-
رد: على أغصان الزيزفون
مَن المَستِحيل
أنَ اتغَيرِ مٌع َشخَصّ وأَعاَملهُ بقَسّوه
إَلاوقَد َرآيتِ منُه تَغِيرآ تجَاهِي
لآأكَوُن وآضَحِه
إلاَمَع مَن هَو واَضِح معَي
ولآأكَونَ غَامضّه
إلاَ مَع منُ هوَغاَمضً مَعي
وَبالتَاليِ
لِيس علَى مَلامّه
فَليرجُع
كَل لَنفَسِه ولَتَصرفاّته..
-
رد: على أغصان الزيزفون
طرق الباب
فأجابته من خلف الباب :
من الطارق ؟! . ،
سمع صوتها و مضى . .
فهذا كل ما يريده
-
رد: على أغصان الزيزفون
إذا أقمتُ فإقامتي رحيلٌ، وإن رحلتُ فرحيلي بقاءٌ. وحدَهما، المحبَّةُ والموت، قادران على تغيير جميع الأشياء ...
جبران خليل جبران
-
رد: على أغصان الزيزفون
سيان عندي ..
نور الصباح ونورك إذ بدا ..
لكني لم أفكر يوماً ما ..
أن أتغزّل بنور الصباح أبدا ..
أتصدقني ..؟!
-
رد: على أغصان الزيزفون
علمتني الحياة أَن لا أَتعلَق ، بِشيء فكلنا ذاهبون ..
وإِن أحببت أَحب بِصمت فلا داعى للجنون ..
فما الحياة سوى مطار .. قادمون منها ومغادرون
أحتـاج أن أقف مع نفسي للحظـات .. لأفكـر في حـياتي التي أعيشـهـا
فإحـساس الندم يسيطر علي لما اقترفت من ذنوب في حق نفسي ..
كم أود أن أتغير لأعود كما كنت ..
تلكـ الطفلة الخـالي قلبهـا من الألم ..
لكن هذا هو حـال الزمـان ..
فشكراً...للحياة التي منحتني التجربـه .. لأتعلم !!
-
رد: على أغصان الزيزفون
إنتهى عام بكل ما فيه
وهاهو عام يشرق بكل ما سيكون فيه
فهل حياتي ستكون سعيده أم لا ؟؟
لا أعلم هل ستتحقق أهدافي أيضاً لا أعلم ؟؟
ها أنا أحاول جاهدة تحقيقها..
عمري يمضي ..
ها أنا قدعرفت الماضي وها أنا أعيش الحاضر
وكم أجهل مستقبلي فلا يعلمه إلا الله سبحانه
ღ عام سعيد لكم جميعاً يا من مررتم بصفحاتي ღ
-
رد: على أغصان الزيزفون
قلت لي باقٍ على طول المدى
عاطر الودِ كقطرات الندى
قلت لي
باقٍ كشمسٍ أبدا
دافئ القلب
حنونا ً مخمليا ً سرمدا
ليس في الممكن أن تبعد عني لحظة ً
.. حتى و إن حان المنون
...
قلتُ... حقا يا حبيبي؟؟؟
جاءني الرد على كفِ قصيدة
صادق البوح بآهاتٍ.. أكيدة
قسما باللهِ... يا أغلى حبيبه
لن أخون الود مهما قد يكون
...
لحظة مرت سريعاً
و إذا الحال تغير
تعبَ القلبُ و كادت منه روحي تتبعثر
أندب الدمع و تؤذيني متاهات الشجون
...
بعد عثرات صغيرة
كل أحلاميَ ضاعت في عذابات الظنون
و انطفى الضوء بعيني
لا أرى غير التجني
وحديَ الآنَ و لا شيءَ سوى درب التمني
و إذا بالعمر يمضي
بين دمعٍ نامَ في هدبِ العيون
....
آهِ من أحلاميَ السكرى.. تلاشت؟؟
آهِ من أشواقنا كيف تمادت
مثلَ نيران رمتنا كرمادٍ لقشور
...
كم بنيت الوهم أحلاما بأجفان الحيارى
كم زرعت الودّ أعنابا ً على رمش السهارى
...
أيها العطر و قد سافرت عمدا في جراحاتٍ غزيره
سوف تبكيني الموده
حيث أرجو منك ورده .
-
رد: على أغصان الزيزفون
تستطيع أن تغير قناعات الناس وأن تستحوذ على قلوبهم وهي لا تشعر
ليس بالسحر ولا بالشعوذة
فبابتسامتك..وعذوبة لفظك تستطيع بهما أن تسحر
ابتسم
فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا (عبادة) وعليها نؤجر
إن لم تجد من يبتسم لك ابتسم له أنت
فإذا كان ثغرك بالبسمة يفتر بسرعة
تتفتح لك القلوب لتعبر
-
رد: على أغصان الزيزفون
احترت كثيراً بين الكتابة إليك
أو المضي قدماً في درب الصمت
ففي الصمت بلاغة لا تجيدها الكلمات
خاصة حين يكتمل نصاب الأشياء في أعماقنا
وتجف دموع القلوب
تبقى أرضها قاحلة لا تزورهـا
سوى رياح الذكرى الباردة
.
.
كم يرعبني رحيل الأشياء
ويرعبني رحيل المشاعر أكثر
-
رد: على أغصان الزيزفون
لست سيئه بالقدر الذي رسمتني به
ولست جيده بالقدر الذي ظننتني به
أنا
فقط
أنا
أحتاجك
عندما أتألم
وأبكيك
عندما أفقدك
وأبتعد
عندما أعلم بأني خسرت
-
رد: على أغصان الزيزفون
أي علم هذا ..
الذي لم يستطع حتى الآن
أن يضع أصوات من [نحـب ] في أقـراص أو في زجاجـة دواء
نتناولها سـراً عندما نصـاب بٍـ [ وعكة عاطفية ]
ودون أن يدري صاحبها كـم نحن نحتاجـه !
-
رد: على أغصان الزيزفون
نعم أمي ..
علموني كيف أصفصف الحروف جنباً الى جنب ..
علموني كيف أرسم مربعاً ..علموني كيف تسقط الأشياء..
وكيف أجمع الأضداد ..
ولكنهم نسوا تلقيني كيف أزرع " أملاً " لمن كبلهُ
هَــمّ .. ووهَـم
-
رد: على أغصان الزيزفون
لا تصير . . / إنسان جارح
إضحك بوجه الجميع ’
عامل الناس . . . [ بتسامح ]
لا تفرط في . . " حقوقك "
لا تجامل
في النصائح
ولا تثــور
وتصير فاضح
وإن لمست عيب صاحب ...
لا تنافق .. ولا تصارح
وإنتبه من هالنصيحه
لآ تصير إنسان غامض
-
رد: على أغصان الزيزفون
وش فيني .؟
وش هو باقي من(الضياع) ماهو فيني !
لا فرحي ادري وينه
ولا ضيقي خلص أنينه
ولا ادري من هو له حنيني .؟
وش فيني .؟
كل شي فيني أبيه .. (مايبيني) !
مل مني ومن ضياعي
مل من ضيق اتساعي
مل من خوفي ورجفة يديني
وش فيني.؟
كل مافيني (فراغ)
احس فيني وماني فيني
زي الورق لأحترق
زي الطفل لاشهق
زي "الحكي" اللي مت ومات فيني !
وش فيني .؟
ياسؤال سألته حرك لي (أنيني)
زحمة مشاعر موجعه
قلبي حي ونبضه مومعه
عرفت اللحين .. وش فيني .؟!
-
رد: على أغصان الزيزفون
أحيانـاً ..
نمر بحالة ” إختنـاق ” شديدة
وتعجز أقـلامنا عن ترتيب الحروف
فتعصي الكلمات أفكارنـا . .
وتبقى الكلمه الوحيد المعبره عن الحـال
.... يارب ....
-
رد: على أغصان الزيزفون
منذ اللحظة الاولى
التي أعلنت فيها إيقاف خافقي عن النبض
إلا لك ..
نيتت لي جناحان من شوق
واستلمت في احلامي كراسة خطتها اناملك
علمتني بها :
كيف يكون التحليق في فضاءاتك متعه
والهبوط على راحتيك أمناً وسكينة
والإقلاع من بين ذراعيك صدى لشوق جديد
والبحث عنك في معجم الذكريات تراتيل بوح
-
رد: على أغصان الزيزفون
استفيدوا من اليوم الحاضر ..
لتكن حياتكمـ مذهلة خارقــة للعادة..
اسطوا على الحيــاة..امتصوا نخاعها كل يوم
مادام ذلك ممكنا ..
فذات يوم لن تكونوا شيئـــا..
سترحلون وكأنكم لم تأتوا
الكاتبة ((أحلام مستغانمي))
-
رد: على أغصان الزيزفون
كل الذين يكتمون عواطفهم بإتقان
ينهمرون كالسيل اذا باحوا
غادة السّمان
-
رد: على أغصان الزيزفون
مرتحلة
أرى ما لا تراه العين
وأسمع ما لا يسمع ...
نشيج صامت
يسحبني إلى آخر الكرة الأرضية
-
رد: على أغصان الزيزفون
مساكب الورد ....
على أبوابك عطشى ...
تستجدي أمطاراً من مواسم الجفاف
وعناكب تنسج خيوط الرحيل ...على أبوابك
تصرخ وتقول ...
كان مسكوناً وخلا
كان هنا ومضى ..