وَ ,, ~
في عَقْلي خَمرُ آلغَرآآم
~
عرض للطباعة
وَ ,, ~
في عَقْلي خَمرُ آلغَرآآم
~
وسأسحق وادمر كل
مايعتري طريق الوصال اليكِ!
اريد ان اقطع المسافات زمناً
لارنو الى قلبك حباً!!
و
تخيلت السما أوراق "
وأنت الحرف ,
وأكتب فيك ..!
بطول الشمس ,
وعرض الأرض
تخيل لو أغمض بك ,
عيوني فيك ,
على جفنك ,
كثير اشياء تشبهنا !
وتتفرق وسط حضنك ,
وينام بخطوتي دربك
وَ آبكِي يآعَينْ آلماآ
وَ ~
آيُّ قَلبّ لَهُ آلقُدْرَه عَلَىآ آلإحْتِمآلّ ,, ~
~
وقـد يجمـع الله الشتيتيـن بعدمـا
يظنـان كـلّ الـظـنّ ألاّ تلاقـيـا
وَ ~
آكْتَفِي بـِ آلتَأمُّلّ ,, ~
نَبْضَه ~
و
صرنا كبار ..
مثل ما كنا نتمنى !
والغريب !!
وش اللي صااااار ؟
رجعنا نتمنى ..
لو انا بس بقينا صغاااااار ..
وَ ~
لَيْسَ مِنِّي مآ آرهِقُكَ بِهِ يآ قَلَمِيّ ,, ~
~
ومازال بداخل اضلعي قلب ينبض لكِ ..!!
وَ
كلّي فراغاتٌ
ملأتُها بالفراغِ
حتّى بدوتُ فارغاً .!
.
.
و كيف أنساك يا نهر العطاءاتِ
ويا نذير ابتدائي وانتهاءاتي
وياعين ابكي دم وحزن كما الغيث سكاب ..
وانعي زمان .. / .. مــات .. / .. معنى الوفا فيــه..
و
كيفَ لهُ ألاّ يذكر
.
و
من الشّوقِ رسولٌ بيننا
ونديمٌ أوثقَ القيدَ لنا .!
.
و
انتبهنا بعدما زاغَ النديم
.
و
غضِبنا ليتَ أنّا لا نعيه
.
و
فرق بين الكلام والثرثرة
و
شرخ بين المحكوم والمحتكِم
.