رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
 |
|
 |
|
رجالات التعليم في جازان: ذكرى البيعة مناسبة لتجديد الولاء وتأكيد الانتماء
http://s.alriyadh.com/2012/05/01/img/213446158593.jpg
جازان- علي المدخلي
عبر عدد من رجالات التربية والتعليم بمنطقة جازان عن ابتهاجهم وسرورهم بالذكرى السابعة لإعلان البيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله مؤكدين أن ذكرى البيعة مناسبة لتجديد الولاء وتأكيد الانتماء لقادة هذا الوطن.
تحدث في البداية مدير عام التربية والتعليم بمنطقة جازان شجاع بن محمد ذعار قائلا يسرني بمناسبة حلول ذكرى البيعة السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله ورعاه» مقاليد الحكم أن أهنئ نفسي وجميع أفراد الشعب السعودي والعربي والإسلامي بهذه الذكرى الطيبة والغالية علينا جميعاً وأدعو الله أن يمنّ علينا بدوام هذا العهد الزاهر الذي تحقق فيه من التنمية الشيء الكثير للوطن والمواطن مما جعلنا جميعاً نشعر بالأمن والأمان، وأضاف ابن ذعار إن الذكرى السابعة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله ملكاً للمملكة العربية السعودية تأتي في وقت ترتقي مكانة المملكة ومنجزاتها التنموية على الصعيد الداخلي وبحضور سياسي مؤثر ومتميز في بناء المواقف الحكيمة والمبادرات الإقليمية والدولية أثمرت إنجازات تاريخية رائدة خطت بالبلاد خطوات واسعة في جميع المجالات
أما المساعد للشؤون التعليمية غازي سهلي فقال إن خادم الحرمين الشريفين استطاع بقيادته المحنكة ورؤيته الثاقبة وعمق نظرته وسلامة نهجه، أن يقود المملكة - بحول الله بخطى ثابتة واثقة في مسيرة البناء والإنجاز داعيا الله العلي القدير في هذه المناسبة أن ينعم على قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين بموفور الصحة والعافية وأن يزيده عطاءً من أجل الوطن والمواطنين، وأن يمن الله على الوطن والمواطنين بمزيد من الرخاء والرفاهية والأمن والاستقرار ومستقبل أكثر إشراقاً.
وقال المساعد للشؤون المدرسية الدكتور أسامه القثمي تمثل الذكرى السابعة للبيعة مناسبة عزيزة على قلوب كافة أبناء هذا الوطن يسترجعون فيها ما شهدته بلادهم من تقدم ونمو وما تحقق من منجزات متواصلة على مدى تاريخ المملكة الذي شهد مبايعات تاريخية متعاقبة لملوك وقادة هذه البلاد. فمنذ أن بايع الوطن، أرضاً وشعباً، قائده ومليكه خادم الحرمَين الشريفَين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعجلة التنمية والتطوير تسير بوتيرة متسارعة لتشمل أرجاء الوطن كافة في مختلف جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والتعليمية والاقتصادية والصحية والثقافية.
وقال المساعد للخدمات المساندة المهندس أحمد الأسود: يحتفل الجميع في هذا الوطن العزيز بذكرى تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله) مقاليد الحكم في المملكة ومبايعة شعبه له، ففي عهده توالت الإنجازات القياسية في عمر الزمن والتي تميزت بالشمولية والتكامل لتشكل ملحمة عظيمة بناء وطن وقيادة أمة خطط لها وقادها بمهارة واقتدار الملك المفدى عكست الوجه الحضاري التنموي الذي تسير في خطواته البلاد والتي كانت تستهدف رفاهية وطمأنينة المواطن على هذه الأرض.
من جانبه قال مدير ادارة المباني المهندس ماجد معدي إن هذه الأيام المباركة تحل علينا ذكرى يتذكرها مواطنو هذا البلد المعطاء بإحساس الغبطة والسرور ألا وهي الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ولا زلنا نتذكر هبّة الشعب الوفي عندما هبّ كرجل واحد لمبايعة المليك- وفقه الله- وأعانه على تحمُّل المسؤوليات الملقاة على عاتقه.
وقال مدير مكتب المساعد للخدمات المساندة محمد خمج إننا حينما نحتفل بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه ورعاه- إنما نحتفل بهذا العطاء والخير الذي منَّ الله علينا في عهده الميمون من خلال المشاريع العملاقة التي تُشيد في أرجاء ومناطق المملكة المختلفة.
|
|
 |
|
 |
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
 |
|
 |
|
وزير البترول والثروة المعدنية:
الملك عبدالله جعل المملكة واحدة من أهم عشرين دولة في العالم تقود الاقتصاد العالمي وتؤثر فيه
http://s.alriyadh.com/2012/05/15/img/309639207609.jpg
أوضح معالي وزير البترول والثروة المعدنية المهندس علي بن إبراهيم النعيمي أن ما تحقق للمملكة العربية السعودية خلال السنوات السبع الماضية من رخاء اجتماعي وازدهار اقتصادي، وتطور علمي وتقني وصناعي وتجاري، جعل المملكة واحدة من أهم عشرين دولة في العالم تقود الاقتصاد العالمي وتؤثر فيه، خلال القرن الواحد والعشرين. جاء ذلك في كلمة لمعاليه بمناسبة الذكرى السابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله فيما يلي نصها:- تحتفي المملكة يوم الخميس القادم، أرضاً وشعباً، بمناسبة مرور سبع سنوات على بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - تلك المناسبة الغالية التي يشعر فيها المواطن بالفخر والاعتزاز لما تحقق خلالها من رخاء اجتماعي وازدهار اقتصادي، وتطور علمي وتقني وصناعي وتجاري، جعل المملكة واحدة من أهم عشرين دولة في العالم تقود الاقتصاد العالمي وتؤثر فيه، خلال القرن الواحد والعشرين. وبجانب التطور والنمو الاقتصادي، إن اهتمام خادم الحرمين الشريفين بجانب التطور والنمو الاقتصادي يشمل العلم والعلماء، وذلك بالتركيز على إنشاء العديد من الجامعات العلمية المتميزة، من بينها جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، التي لم تقتصر على الجانب العلمي فحسب، بل ركزت على البحوث والدراسات التطبيقية والاختراعات العلمية، حتى أضحت منافسة للجامعات العالمية، مع العمل على استثمار منجزها البحثي التطبيقي من خلال ربط نتائجه بالتصنيع، بحيث يتم تطبيق بعض الدراسات وتحويلها إلى منتجات تقوم المملكة بتصديرها إلى الخارج. ونظراً لما يتمتع به الملك عبدالله بن عبدالعزيز من صفات إنسانية وقيادية فذّة، جعلته محبوباً من شعبه، وموضع اهتمام واحترام القيادات العالمية ، فقد استمرت المملكة في عهده بالأخذ بسياسة التوازن في تعاملها مع القضايا السياسية والاقتصادية ، وذلك على المستويين الإقليمي والدولي. كما قادته نظرته الثاقبة تجاه المستقبل، ورؤيته العميقة، بالإضافة إلى شعوره الكامل بالمسؤولية تجاه الأجيال القادمة، ومن موقعه قائداً للبلاد، ورئيساً للمجلس الأعلى لشؤون البترول والمعادن، إلى التوجيه المستمر بكل ما يخدم هذا القطاع البترولي ويطوّره، لكي تحافظ المملكة على مكانتها البترولية المتميزة كأكبر مصدِّر للبترول في العالم، وأكبر دولة تمتلك طاقة إنتاجية فائضة في العالم، فضلاً عن زيادة الاحتياطيات البترولية، وزيادة إنتاج المملكة من الغاز الطبيعي. كما أنه في عهد خادم الحرمين الشريفين، وبفضل توجيهاته، وتأكيده على أهمية الاستثمار في الصناعات التعدينية، شهد قطاع التعدين في المملكة تطورات كبيرة، وذلك بإنشاء مدينتين صناعيتين هما: مدينة رأس الخير للصناعات التعدينية، على الخليج العربي، برأس مال يبلغ نحو مائة وعشرة مليارات ريال، وذلك لاستثمار موارد الفوسفات والبوكسايت في المملكة، ومشروع الملك عبدالله لتطوير مدينة وعد الشمال للصناعات التعدينية، بمنطقة الحدود الشمالية، برأس مال يبلغ نحو 26 مليار ريال. ولاشك أن هاتين المدينتين الصناعيتين، ستوفران تنويعاً لمصادر الدخل الوطني، فضلاً عن توفير الفرص الوظيفية للمواطنين، وتقليص معدلات البطالة، إضافة إلى رفع متوسط دخل العائلة في المملكة. وهذه الإنجازات البترولية والتعدينية، جاءت مواكبة للاهتمام بالأبحاث والدراسات العلمية، من خلال إنشاء مركز الملك عبدالله للبحوث والدراسات البترولية في مدينة الرياض، والذي كان أحد اهتمامات خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعايته للعلم وللعلماء في الوطن. وختاماً لا يمكن أن نختزل النمو والازدهار الاقتصادي في المجالين البترولي والتعديني، في عهد خادم الحرمين الشريفين، أمد الله في عمره، في هذه الكلمة الموجزة، ولا أن نفي بوصف مشاعرنا بهذه المناسبة، واعتزازنا وفخرنا بتحقق بعض طموحاتنا، لكننا نسأل الله سبحانه وتعالى، أن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في هذه البلاد، وأن يساعدنا على تحقيق آمال خادم الحرمين الشريفين وتطلعاته، في خدمة الوطن والمواطن.
المهندس علي النعيمي
|
|
 |
|
 |
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
سمو ولي العهد: ذكرى تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
تمثل استكمالاً لحلقات العطاء التي توالت في عهده الميمون
http://alweeam.com/wp-content/upload...fb-200x300.jpg
واس:
قال صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ، لم يكن – حفظه الله – رجل دولة فحسب بل قائد أمة تنوعت أوجه عطائه ، وتضافرت جهوده لوضع المملكة العربية السعودية في المكانة التي يرتضيها وتليق بها.
جاء ذلك في كلمة لسموه بمناسبة حلول الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم فيما يلي نصها :
الحمد لله على نعمائه والشكر له على جزيل آلائه والصلاة والسلام على أفضل رسله وخير أنبيائه ، وبعد :
فإنه لمن دواعي السرور أن أهنىء في هذا اليوم المبارك الوطن والمواطنين ، وأن أشاركهم الفرحة بمناسبة الاحتفال بالذكرى السابعة لمبايعة سيدي خادم الحرمين الشريفين وتوليه مقاليد الحكم . إنّ هذه الذكرى العزيزة على نفوسنا لتمثّل استكمالاً لحلقات العطاء التي توالت في عهده الميمون والتي تأتي امتداداً واستكمالاً لإنجازات قام بها الملوك السابقون الذين أعلوا بفضل الله شأن هذه الدولة المباركة وجعلوها بحسن سياستهم تتبوأ المكانة الرفيعة التي تليق بها.
لقد شهدت المملكة منذ مبايعته – رعاه الله – إنجازات قياسية في عمر الزمن ، تميزت بالشمولية والتكامل ، كما سجلت حضوراً عالمياً في مختلف المحافل والمناسبات لم يكن – حفظه الله – رجل دولة فحسب بل قائد أمة تنوعت أوجه عطائه وتضافرت جهوده لوضع المملكة في المكانة التي يرتضيها وتليق بها ، فكان له بفضل الله ما أراد ، ساس أمورها بشكل فريد ، وخطا بها بشكل متوازن على مختلف الأصعدة الداخلية والخارجية حمل هم الإسلام والمسلمين وهيأ لهم كل ما يحقق راحتهم وطمأنينتهم كضيوف للرحمن حيث وجه – رعاه الله – بالبدء في تنفيذ أكبر توسعة يشهدها الحرمان الشريفان ، وتمت في عهده أكبر الإنجازات في المشاعر المقدسة ، مما جعل ضيوف الرحمن يلهجون بالدعاء له على هذه التسهيلات التي سيخلدها له التاريخ .
كما كان لمقامه الكريم دور كبير في وحدة الصف الإسلامي والعربي ورأب الصدع ولم الشمل والدفاع عن قضايا الأمتين العربية والإسلامية في مختلف المحافل الدولية إضافة إلى تعزيزه للحوار الإسلامي الأخوي المنطلق من روح التآخي ونبذ الفرقة ، كما حرص على الانفتاح على العالم الخارجي ، والأخذ منه بكل مفيد لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية وحرص – رعاه الله – على بيان سماحة الإسلام وتعايشه مع الغير ، وأكد على ذلك عند افتتاحه لمؤتمر حوار الأديان بنيويورك عام 2008م ، كما أكد على نشر ثقافة الحوار ، والتعايش السلمي ، ومكافحة الإرهاب الذي عانت منه المملكة ، وعالجته بطريقة أذهلت العالم بتجربتها التي أصبحت نموذجاً يحتذى في هذا الجانب ، في ظل منهجها القائم على الوسطية والاعتدال ونبذ العنف.
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
يصادف الخميس 26 / 6 / 1433هـ الموافق 17 / 5 / 2012 م مرور 7 سنوات على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم في المملكة العربية السعودية
" الذكرى السابعة للبيعة المباركة "
" 7 سنوات من النماء والازدهار والتقدم "
" مسيرة سبع سنوات من العطاء "
" 7 سنوات من الإنجازات "
حفظ الله خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأمد الله في عمره وأجزل له الأجر والمثوبة جزاء ما قدم ويقدم لبلده وشعبه وأمته والإسلام والمسلمين .
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
رد: بمناسبة الذكرى السابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم
وكلاء إمارة جازان بمناسبة ذكرى البيعة:
ذكرى وطنية غالية يجسدها ما تشهده مناطق المملكة من إنجازات وتطورات
http://www.al-jazirah.com/20120516/fea_95_1.jpg http://www.al-jazirah.com/20120516/fea_95_2.jpg
أكد وكلاء إمارة منطقة جازان أن مناسبة ذكرى البيعة السابعة لخادم الحرمين الشريفين وتوليه مقاليد الحكم تمثل ذكرى وطنية غالية على أبناء هذا الوطن المحب لقيادته الحكيمة، مبرزين ما شهدته مناطق المملكة جميعاً وما تحقق خلال هذه الفترة من إنجازات وتطورات بمختلف جوانب الحياة.
وقال وكيل إمارة منطقة جازان الدكتور عبدالله بن محمد السويد: إن منطقة جازان شهدت منذ عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - نهضة تنموية هائلة في مختلف الميادين حتى أصبح المواطن والزائر اليوم يشاهد ويلمس هذا التطور السريع في شتى المجالات الخدمية والتنموية والصحية والتعليمية وغيرها، وفق خطط وبرامج مستديمة بمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان، التي من أهمها مدينة جازان الاقتصادية والمدينة الصناعية وجامعة جازان والميناء والمصفاة وضاحية الملك عبدالله والمشروعات الصحية والتعليمية، وغيرها من المشروعات التنموية الأخرى.
وأضاف بأن خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - أحب شعبه فسهر على راحته وأمنه وأمانه، ذلك الشعب الأبي الذي يبادل القيادة حباً ووفاءً. منوهاً بما أولاه خادم الحرمين الشريفين من دعم وبذل وجهود وأعمال تنموية وتطويرية لم تقتصر فقط على هذه البلاد، بل امتدت لتشمل جميع أقطار العالم، خاصة الإسلامية منها. مفيداً بأن بصمته - أيده الله - واضحة في جميع المحافل الإسلامية والعربية والعالمية.
وأكد الدكتور السويد أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يُعنى دائماً بالجوانب كافة، سواء الإنسانية أو الاقتصادية أو الأزمات والكوارث والمشكلات التي تحدث، ويعمل للمساعدة على حلها والتخفيف من معاناة من يتعرض لتلك الأزمات؛ ما أوجد له - أيده الله - مكانة كبيرة في قلوب الصغار والكبار والمواطن والمقيم بل حتى لدى شعوب الدول الأخرى. مبيناً أن سبب ذلك أنه يزن جميع الأمور بميزان الحب والعدل والإنسانية، منطلقاً في ذلك من مبادئ ديننا الإسلامي الحنيف.
من جانبه اعتبر وكيل إمارة منطقة جازان المساعد الدكتور عبدالرحمن بن علي ناشب الذكرى السابعة للبيعة المباركة وتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم مصدر الفرح والغبطة لمواطني هذا البلد المعطاء، الذي شرفه الله بخدمة الحرمين الشريفين، وأنعم عليه المولى سبحانه وتعالى بقائد حكيم وعادل وأمين، تجلت فيه صفات القيادة المثالية؛ فكان نعم القائد لشعب وفيّ مُحب مخلص لقيادته.
ولفت إلى ما شهدته منطقة جازان بمحافظاتها ومراكزها وقراها وهجرها كافة من نهضة تنموية متواصلة شملت مرافق الحياة والخدمات العامة كافة، التي تشكِّل في مجملها نهضة حقيقية طموحة عبر مشروعات متنوعة بمتابعة مستمرة وتوجيه مباشر من قِبل سمو أمير منطقة جازان.
وأكد وكيل إمارة منطقة جازان المساعد للشؤون الأمنية سلطان بن أحمد السديري أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - يعمل دائماً من أجل خدمة الإسلام والمسلمين وخدمة الشريعة الإسلامية السمحة وخدمة الحرمين الشريفين، إلى جانب العمل المتواصل والدءوب من أجل رفعة هذا الوطن وإنسان هذا الوطن. موضحاً أن المواطن السعودي يفخر عالياً بالقيادة الحكيمة للمملكة العربية السعودية.
ودعا الجميع الله تعالى أن يحفظ على بلاد الحرمين الشريفين أمنها واستقرارها، وأن يحفظ ولاة أمرنا لما فيه خير الوطن والمواطن.