الشيخ عادل الكلباني والغناء !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل

أبو فييه

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل

لا تحملني فوق طاقتي

أنا لم أفتي
قلت رأيي الخاص بي أنا فقط
ولا أتحمل ذنب أحد
أسمع الأغاني الأصيلة القديمة نعم
أما كل ما يقال عنه هذه الأيام غناء فلا وألف لا

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإسماعيل

اللهم ارحمنا

---

سيدي ومعلمنا الفاضل أباإسماعيل

معذرة منك فلم أقصد تحميلك ذنوب الآخرين
فكلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون وأنا أول الخطائين
ولأنك كبير القوم والمعلم الفاضل وربان السفينة::sa05::
وحبا لك وخشية من أن يأتي أحدهم ويحلل الأغاني الطربية
ويجاهر بذلك ويهيم بها وحجته في ذلك رأي رجل فاضل بقامة
الغالي أبوإسماعيل وهذا والله لايرضيك أبدا::d:: لذا أردتُ التنبيه::sa06::
أكرر اعتذاري الشديد ياغالي::sa06::
أسأل الله أن يرحمنا ويغفر زلاتنا
تحياتي واحترامي::sa06::

الله يجزاه بالخير ماأدري بس الله يعين

السلام عليكم
ذكرتني هذه القضية وليست قضية وانما هي اقرب لهوى النفس
بايام مضت مع الاسهم كلاً يتبع شيخ في تحريم او تحليل من اجل مصلحته مبتعداً عن الوقوع في الشبهات

لذا حسبكم احبتي!!

من اراد الاستماع للأغاني فـ ليستمع ولديه رقيب عتيد
ومن لم يرد الاستماع فلا يستمع ولديه رقيب عتيد
وكلا هما محاسب من الله والعبرة في الخاتمة ..
نصيحة لا ترموا التهم ولا تشعلو نار الفتنة وإثارة البعض
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس...".
واخر"إلا وأن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب".
قال أهل اللغة: المراد تصغير القلب بالنسبة إلى باقي الجسد، مع أن صلاح الجسد وفساده تابعان للقلب،
وفي هذا الحديث التأكيد على السعي في إصلاح القلب وحمايته من الفساد.
واحتُج بهذا الحديث على أن العقل في القلب لا في الرأس، وفيه خلاف مشهور، ومذهب أهل السنة وجماهير المتكلمين
على أنه في القلب، وقال أبو حنيفة: إنه في الرأس.
وحكى ذلك عن الأطباء، ولك أن تنظر شرح الحديث المذكور في فتح الباري على صحيح البخاري، والنووي على صحيح مسلم وغيرهما.
\
اللهم انا نسألك الثبات وحُسن الختام ,,

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاكـ

نحن هُنا نُطبق مقولة ( أتفق العربُ أن لايتفقُ )
النفس أمارة بالسوء يامحمد . .
صحيح أننا نتمايل طرباً على كاظم الساهر , وراشد الماجد كما ذكرت
ولكن في قرارة أنفسنا أن مانقوم به خطأ بالفطره وذنب لابد من الإستغفار منه .
وهذا لايمت للنفاق بصلة .
أشياء طربيه كطلال مداح ::sa07:: !!! عجباً لك ياأخي !!!
أحييك ياأبوفييه . . أثلجت صدري وربي . [/right]

---

نحنُ هنا لسنا في موضع الإتفاق من عدمه , وتلك آفةُ الحوار , إما الإتفاق أو الصراع المستمر مع الآخر والمعاداة له دون وجه حقّ ,

وإن كنتِ في قرارة نفسك مؤمنة بتحريم شيئ ما فالأولى بك الإمتناع عنه ,
أما أنا فأجد أن الدين أوسع وأكثر رحابة , وثوبهُ يتسمع لي ولكِ وللكلباني ولسعود الشريم ,

ومازلت أصر أن ماغناه الراحل طلال مداح _ رحمه الله _ لايختلف بالكلية عما قام به زرياب أو إبراهيم الموصلي في القرون الاولى للإسلام , ومع وجود علماء أجلاء أكثر تعمقاً في الدين والعلم , مني ومنكِ ومن الكلباني والشريم !

وياسيدة ليالي المجاهرة بالمعصية إن كانت بمجرد أغنية فأعتقد أن قبول المجتمع لها أكبر من مجاهرة بأشياء اخرى يندى لها الجبين , حكموا عقولكم وابتعدوا عن مواضع الريبة والشك ,
واعلموا أن التصفيق والتمحزب لرأي معين ولّى زمنه , والمجتمع أفاق من غيبوبته القصريّة !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي

نحنُ هنا لسنا في موضع الإتفاق من عدمه , وتلك آفةُ الحوار , إما الإتفاق أو الصراع المستمر مع الآخر والمعاداة له دون وجه حقّ ,

وإن كنتِ في قرارة نفسك مؤمنة بتحريم شيئ ما فالأولى بك الإمتناع عنه ,
أما أنا فأجد أن الدين أوسع وأكثر رحابة , وثوبهُ يتسمع لي ولكِ وللكلباني ولسعود الشريم ,

ومازلت أصر أن ماغناه الراحل طلال مداح _ رحمه الله _ لايختلف بالكلية عما قام به زرياب أو إبراهيم الموصلي في القرون الاولى للإسلام , ومع وجود علماء أجلاء أكثر تعمقاً في الدين والعلم , مني ومنكِ ومن الكلباني والشريم !

وياسيدة ليالي المجاهرة بالمعصية إن كانت بمجرد أغنية فأعتقد أن قبول المجتمع لها أكبر من مجاهرة بأشياء اخرى يندى لها الجبين , حكموا عقولكم وابتعدوا عن مواضع الريبة والشك ,

واعلموا أن التصفيق والتمحزب لرأي معين ولّى زمنه , والمجتمع أفاق من غيبوبته القصريّة !

---

رائع رائع رائع ::sa05::

أعتقد ثمّة من فهم فتوى الكلباني
إنها فتح باب التحليل على مصراعيه للغناء
فتوى الكلباني ليست بشطط
ف الإختلاف بين على العلماء بحد ذاته
معروف منذ قبل
والإختلاف بين المشايخ في حديث التحريم بين التصحيح والتضعيف ثابت
لكن مجيزيه لهم شروط فيه
وأعتقد الكلباني لم يتجاوز هذه الشروط