَدُّ أن تبتسِمْ السمَاءْ .. كَ باقِي الصباحَاتْ الثُكلَىْ بِ وجهُكَ
وتختبئ أطيافُكَ التيْ اعتدتُ أن أقبُّلهَا ذاتَ مضض .. تحتَ وسادتِيْ الحمرَاءْ ،
فلا حَنِينَ يتسللَّ مِن ثُقبَ ذاكرَتيْ نحوَ قلبِيْ ، إلاَّ لبريقُ عينيكَ
وَ لاْ جدبَاءْ فِيْ صَدريْ تُسمو خُضرَةْ .. إلاَّ وَ صوتُكَ أولُ زخَّاتُ المطَرْ وَ منتهاهَا !
أنَا يَا حبيبِيْ ، لاَزِلْتُ فيْ منتصفِ المسافَة مابينَ إشتيَاقِيْ وَ النَحِيبْ ، أرسمُ قُبلتُكّ المغمُورَة بِ الدفءْ وَ عناقّ تَعِبَ اللهثُ ورَاءْ أطرافِيْ
التِيْ اعتراهَا الصقيعُ فِيْ دقائِقُ غيابُكَ !
وَ أفتِّشُ عنكَ فِيْ تارِيخُِيْ ، لأبقَىْ مُشمَّعة بِ أولْ يُومِ لقَاءْ ... دونَ أن تقطعُنِيْ عَقارِِبُ السَّاعَةْ ../ فواتاً !
انا لازلتُ أتساءَلُ :
ــ مَا أنتَ في صَدريْ !
ـــ وَ أيَّ الشراييِنَ اتخذتَ منهَا مُتكأ ؟
,
ألـهـي
كما غسلت الأمَاكن بالأَمَطـَار
فاغَسِل قلوَب العَباد
فهم في أشِد الحاجَة لأن يكونو أنـَقـيِاء
مَثل "نقَاء" المَطر
ذروة تعاستنا هي ذروة سعادة عشناها
لكننا لم نمتلكها ..
سعادة تسربت إلينا في غفلة من الزمن ..
سعادة سنذكرها "والله" دائماً .. دائماً .. فتبكينا و تبكيها ..!!
انتصار العقيل