ياأخي الدستور
قرأتها قبل أن تسجل معنا في المنتدى بارك الله فيـــــــــــــك
ونصها ((ما كان السلف يهنئ بعضهم بعضا يوم الجمعة ، فلا نُحدث شيئا لم يفعلوه ))
وانتهينــــــــــــا وخلاص $$$$
عرض للطباعة
عندما تكون التهنئة من باب العبادة والاعتقاد بأنها سنة هنا نستطيع القول أنها لا تجوز
أما اذا كانت التهنئة من باب العادة فهنا تكون مباحة وداخلة في قاعدة الاصل في الأشياء الاباحة
إلا إذا كان هناك دليل يحرم
[
تحياتي
وهو أضيق من أن نقول فيه مالا نعلم قال سبحانه وتعالى: ﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْأِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ﴾.
فلندع القول لمن يعلمون وحسب
وهل قرأت أخي قوله صلى الله عليه وسلم : (إياكم ومحدثات الأمور, فإن كل محدثة بدعة, وكل بدعة ضلالة)
أما إذا كنت تريد فسحة في الأمر .. فهاك :
وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها، ولكن على سبيل الدعاء فنرجو أن لا يكون بها بأس،
وتركها أولى حتى لا تصير كالسنة الثابتة،
لن نختلف مادام الحق مبتغانا .
جزيت الرضا والسعادة أخي
الاختلاف ظاهرة صحية ولولاها لما كنا نرى
الحياة
بالألوان
مادم الاختلاف ينطلق من
أساس واضح ومتفق عليه
لكن يجب ألا ننسى أخلاقنا مع من تختلف
وليكن في الحسبان ان الناس ليس كلهم يوافق
نفس الرأي
قد تجد من يوافق وبطبيعة الحال قد تجد من
يختلف
وما يجمل اطار الاختلاف ادب في حسن كلام
وعلم راسخ لتقوى الحجة وتختفي الأوهام
إذاً لا نختلف وسأقول لكل مسلم دعاءاً
واحيانا عادة
جمعة مباركة
جزاك الله خيرا غاليتي تقديري لك
جزاك الله خيرا اختي الفاضلة
على هذا التوضيح المفيد.
.........
اليوم يوم الجمعة:
فلا تنسى أخي المسلم.
1/ جُمعة تؤديها وتتمها فتغتسل لهاوتلبس لها أطيب الثياب وتبكر إليها..
2/ قراءة سورة الكهف لتنير قبرك،وتعصمك من فتنة الدجال..
3/ تحري ساعة الإجابة ففيها تنال من الله كل ما تسأله منه..
4/ حبيب لك ولربك يأمرك بكثرةالصلاة والسلام عليه،فهي تعرض عليه صلى الله عليه وسلم حتى تفرغ منها..
5/ خطبة تنصت لهاوتتأملها بيقظة وانتباه،لتكون حجة لك لا عليك يوم القيامة...
6/ أن يوم الجمعة عيد تصل فيه رحمك..
نعم الكثير يقولها وانا منهم
خرجت بفائدة عظيمة
لك شكري
جزاك الله خير ولا حرمك الأجر وجعلها في ميزان حسناتك عند حكيم مقتدر