لم يزل في فميَ الدافئ نخْبٌ من رضابك
وبعيْنَيًّ غشاااااااواتٌ أهلَّت من ضـبابك
وبصحرائيَ طيفٌ خلْـتهُ بحـــــر عبـابك
كان وهماًاا أو خيـالاً ربما كان ســرابك
وطريقي صــعبة يبتزُّها مني شـــبابك
غير أني في غــدي ,,, أطــرق بـــابك
وأنيخ الشـوق يا حــرقة نفسي لركـابك
وغـدا آتٍ ,,, فهـــــل يأتي جــوابك ؟؟
ً